الأخبار

السيد الصدر يبحث مع الاسد العلاقات الثنائية بين البلدين

2388 18:36:00 2009-07-20

بحث السيد مقتدى الصدر مع الرئيس السوري بشار الاسد العلاقات الثنائية بين البلدين وآخر المستجدات على الساحة العراقية. وعبر السيد الصدر خلال لقائه الرئيس السوري عن تقديره العالي لمواقف سورية الداعمة لمصالح الشعب العراقي وحرصها على وحدة العراق أرضاً وشعباً.

من ناحيته اكد الأسد أهمية تعزيز المصالحة الوطنية بين مكونات الشعب العراقي وحرص سورية على دعم أي جهد يصب في تحقيق هذا الهدف ويحفظ أمن واستقرار العراق.

وكان السيد الصدر قد وصل العاصمة السورية دمشق صباح اليوم الاثنين لبحث عدد من القضايا المشتركة مع المسؤولين السوريين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
هادي العراقي
2009-08-24
بسم الله الرحمن الرحيم لايوجد لدي تعليق وانما ادعوكم لزيارت موقع شهداء نهج الصدر مع جزيل الشكر
السيد صباح الموسوي
2009-07-21
السلام عليكم - اود ان اوضح لكافه الاخوه الاعزاء ان سماحه السيد ليس سياسيا وليس ناطقا باسم الحكومه وانما يمثل كيان داخلي مثل اي كيان اخر يمثل كتلته والاحسن ان يرتب الوضع الداخلي له ولاخوانه وازيدنكم علما ان موقف الاسد ومازال موقف البعثيه فكيف تمد يدك ياسيدنا لمثل هولاء شعبك اولا بذلك 0
عمارالدروبي
2009-07-21
رد على كلام الاخ حيدر وانتة هم بدون زعل اسمع كلامي السيد مقتدى الصدر ابن العراق ويمثل جهة واسعة من هذا العراق معظم اتباع اهل البيت في العراق هم يتبعون السيد مقتدى الصدر هل كلامي صحيح يااخي حيدر ارجو من الادارة ان تنشر رسالتي كلهة وجزاكم الله خير
عراقي بس بالاسم
2009-07-21
نريد من ابناء مدينة الصدر الاطلاع وقراءة تصريح السيد خلال لقاءه مع الرئيس السوري ونريد رئيهم بالموضوع
sun
2009-07-21
بغداد 20 يوليو 2009 (شينخوا) أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف اليوم (الاثنين) انخفاض معدل الجرائم في العراق بنسبة ستة في المائة بعد انسحاب القوات الامريكية من المدن والبلدات العراقية. وقال خلف في مؤتمر صحفي اليوم"بعد تنفيذ المرحلة الاولى من الاتفاقية الامنية بخروج القوات الامريكية من المدن، بدأت الحوادث الامنية تنحسر بشكل كبير حتى وصلت من 2 الى 3 حوادث يوميا في بغداد و باقي المحافظات". واعتبر ان "هذا الانحسار دليلا على سيطرة القوات الامنية العراقية على الاوضاع في البلاد ". وكانت القوات الامريكية انسحبت من المدن والبلدات العراقية في 30 يونيو الماضي، وسلمت الملفات الامنية الى القوات العراقية، بموجب الاتفاقية الامنية الموقعة بين الجانبين العراقي والامريكي، والتي تنص ايضا على انسحاب امريكي نهائي من العراق نهاية ديسمبر عام 2011.
مازن
2009-07-21
مع احترامنا للسيد مقتدى وحتى لايقولون انني بعثي ارى ان هذه الزيارة ليس لها فائدة للعراق بل هي مصالح شخصية ( والله اعلم) الا توجد حكومة رسمية تقوم بهذه المهمة لو السياسيين خلصوا وماكو بس السيد يقوم بهذه المهمة.
احمد الطائي
2009-07-21
الى الاخوان في الموقع الشريف ارجوكم نشر التعليق اسوة بنشر تعليق الاخوة الذين سبقوني انني لم اصل ليومنا هذا لمعرفة اسباب الحقد على السيد الصدر اما في موضوع لقاء السيد مع بشار الاسد فاننا نشد على يد السيد فيي اجراء مثل هذة القاءات التي تصب في خدمة العراق
المكفر من الزناديق الكفار أبو علي
2009-07-21
باسمه تعالى أمن جملة دعمهم الجرذ الارجس من دير الزور الذي حاول تفجبر المصلين في حسينية الزهراء ع في كركوك واخرين أمثاله يصدرون الينا وهل تفجرت تازه خورماتو هيروشيما العراق الصاير بفعل الداعمين هل من يراءة في الزبر او استنكار من نكر لنشعر او بالقوه نستشعر دعم او دفع سقم أم هو مجرد مجاملات مولانه؟؟؟ الفعل لطفا شبعنا شعر ونثر ولا نزال صفر ان لم يكن تحته؟؟
احمد الربيعي
2009-07-21
رغم التعبير الخاطئ للسيد مقتدى بوصف سوريا داعمه للعراق لكني شخصيا اعتقد انه استعمل اسلوب سياسي مع القاده السوريين وهو لايحترمهم لتخفيف حده تدخلاتهم بالعراق..واعتقد انه سافر بصوره شخصيه وليس ممثلا لاحد..واعتقد عندما يدخل بالائتلاف العراقي الموحد ستنضبط تصريحاته ويحدد سفره السياسي بما يخدم العراق وسياسه الائتلاف مستقبلا..ادعوا من كل قلبي ان يستثمر التيار الصدري جهوده لخدمه العراق من داخل الائتلاف وبالتعاون مع اخوانه خط شهيد المحراب(خط اغلب العراقيين)وبقيه التيارات الشيعيه والوطنيه الاخرى
محمد علي
2009-07-20
وعبر السيد مقتدى عن تقديره العالي لمواقف سوريا الداعمة لمصالح الشعب العراقي وحرصها على وحدة العراق الله يخليك سيد مقتدى متكلي شنو المواقف الداعمة؟ تصدير الارهاب اللي يقتل شعبنا؟ لو ايواء البعثيين والمجرمين؟ اريد موقف سوري واحد ويه العراق واذا اني مسامع ممكن تنورنا وتحجيلنا على المواقف الداعمة؟ انشر ابويه الله يخليك وبليه حذف ترة كلوبنا خلصانة
حيدر
2009-07-20
رجاء وبدون زعل وبكل شفافيه عيب على وكاله اخبار محترمه تنصب مقتدى الصدر ممثل للشعب العراقي وشنو القضايا الي يحلها السيد وهو شعليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وليش العراق مابي حكومه حتى يمثله مقتدى
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك