الأخبار

نائب عن دولة القانون: البولاني هو الاقرب قبولاً لحمل حقيبة الدفاع


أكد مقرب من رئيس الوزراء نوري المالكي، السبت، ان هناك توافقا على قبول ترشيح وزير الداخلية السابق جواد البولاني لحقيبة الدفاع الى جانب وزير الدفاع الحالي بالوكالة سعدون الدليمي، مشيرا الى أن من يتولى حقيبة الدفاع يجب ان يكون بعيدا عن العمل السياسي.

وارسلت القائمة العراقية قائمة تضم تسعة مرشحين لحقيبة الدفاع لرئيس الجمهورية جلال طالباني تضنت وزير الداخلية السابق جواد البولاني ووزير الداخلية الأسبق فلاح النقيب واللواء المتقاعد لؤي الطبقجلي وهشام الدراجي عسكري في الجيش السابق وصلاح الجبوري عسكري في الجيش السابق وعلي العبيدي عسكري في الجيش السابق وحامد الحمداني عسكري في الجيش السابق والنائب سالم دلي والنائب عبد الله الجبوري.وقال سلمان الموسوي  إن "هناك توافقا على ان يتولى سعدون الدليمي الذي يشغل منصب وزير الدفاع بالوكالة ادارة الوزارة، الى جانب وزير الداخلية السابق والمرشح من قبل القائمة العراقية".واوضح الموسوي أن "قبول تولي البولاني لحقيبة الدفاع يحتم عليه الالتزام بشرط الابتعاد عن العمل الحزبي"، مشيرا الى أن "عدم انتماء الوزراء الامنيين الى اي حزب سياسي هو شرط متفق عليه بين الكتل السياسية".ويتولى ادارة وزارة الدفاع بالوكالة وزير الثقافة الحالي سعدون الدليمي بعد تكليفه من قبل رئيس الوزراء نوري المالكي الاسبوع الماضي وسط انتقاد من قائمة علاوي، فيما لايزال المالكي وزيرا للداخلية بالوكالة.وينتمي الدليمي الى "تحالف الوسط" الذي انضم الى العراقية مؤخرا، وكان قد شغل منصب وزير للدفاع في حكومة ابراهيم الجعفري عامي 2006-2007.واتفق قادة الكتل السياسية في منزل رئيس الجمهورية جلال طالباني في الثاني من الشهر الجاري على إلغاء جميع أسماء المرشحين للوزارات الأمنية والذهاب نحو ترشيح شخصيات بديلة على ان ترفع إلى رئيس الوزراء في موعد سريع ويتم حسم ملف الوزارات الأمنية في غضون أسبوعين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رائد محسن
2011-09-04
حذاري من البولاني نحن لا ننسى كيف صلى خلف حارث الضاري وحتى ان كانت صلاة على الميت
د.صاحب الحكيم من لندن
2011-09-04
هذا المرشح فاشل في أدائه السابق عندما كان وزيرا و لم يستطع لا هو و لا غيره من المسؤولين الفاشلين الآخرين من ايقاف القتل و الإرهاب و انتهاك حقوق الإنسان في العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك