الأخبار

البعثي المطلك يعترف بوجود خلاف مع علاوي و يهدد بحصول رد فعل كبير ان خسرو الانتخابات

1701 20:16:00 2010-03-04

هدد البعثي صالح المطلك برد فعل وصفه بالكبير ان لم يفوزو في الانتخابات المنتظرة في السابع من اذار وقال للعربية متوعدا بكارثة كبيرة ستحل في العراق ان لم يفوزو بالانخابات مهددا بصراحة بحدوث امر كبير وقال اطالب الجميع في اشارة الى اتباعه بالذهاب للانتخابات لصالحهم بغض النظر عن الخلافات بينه وبين ايادعلاوي واعترف ان هناك خلافات وبرود بينهم في رده حينما ساله مقدم اللقاء الخاص عن صحة الانباء بوجود برود بينه وبين علاوي فقال بغض النظر عن ذلك وبعيدا عن اي خلافات حدثت بيننا سنذهب للانتخابات ولم يوضح المزيد وقال انا رشحت اخي نيابة عني لرئاسة جبهة الحوار اي ذهب مطلك واستبدل بمطلك واضاف لقد تم قبول ترشيحه كبديل يراس القائمة بعد اجتثاثي ولمح الى انه من يدير سياسة جبهته ولكن بمسميات جديدة .

مراقبون يتسائلون ماهي الردود الكارثية التي وعد بها هذا البعثي ان هم خسروا  الانتخابات ؟ وهل هذه التصريحات الخارجة على القانون والتهديدات الصريحة باشعال العراق تعتبر لبنة لبناء العراق ام تصريح بحرقه .. ؟؟ سؤال نتركه برسم الجميع .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد العراقي
2010-03-05
تمعنوا في سيرة المرشحين والمرشحات في قائمة علاوي فالمرشحين من البعثيين وكل واحد يعرف ابناء منطقته وتاريخهم والمرشحات هن من السيءات السمعة اخلاقيا ولو لا ان موقعنا وكالة براثا يرفض نشر الاسماء لنشرت اسماء البعض منهم
عابر سبيل
2010-03-04
تذكروا يوم 7 / 3 /2010 اليوم الذي تبخرت به احلامكم المريضة فالى مزبلة التاريخ والى الابد يا (بعثية ) وستطوى صفحات غدركم وارهابكم بحق هذا الشعب العظيم والاصيل سيطردكم هذا الشعب باصابعه البنفسجية الى المجهول وبغير رجعة ان شاء الله .
عباس الموسوي
2010-03-04
لو كل كلب عوا رميته بحجر لاصبح مثقال الحجر بدينارا بابا هذا راحت عليه وعلى البعثيه الانجاس وكام يخربط ويهذري باي باي صلوحي
ابو مسلم البصري
2010-03-04
نعم يا اخي العزيز شاهدت اللقاء على العربية وان المطلك رد بكل وقاحة عندما سأله المقدم بانكم متفألون كثيرا بالفوز ماذا بشأن الوعود اذا خسرتم لم يرد المطلك ويقول ان في الانتخابات ممكن الفوز او الخسارة وانما اراد ان يوصل فكرة ويقول اما ان نفوز نحن او ان الانتخابات مزورة وسوف نقوم بامر كبير !!!!!.. ونحن نقول له كفى تهديدات افعل ما تشاء ولتضرب رأسك في اي حائط لن نخشاك ولن نخشى من يقف ورائك من شياطين الضلام
عراقي مغترب
2010-03-04
الكل يعرف ان انصار البعثي المطلك هم العصابات الخاصه للقتل والذبح والغالبيه منهم الموجودين في كل من ديالى ومدينة الفلوجه وعصاباته المتواجده في اوكار الارهاب في بعض مناطق بغداد ولهذا على الجميع ان ينتبه اليهم ويقطع رؤوسهم قبل ان يقومون بقتل ابناء العراق الشرفاء او بالاحرى ان يلقى القبض عليه باالتهم الموجه اليه لقتله الابرياء وتخليص ابناء البلد من شره القادم والنصر لشرفاء العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك