الأخبار

مصدر لوكالة انباء براثا ::: خطف الاطفال اصبح حالة عادية في مدينة الكاظمية المقدسة

1213 21:26:00 2010-06-11

قال مراسل وكالة انباء براثا نقلا عن مصدر مسؤول ان خطف الاطفال في مدينة الكاظمية المقدسة اصبح حالة عادية , واضاف المصدر ان عصابات للقتل والخطف قد انتشرت بشكل مخيف في المدينة مشيرا الى ان اغلب عصابات الخطف تتصل بذوي الضحايا لتطلب فدية مالية كبيرة من اجل اطلاق سراحهم .

واكد المصدر ان عمليات الاختطاف هذه تحتاج الى وقفة جادة من قبل القوات الامنية لضرب اوكار هذه العصابات الاجرامية وحماية المواطنين منها .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2010-06-12
صح الصح الكاظميه بالفترة الاخيرة صار بيها خطف وقتل وتسليب...قبل كم يوم انقتل شخص من سكنه المنطقه وسرقوا سيارته وتركو جثته بمجاور مستشفى الكاظميه مع العلم اكو سيطرة قريبه جدا على المستشفى
صرخة وزئير بوجه من للبعث أجير مستعجل جدا
2010-06-12
جنت المسكينة حتى وافاها الأجل بعد ان نكدت حياة الاهل والاقرباء على مدى 50 سنه 3 في الغزاليه حاول مسوخ اختطاف طفل وهو في طريقه للدار من المدرسه بسيارتهم العهر لولا اقتراب قوى الامن صدفة 4 والتقينا خارج العراق بطبيب اختطف قرب مقر السيد النائب ولولا دفع كل ما ملك من دار وسياره وذهب خلال جار من طائفة اجرى حسب طلب المختطفين لكان في خبر كان؟؟ فهـــــــــــــــــــــــــــــل من أشد الاجراات لسحق هذه الفلول القاذوره يا غيارى البلد؟؟؟ ولكم كل الامتنان وأجر الله أكبر أعفو عام لمثل هذه القاذورات؟؟؟
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟خاصة رجل القضاء ال
2010-06-12
تذكرة من واقع ما مر رأيناه بالعين وليس ما سمعناه بالاذن وما فاتنا أنكى وأدهى 1 وانا عائد من الشيخ المعلم للقران المجيد الشيخ صاحب ر في صحن الكاظمين الشريف حاولت احدى الكاوليات اختطافي من أحد أزقة البلدة والناس نيام من حر الصيف فركضت منهزما وهي خلفي راكضه ولولا شيمة احد المستلقين في دهليز داره لكنت اليوم اما في خبر كان او راقوص؟؟؟ 2 كانت طفلة رائعة الذكاء والجمال حاول الكثير خطبتها بعد شبابها ألا ان أحد الاشرار أرعبها من الحائط المجاور وهي لوحدها في الدار مما سبب جنونها حتى وافاها ثم
مواطن
2010-06-12
للخبر تتمه وهو ان مدينة الكاضمية محاطة باربعة اطواق امنية الاول الصبات الثاني بوابات الحديد الثالث والرابع الجيش والشرطة والشرطة الوطنية والاستخبارات والامن الوطني فمن المسؤول اذن
صرخة وزئير بوجه كل مسخ شرير
2010-06-12
لا هوادة مع أنجاس الخلق؟؟؟ أنهم يحاربون الله ورسوله وقد شرع الله العليم الحكيم الجبار جزائهم في محكم كتابه فهل من سامع ومجيب انظروا في بداية التهجير الأدنس وكيف عولج بدل سحق القاذورات التي خسأت به حالا أقاموا مخيمات صدقه وذل للمهجرين مما شجع اللطام والارجاس مثله على اكتساح الأشراف بالجمله وكما وعد الاوغاد في اسطنبول ؟؟ فهل من متعض قبل المطالبين الأغبياء المرده بالعفو العام عن الشراذم الأدمام رجاء رجاء أطفئوا الفتنة الكارثة في مهدها حالاقبل استفحالها كالتهجير وأنجاسه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك