ذكرت تقارير أمريكية ان مسرور بارزاني هو من يكون خلف والده مسعود بارزاني وقد قامت اجهزة مختصة من دول وصفتها التقارير بالصديقة للمساعدة في إعداده منذ سنوات لتولي هذا المنصب في اشارة الى اسرائيل حيث اشرفت هذه الاجهزة على اعداد العديد من الرؤساء والسياسين من بينهم أمير قطر تميم وملك المغرب وغيرهم.
و بحسب ما نشرته وكالة "سكاي برس" عن المصدر ان "مسرور بارزاني هو من يتحكم في اغلب الأجهزة الأمنية بالاضافة الى المخابرات ويمتاز بنفوذ واسعة في داخل الإقليم الكردي ويحظى بدعم دولي منها أمريكا إسرائيل وفرنسا, ويمتاز بارزاني الابن بشراسة ودهائة واللعب خلف الكواليس في اغلب الملفات المتعلقة في حكومة بغداد والجارة تركيا ويخشى منة اغلب مستشارين والده والمقربين منه حتى لقب من البعض بـ "عدي بارزاني" لشدته في إشارة الى ابن الأكبر لصدام حسين"، وفق ما نقلته سارا برس.
و بحسب سكاي برس "فان اغلب زيارات مسعود بارزاني خارج الإقليم يصطحب معه مسرور لتهيئه لتولي المنصب, وان هناك تسريبات طبية مقربة من عائلة بارزاني بسوء حالة مسعود الصحية والتفكير في ترك العمل السياسي".
https://telegram.me/buratha