الأخبار

الرفيق المطلك يؤيد الحوار مع الجماعات الارهابية التي تلطخت ايديها بدماء العراقيين

814 12:48:00 2009-07-25

وفي الوقت الذي ترفض فيه الحكومة العراقية اي اتصالات مع الجماعات الارهابية المسلحة بعينها فإن اطرافا عراقية اخرى عودتنا بانها تغرد خارج السرب تعتقد ان ضمان نجاح العملية السياسية في العراق هو بفتح الطرق امام هذه المجاميع واقناعها بالانضمام للعملية السياسية.

حيث صرح الرفيق صالح المطلك رئيس كتلة الجبهة العراقية للحوار الوطني البرلمانية " لا يمكن ان تنجح العملية (السياسية) من دون ان ينضم اليها هولاء الذين قدموا دما كثيرا لكي يدافعوا عن العراق." حسب اعتقاده واضاف "اتمنى على الحكومة العراقية ان تكون اكثر انصافا من الامريكيين في انصاف من دفع ماله وجهده في الدفاع عن العراق."

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن العراق
2009-07-26
صالح المطلق الارهابي اني بس اريد اعرف منو وصلة لهذا المكان وفوكاهة يدافع وبكل وكاحة عن المجرمين البعثيين اليس هذا دجل ونفاق ويحك يا مطلك
ميثم الحسناوي
2009-07-26
الا لعنت الله على الظالمين ويمكرون ويمكر الله والله خيرالماكريننحن نطالب الي يمثلونه في البرلمان ان يكونوا على قدر من المسؤليه وهذه مسؤلية الاخوه الشرفاء اللذين همهم انصاف المظلوم والمحروم والله لاتظيع عنده لاصغيره ولاكبيره واما المطلق هذا ينطبق عليه قول الشاعر عندما يقول وهل طهر البحر كلبا هو الكلب حتى لو تغطه في البحر وتطلعه لايطهر كذالك المطلق لايطهر
الدكتور التميمي
2009-07-26
الاخ صاحب المقال ،،، ومن قال لك ان الحكومة العراقبة ترفض الاتصال مع الجماعات المسلحة ،، لقد تفاوضت حكومتنا معهم ثم ادخلتهم في عداد قواتها الامنية ودوائرها المدنية والا بالله عليك هل تستطيع ان تقول لي من هم الصحوات اليسوا هم قتلة ابناء العراق ،، ولما استباح رجال القاعدة اعراضهم (صحوا على زمانهم) ولااعتقد ان ظمائرهم صحت لانهم تولوا قيادة الارهاب بدل القاعدة ومن واجب الارهابي المطلق ان يدافع عنهم ولااستغرب ولكن الغريب في الامر ان يتفاوض المالكي معه لانشاء ائتلاف يقف بالضد من الائتلاف العراقي الموحد
د.سلام عبد الزهرة الفتلاوي
2009-07-25
بسمه تعالى تعرفون ان السيد المالكي يريد اعطائه رئاسة الجمهوريه طبعا مع صلاحيات جديدة وتعرفون ان الطالح مطلق قد استولى على مزارع المقبورة ساجدة والتي يطلق عليها السنبلة الذهبية في الصويرة ويرسل لها الاموال بعد ايش تتوقعون من واحد نشال
البدري
2009-07-25
من جعل هذا الارهابي احد سياسي العراق سيلقى الله بوجه اسود وله عذاب عظيم
زيد مغير
2009-07-25
شنو هل نفاق ياطالح ..شو حجيك خرط ما بيه ربط ,,هل تعتبر الدماء التي سفكها خنازير البعث هي في سبيل العراق , اكعد اعوج واحجي عدل يا خبل
احمد الربيعي
2009-07-25
لو كانت هذه التصريحات في اي دوله اخرى لقام القضاء بمحاسبته وسجنه لانه يعتبر اضرار بامن الوطن..فما بال القضاء العراقي نائم عن امثال المطلك الارهابي..عجيب غريب امور قضيه
هناء
2009-07-25
قبل اربعين عام امريكا وبعض الاعراب جلنوا لنا البعثية المجريمين واليوم ايضا تريد اعادتم. الهم رد كيدهم الى نحرهم بحق محمد وال محمد
جودت عقراوي
2009-07-25
طالح(صالح) المطلق اكبر ارهابي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك