والله إختلطت علينا الامور، هل الحسين قضية للحرب أم للسلام؟ و هل رسالة الإمام الحسين، رسالة إصلاح و رحمة كونه أشبه الناس بجده المصطفى أي إنتصارا للدم على السيف أم هي رسالة تخويف وإرعاب وصليل سيوف وسهام مدماة .. ومالأولى بنا عسكرة القضية أم إدامة الطابع الإنساني الإصلاحي الذي جاءت من أجله، وإن كان كلا الحالين ينطبقان عليها فأيهما الطبيعي وأيهما الإستثناء وأين نحن من ذلك؟ أليس من حقنا فهم مانحن سائرون فيه وإليه؟ أم القضية نفذ ثم ناقش؟ ألا من مجيب يجيبنا؟
أحد أبناء الجوبير
2010-01-18
روعة اخي السيد احمد احسنت ستسقط جميع الطغاة وسيتنتصر مبادء الحسين التي تربينا عليها
نتمنى من جميع المؤمنين والمؤمنات الحذر الحذر من احفاد يزيد ومعاوية ومن لف لفهم
فاحفاد يزي ومعاوية بيننا وبلباس الوهابية والبعثية
الحذر الحذر منهم ومن مؤامراتهم ومن يساندهم ويدعمهم فليس حبا بهم بل نكايتنا بكم وبشيعة ال محمد لكن هيهات ان نسلم الراية لهم فنحن لهم بالمرصاد باذنه تعالى
ابن العراق
2010-01-18
عزيزي سيد احمد ..التحذير لنا اولا قبل ان تحذر هؤلاء الطغاة فيجب ان يكون عنوان موضوعك هذا... حذاري ايها المؤمنون من هؤلاء.