الأخبار

سماحة السيد عمار الحكيم : انني من واقع المسؤولية الوطنية أحذر وبشدة من تصلب وتعنت بعض الاطراف بمطاليبها الخاصة لان ذلك سيؤدي الى مزيد من التفكك في اللحمة الوطنية العراقية

629 11:28:00 2010-06-10

حذر سماحة السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي من ان تصلب بعض الإطراف وتعنتها في مواقفها سيفسح المجال للتدخلات الأجنبية وسيخاطر بصفو العلاقة بين القوى السياسية في الوقت الذي نحن فيه بأمس الحاجة الى تعزيز هذه العلاقات في ظل حكومة منسجمة تقدم الخدمة الحقيقية لعموم المواطنين

كما انها تهدد بحالات من الاحباط الشعبي واستياء المواطنين من الطبقة السياسية برمتها في الوقت الذي أصبح فيه من الصعب على المواطن البسيط ان يميز بين هذا الطرف او ذاك وبين هذه الشخصيات السياسية او تلك . وفي جانب آخر من محاضرته اشار سماحته الى ان اننا سعداء في تفعيل اللجان المشتركة بين الائتلافين الوطني ودولة القانون وما بدأنا نلمسه من جدية اكبر من شركائنا في الائتلافين في اللجان المختصة للوصول الى رؤية مشتركة تحقق النتائج المرجوة لأبناء شعبنا العظيم ، مؤكدا على ان المجلس الاعلى لايمكن ان يكون سببا في تعميق الأزمة والمشكلة القائمة اليوم في البلاد وسيبقى دوما محطة وملتقى وجسراً يجّسر العلاقة بين الأطراف المختلفة وان يعمل على أزالة الإشكاليات بين الأطراف المختلفة.جاء ذلك في المحاضرة السياسية القيمة التي ألقاها سماحته عصر الأربعاء 9 6 2010 في الملتقى الأسبوعي في المكتب الخاص لسماحته ببغداد بحضور جمع غفير من الوجوه الخيرة من السياسيين والمثقفين من الرجال والنساء ووجهاء وشيوخ العشائر الذين توافدوا من مختلف مناطق العاصمة بغداد .  حيث أستهل سماحته المحاضرة الدينية في اتمام بحث نظرية الاسلام في الادارة والقيادة بالتواصل مع فقرة عهد امير المؤمنين (ع) لمالك الاشتر حين ولاه مصر قائلاً : ان هناك من يتصدى لاجل إشباع الانا والوصول الى السلطة والهيمنة على الناس وهذا ما نجده في أضيق دوائر القيادة على سبيل المثال الأسرة هذا المجتمع المصغر نجد ان الأب او اي شخص آخر يحاول اختزال الأدوار في وجوده ولكن في موضع آخر قد يحصل العكس عند من يعلمون ان ما يقومون به هو واجب قيادي تريده الإنسانية وليس السلطة ، ثم أوضح سماحته ما تنطوي عليه عبارة الأمام أمير المؤمنين بقوله : هذا ما امر به عبد الله أمير المؤمنين وهو بذلك يعطينا درس كبير بان هذه الأمور لم تصدر من منطلقات شهوانية او شخصية وانما من منطلقات الموقع والمنصب الإلهي ، كما انه يعلمنا هذه الآداب في القيادة والإدارة والتي يراد منها المصالح العامة وليس المصلحة الشخصية للقائد كما هي في الوقت نفسه توجيهات حقه و مداخل لتحقيق المنظومة الناجحة في القيادة والإدارة .

وفيما ياتي نص المحاضر السياسية لسماحته :" لازلنا نتابع الأجواء الساخنة في العراق ليس على المستوى البيئي فقط على ان المناخ العام حار وفيه الكثير من الغبار ولكن يبدو ان قدر العراقيين في ان سخونة الأجواء تتحول الى المشهد السياسي الذي نعيشه ايضاً ، الاجواء السياسية الحارة والمغبرة ايضاً مع الاسف الشديد . دعا فخامة الرئيس الطالباني لعقد مجلس النواب الجديد في يوم الاثنين المقبل وهي خطوة مهمة لترسيخ وتعزيز النظام الديمقراطي البرلماني الذي سيأخذ المبادرة في أدارة البلاد للسنوات الأربعة المقبلة ، ان البرلمان يمثل المؤسسة الام في نظامنا الذي أعتبر نظاماً برلمانياً ومنه ننطلق لتشكيل حكومة والبرلمان هو الذي يختار الرئيس ورئيس الوزراء والوزراء وما شابه ذلك وهو الذي يراقب أداءهم وهو الذي يشرع التشريعات المطلوبة فلذلك نظامنا السياسي نظام برلماني ومجلس النواب يمثل المجلس الأم والركيزة الأساسية التي ننطلق منها لبناء سائر مفاصل الدولة العراقية . ومن الواضح لديكم ان أداء القَسم للرئاسات والوزراء الفائزين في هذه الانتخابات سيجعلهم نواباً في مجلس النواب وفصل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية سيجعل هؤلاء النواب غير قادرين على ممارسة أدوارهم الحكومية وهي ادوار تنفيذية ، ولذلك اداء القسم في يوم الاثنين القادم سيجعل كل هؤلاء المسؤولين يمارسون أدوارهم من موقع حكومة تصريف الأعمال بناءاً على كل الاجتهادات وكل الآراء القانونية في هذا الموضع ، البعض كان يرى ويعتقد ان مجرد نجاح البعض في الانتخابات جعلهم نواباً وتأتي مصادقة المحكمة الاتحادية او اداء القسم كسياقات فنية لتثبيت هذه النيابة ولكن نيابة البرلمان تتحقق بانتخاب الناس وبفوز هؤلاء ومنذ ذلك اليوم الحكومة حكومة تصريف أعمال لكن البعض له اجتهادات قانونية اخرى الا ان القَسم في يوم الاثنين سيقطع النزاع بين القانونيين وسيجعل الحكومة حكومة تصريف أعمال بناءاً على كل الآراء وكل الاجتهادات ، ولعل ذلك يشكل ورقة ضغط أضافية على السياسيين للأسرع بتشكيل الحكومة ولكن تبقى أرادة القوى السياسية في كسر الجمود وحلحلة الأوضاع السياسية والتعامل بمرونة مع الإشكاليات المطروحة هو الأساس المهم لدفع العملية السياسية والإسراع في تشكيل الحكومة والخروج من الأزمة القائمة في الوقت الراهن .ان من المؤسف ان يتحدث الجميع عن الشراكة الوطنية عن تغليب المصالح العامة عن الدفاع عن حقوق المواطنين عن الحاجة الملحة لحكومة خدومة ومنسجمة الكل يتحدث عن هذه الشعارات ولكن القليل منهم من أستعد ليجسد هذه الشعارات في سلوكه السياسي اليومي ليتعامل ويتقبل ويتفهم آليات وخيارات توفر له ولغيرة فرص التنافس والوصل الى تشكيل الحكومة . ان البعض يتحدث عن وسائل وطرق توصله بمفرده وتوفر له لوحده الفرصة في الوصول الى مواقع المسؤولية في الحكومة القادمة ولا يرضى بأي آلية توفر فرص لأكثر من شخص ولأكثر من متنافس ان يتنافسوا على هذه المواقع المتقدمة ، ان مثل هؤلاء يتناسون ان خيار التوافق أصبح متعذراً ولو كان الاتفاق على شخص واحد ممكن لكان بالأمكان ان نعالج الأمور بأسرع من هذا الوقت بكثير ولكن الذي دعا الى ان تتحول هذه القضية الى أزمة في البلاد هو عدم أمكانية التوافق على شخص واحد فكيف يتصلب البعض ويصر على خيارات لا تنتج الا مرشحاً واحداً وشخصاً واحداً ان البعض يرى التوافق هو ان يستجيب الآخرون الى مطالبه ولأسقفه الخاصة ولطموحاته الشخصية فأذا استجاب الآخرون كانوا متوافقين واذا أمتنعوا عن قبول طموحاته الشخصية اتهموا بانهم لا يتوافقون ولا يبذلون جهداً في الاتفاق بين الأطراف فيما ان التوافق انما هو ان يتعامل الجميع بمرونة وان ينظر الجميع الى هواجس ومطامع الاخرين ومن خلال آليات تضمن وتعالج هذه المخاوف من ناحية والمطامح من ناحية اخرى ليمكننا ان نصل الى معالجة هذه الازمة ، انني من واقع المسؤولية الوطنية أحذر وبشدة من تصلب وتعنت بعض الاطراف بمطاليبها الخاصة سيؤدي ذلك الى مزيدي من التفكك في اللحمة الوطنية العراقية وسيفسح المجال للتدخلات الاجنبية وسيخاطر بصفو العلاقة بين القوى السياسية ونحن بامس الحاجة الى هذه العلاقات في حكومة منسجمة لتقدم الخدمة الحقيقية لعموم المواطنين انها ايضاً تهدد بحالات الإحباط الشعبي واستياء المواطنين من الطبقة السياسية برمتها وأصبح من الصعب على المواطن البسيط ان يميز بين هذا الطرف او ذاك وبين هذا القائد او ذاك وبين الشخصيات السياسية ويرى ان القوى السياسية قد أصبحت عبئاً أضافياً على المشهد العراقي فالمواطن بالإضافة الى ما تحمله من أزمات ومن الضغوط على مستوى الخدمات والماء والكهرباء وفرص العمل وعلى مستوى الوضع الامني والاغتيالات وغيرها أصبح يجد القوى السياسية تمثل عبئاً آخر يضاف الى هذه الأعباء فيما ان المتوقع من القوى السياسية ان تكون عنصر دعم وأسناد وتطمين وخدمة لهذا المواطن المظلوم . ماذا تقول بحق هذا الشعب المبدع هذا الشعب العظيم الذي يتحمل كل هذه الضغوط الخدمية والامنية والسياسية ولا زال يواجهها بروح وطنية كبيرة ويتحمل كل هذه المعاناة ولا زال صامداً ولا زال صابراً ومتحمساً ويواصل مشواره في تعزيز تجربته الديمقراطية . أيها العراقيون ايها الشرفاء اننا فخورون بالانتماء اليكم اننا سعداء وشرفنا الله في ان نكون منكم واليكم وان نعمل كل ما في وسعنا من اجل أسعاد هذا الشعب العظيم . اعزائي انتم تعرفون جيداً ان خادمكم ليس له مطمع وليس له طموح في أي موقع من مواقع الدولة العراقية ولم يرشح نفسه للأنتخابات وحينما يسجل هذه الملاحظات انما ينطلق من واجبه الوطني والشرعي والتأريخي حيث يجد شعباً مظلوماً جريحاً تعصف به كل هذه التحديات السياسية والامنية والخدمية ومع ذلك الاطراف السياسية تتصلب في مواقفها وبموقعها وبفرصها وبمطامحها الشخصية على حساب مصلحة المواطن ان أكثر ما أطمح اليه في هذا البلد الكريم هو ان اجد الشباب وقد توفرت لهم فرص الزواج والعيش الكريم وان نجد الفقراء في هذا البلد قد حصلوا على مأوى يأويهم من الحر والبرد وعلى فرص العيش الكريم والحياة حياة الكفاف في البلد الذي يمثل أثرى دولة في المنطقة وفي ان تختفي عن هذا البلد صور بيوت الصفيح والطين وما الى ذلك من صور مأساوية نجدها في احياء شعبية , في ان نجد العراق منفتحاً على محيطه الاقليمي وعلى الموقف الدولي ويأخذ موقعه الطبيعي بين شعوب ودول المنطقة والعالم ، في ان تكون ظروف الشعب العراقي مشابهة لظروف شعوب المنطقة مع ان تلك الشعوب تقل عنا في امكانياتها وفي ثرواتها الشيء الكثير واقل ما نطمح اليه ان نجد هذا الشعب يعيش كشعوب المنطقة في الرفاه والخدمات والامكانات المطلوبة ولكن أقولها بصراحة ايها الأعزاء ان هذا سيتحقق بأذن الله تعالى ليست احلام وانما هي طموحات سنحققها بأرادة المخلصين من ابناء هذا الشعب العظيم . وفي الوقت الذي نستذكر به هذه التحديات والإشكاليات والمنغصاة إلا أن الأمل والتفاؤل يسودنا لبناء العراق تتوفر فيه طموحات العراقيين وفرص الحياة الكريمة لهم . اننا سعداء في تفعيل اللجان المشتركة بين الائتلافين الوطني ودولة القانون وما بدأنا نلمسه من جدية اكبر من شركائنا في الائتلافين في اللجان المختصة للوصول الى رؤية مشتركة تحقق النتائج المرجوة لأبناء شعبنا العظيم ، أنني اوكد لأبناء شعبنا العراقي الكريم ومن خلالكم ان المجلس الاعلى لايمكن ان يكون سببا في تعميق الازمة والمشكلة القائمة اليوم في البلاد ، انما عملنا وسنعمل جاهدين وسنبقى دوما محطة وملتقى وجسراً يجسر العلاقة بين الاطراف المختلفة وان يكون سبباً في تذويب الجليد وفي أزالة الاشكاليات بين الاطراف المختلفة وسنتعامل كما تعاملنا في الفترات السابقة بانفتاح شديد وبمرونة كبيرة على كل الخيارات التي من شانها ان تحقق طموحات الشعب العراقي . ان كان من تصلب على المرشحين المطروحين فنأخذ هؤلاء المرشحين الى الساحة الوطنية واي مرشح يحظى بثقة 163 من نواب مجلس النواب القادم يمكن ان ينسحب الاخرون لصالحه ويمنح الثقة لنعالج هذه الازمة وننطلق الى الامام . اننا نتعامل بمرونة كبيرة مع كل الخيارات لأننا نعتقد ان الحكومة يجب ان تشكل في اسرع وقت لأن الوقت يداهمنا والقادة يجب ان ينشغلوا في خدمة المواطنين وفي معالجة مشاكلهم ، وأقولها بصراحة ان أي مسؤول انتخب من قبل ابناء الشعب العراقي ولا يرى نفسه خادماً لهذا الشعب فهو يقوم بخيانة لهذه الثقة والامانة التي أولاها الشعب له وعليه ان يقدم استقالته وينسحب ، أننا بحاجة الى ان يستشعر هذه الخدمة بوجوده وان يعمل جاهداً لتقديم الخدمات الى المواطنين في حكومة أسميناها حكومة الخدمة الوطنية وحكومة الامل لجميع العراقيين . ان ازمة الكهرباء أصبحت ازمة مستعصية وعلى مدار عدة سنوات وما سمعه المواطن المظلوم من وعود كانت وعوداً كاذبة وللأسف الشديد وما اكثر ما سمعنا ان هذه الازمة ستعالج وان ساعات الكهرباء ستزيد الى كذا وكذا ولكن لم يجد المواطن أي مصداقية لهذه الوعود وعلى مدار سنوات عديدة انما يجده اليوم المواطن العراقي وعود فارغة واتهامات متبادلة بين الوزارات المعنية وأسقف زمنية متحركة ولا نعرف متى ستأتي الكهرباء وانا شخصياً أطلعت بشكل تفصيلي على عروض أستثمارية قدمت لوزارة الكهرباء ولكنها رفضت بتعنت شديد وبقيت الكهرباء على حالها في بلادنا ، اليوم الذريعة التي يتذرع بها القيادات في وزارة الكهرباء لهذه الساعات الطويلة من أنقطاع التيار الكهربائي يقولون ان المحطات تخضع للصيانة وتهيئ الى الصيف وليس من أحد يسألهم لماذا الصيانة لكل المحطات في وقت واحد ان كانوا صادقين وان كان السبب هي هذه المحطات أي حكمة في ان تدخل جميع المحطات الى الصيانة في وقت واحد ولا يحصل المواطن على الكهرباء في مثل هذه الظروف الصعبة وفي مثل هذا الحر اللاهب في بلادنا ، من يتحمل مسؤولية انقطاع التيار الكهربائي لأكثر من 20 ساعة في كل مناطق العراق في الوقت الراهن ؟ ولا سيما في هذه المدة التي تقترن بأيام الامتحانات شبابنا وفتياتنا يذهبون الى صالات يعيشون فيها الحر الشديد في الوقت الذي نجد  ان وزارة التربية يتفننون في طرح الاسئلة المعقدة مما يبقي الشاب المسكين بين الاسئلة المعقدة وحرارة الجو ولا يعرف كيف يتعاطى مع مثل هذه الامور وهذه التحديات ، هل نريد ان نتشفى بهؤلاء الشباب ؟ هل نريد ان ننتقم من شبابنا ؟ او نريد ان نطرح أسئلة نتعرف بها على مستواهم العلمي ، أصبحت الامتحانات قضية مخيفة لشبابنا وفتياتنا ولا ارى في أي مكان في العالم القلق والخوف من الامتحانات كما ارها في بلادنا ، المسألة تحتاج الى معالجة حقيقة من اجل ان لا نضع الناس امام أحراجات كبيرة والنسبة العالية من الطلاب الذي لا يوفقون للنجاح في كل سنة والتأثيرات الكبيرة من جراء هذه السياسيات الغير مدروسة . ان انفاق سبعة عشر مليار دولار على مدار اربعة سنوات على قطاع الكهرباء دون ان نحصل على كهرباء قضية كبيرة تستحق ان نقف عندها طويلاً ونسأل اين ذهبت هذه المليارات ؟ ولماذا لم تأتي الكهرباء ؟ ومن المسؤول عن ذلك ؟ أقولها بحرارة لكم ايها الشعب العظيم ، عوتب المجلس الاعلى حينما تصدى احد نوابه ليستجوب السيد وزير الكهرباء ويسأله عن هذه الامور قيل انه تضعيف للحكومة ، قيل انه نكاية بالحكومة اتمنى لمن قال ولمن عاتب ومن شهّر بالمجلس الاعلى في الحملة الانتخابية ان يخرج ويصارح الشعب العراقي ويقول اين ذهبت الـ 17 مليار واين هذه الوزارات التي دافعتم عنها واعتبرتم أدائها جيدا ، تحملوا مسؤولياتكم تجاه الكهرباء اليوم حيث المواطن العراقي يمر بهذه الازمة الكبيرة والخانقة . ان الذكرى السنوية السابعة لأستشهاد شهيد المحراب (قده) تمثل محطة مهمة لأستذكار نهج شهيد المحراب للتعرف على هذه الشخصية العملاقة والكبيرة للتضمان مع هذا المنهج ، شهيد المحراب لم يكن يمثل نفسه كان يمثل منهجاً أسلوبا وطريقة في التفكير وفي التعامل راجعوا خطابات شهيد المحراب راجعوا مؤلفات شهيد المحراب راجعوا رؤية شهيد المحراب للعراق والمكونات العراقية وللواقع العراقي وسنجد كلما التزمنا بهذا المنهج كلما عالجنا المشاكل واحدة تلو الاخرى وكلما ابتعدنا عن نهج شهيد المحراب كلما بقينا نراوح في مكاننا ونصارع هذه التحديات ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
army
2010-06-10
كلام جميل لكن هل من سامع وعامل بما يسمع .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك