الأخبار

الله اكبر والعزة للعراق العظيم ... اسود العراق يعيدون سيطرتهم على تلعفر وهروب جماعي لجرذان داعش

6062 18:48:39 2014-06-16

بعزيمة اسود العراق استعادت القوات الامنية سيطرتها على قضاء تلعفر في مدينة الموصل مركز محافظة نينوى .

وقال المتحدث باسم قائد القوات المسلحة، الفريق قاسم عطا، في تصريح صحفي ان "القوات الامنية استعادت سيطرتها بالكامل على قضاء تلعفر بمساندة قوة جوية التي شنت ضربات موجعة على تنظيم داعش الارهابية".

وكانت انباء قد افادت بتصدي قوات الامن ومسلحي العشائر في قضاء تلعفر شمال غربي الموصل لمحاولة عصابات داعش الارهابية السيطرة على القضاء. يشار الى ان معظم سكان تلعفر من التركمان .

من جانب اخر قال احد اشاوسنا الذين يقاتلون في تلعفر الابية ان هروب جماعي لجرذان داعش بعد ان تكبدوا خسائر جسيمة حيث قتل اكثر من 300 ارهابي فضلا عن تدمير الياتهم وان جثثهم النجسة ملقاة على الارض تاكلها الكلاب 

من جهة اخرى اكد قائد وحدة قوات الأمن العراقية التي تتولى الدفاع عن تلعفر اللواء محمد أبو وليد وصول التعزيزات للقضاء واعادة زمام المبادرة بيد القوات الامنية .

وذكر ابو الوليد في تصريح صحفي اليوم ان " التعزيزات اللوجستية وصلت الى قضاء تلعفر والان زمام المبادرة بيد القوات الامنية .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الله المنتقم يعلم أن كناوكنتم لا تعلمون
2014-06-17
الأعمال بالنيات فويل لمن يخون الشعب بما يضمر بدل وحدة الايدي والضمائر لخدمة الوطن وشعبه في أحلك ضروفه ومواجهاته مع جرذان داعش والبعث ومن لف لفهم خارج داخل نرى صراع السياسيين المقيت ومحاولات التسقيط وكلها تصب في خانة خيانة الشعب المنكوب بهم والتي تصب في تمكين العداء البربري الشامل على العراق المنكوب بهم وبمن يترغل خلف الحدود من لطام أجوف الى رغال كسب الاعدامات المتوالية الى متصدمين أراذل الى خونة ومروجي الاشاعات الهادفة لنصرة أبشع خلق الله الى حكام عصور وسطى لا هم لهم سوى هدم الديمقراطيات وسحق الحريات والكرامات البشريه الى من يعينهم في فتاوى تضحك المجانين من نكاح الجهاد الى كشف عورات عاص الى شرب بول المجاهدين؟؟؟ الى متى يا سياسيينا تقدمون الدعم خلال مشاحناتكم وتسقيطاتكم ومنافعكم المشبوهة لأمثال هذه الزمر الخرافية المتصدمة الخرقاء الشوهاء فأن لم تكسبوا جزائكم الاوفى دنيويا كما الهاشمي والثلجي والمعدنن الدليمي ومن شابههم فأين أنتم من جزاء الاخرة من رب منتقم يعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور أصحوا وتكاتفوا بالحق والعقل الرصين والاتعاض بالتاريخ قديمه وحاضره قبل أن يأخذكم الطوفان خاسرين دنياكم بيد جرذان مسخرين من ذئاب ناهشين واخرتكم من رب منتقم ؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك