الأخبار

المفوضية العليا المستقلة للانتخابات تعلن آليات الاقتراع

712 13:34:00 2010-03-01

اكد عضو اللجنة  العليا في مفوضية  الانتخابات قاسم العبودي  ان جميع دول العالم تتبنى  نظام التصويت  الورقي  وتقوم بطبع  الفائص من اوراق الاقتراع لاسباب  عديدة ومن حقوقها التلف  والحريق  والشعب  وتعرضها لاي مخاطر محتملة  وفي وضع كالوضع العراقي .

 وقال العبودي " في كل محطة  انتخابية لابد  من وجود 10% من الاوراق  الاضافية .. وفي هذه الانتخابات  قد تم زيادة المحطات  الانتخابية الى 55 الف محطة  وان عدد اوراق  الاقتراع  تم تحديدها  بين 450 – 500  ورقة في كل محطة " .

وفيما يخص  انتخابات الخارج  اشار العبودي قائلاً " ان انتخابات الخارج  يسمح لها  لاول مرة في التصويت ، وبما ان المفوضية  لم يكن لديها  الاعداد المضبوطة للعراقيين  في الخارج فاعتمدت الرقم التخميني  ، لذلك قامت المفوضية  بطبع  الحد الاقصى لهذا  العدد وهو بحدود  مليون الى مليوني  ورقة اقتراع للخارج .

وفيما يخص المهجرين  اكد العبودي " ان المهجرين  الذين لم  يسجلوا  لدى المفوضية  في غالبيتهم  ولم يحدثوا بياناتهم  لذلك ستفتح لهم المفوضية  محطات ومراكز  اقتراع" .

واضاف "  ان محطات المهجرين تختلف عن غيرها  حيث انها تزود  باوراق  الاقتراع  عن جميع المحافظات  وكذلك الامر  بالنسبة الى ما يسمى بحركة الناخب  حيث لدينا ما يقارب  من مليون ناخب  سيدلون باصواتهم  بطريقة التصويت  المشروط  وفي كل محطة  من المحطات  يجب ان تتوفر اوراق  الاقتراع  وبعدد  متساوٍ في جميع المحافظات " .

واكد العبودي " بضرورة وجود التدابير الاحترازية   وهذا ما ستقوم به  المفوضية  لمنع التلاعب  والاستخدام السيء لاوراق الاقتراع ، مضيفاً هناك قنوات قانونية قوية وصارمة وضعتها  المفوضية لتتبع اوراق الاقتراع  خاصة بالتخزين والتداول  والتسليم .. الى جانب  ذلك فهناك استمارة تسمى  استمارة المطابقة يدون فيها  موظف المحطة  عدد الاوراق التي  تم استخدامها  والصحيح  منها والباطل  والتالف  والمتبقي وهذا بمثابة  تقريرلجميع الوكلاء والهيئات  والمراقبين  المحليين  على علم به تفصيلاً  وترفق  به الاوراق  المتبقية  ويرسل الى مكتب  المحافظة ومن ثم  الى المكتب الوطني .

واشار العبودي  ان اوراق  الاقتراع  مطبوعه  بمواصفات  خاصة وذات رقم تسلسلي  وعلامات امنية  تجعل من المستحيل  تقليدها او التلاعب بها .   

واع 

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عمار الاسدي
2010-03-01
ان امكن انا من المهجرين من منطقة الدوره وعندي بطاقة مهجرين تهجرت الى حي القاهره ببغداد وانا الان اسكن السيديه بعد ان رجعت قبل 4 ايام من سفري الذي دام حوالي 7 اشهر كيف سيكون تصويتي ان امكن لاني اريد ان انتخب مع اخواني وعائلتي المكونه من 8 نفرات ان ننتخب ولكم جزيل الشكر // ولكي لا يضيع صوتي لاني اومن بان الانتخاب واجب شرعي حتى لا اندم ( لات حين مندم )
النجفي
2010-03-01
هذا غير رقم تخميني مضبوط من مليون الى مليونين الامر المهم هو ايضا عمليه الفرز
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك