الأخبار

العلاقات الخارجية النيابية ترحب بخطاب المرجعية الرشيدة الداعي لوقف التدخلات الاقليمية والدولية بشوؤن العراق الداخلية

1928 09:03:36 2015-12-27

رحب النائب حسن شويرد الحمداني رئيس العلاقات الخارجية النيابية بخطاب المرجعية التي قالت فيه:" ان الاطراف الاقليمية والدولية تلاحظ في الاساس منافعها ومصالحها ، وهي لا تتطابق بالضرورة مع المصلحة العراقية".مؤكدا ان هذا  الامر من شأنه ان يعزز السيادة واللحمة الوطنية ، مما قد يشوبها من تدخلات قوى قد يكون لها مصلحة في زعزعة أمن العراق وأستقرار.
جاء ذلك في بيان لشويرد ، تلقت وكالة انباء براثا نسخة منه اليوم ، يَخوض ابطالُنا في الجيش والقوى الامنية وابناء الانبار هذه الايام ، معارك شرسةٍ  ضد كيان داعش الارهابي ، في جبهة الرمادي، لتحريرها وكامل الارض العراقية من دنس المعتدين . وفي الوقت الذي نهنئ فيه الشعب العراقي بهذه الانتصارات الكبيرة ، فأننا نؤكد على ضرورة تحقيق المصالحة الوطنية الشاملة ، بشكل موازٍ للنجاحات الامنية، لاعادة عجلة الحياة ، في المناطق المحررة ، الى ما كانت عليه في السابق . والرجوع بالعراق ، لممارسة دوره المحوري في المنطقة والمحافل الدولية ، على اساس تقديم المصلحة الوطنية ، على المصالح الحزبية والفئوية
نسأل الله العلي القدير ان يقي العراق وشعبه من كل سوء ، وان يتغمد شهدائنا بوافر الرحمة ويمن على الجرحى بالشفاء العاجل

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك