الأخبار

نائبا الرئيس عبد المهدي والهاشمي يبحثان ملف العلاقات الثنائية مع نائب الرئيس الامريكي

574 10:19:00 2009-07-04

التقى نائبا رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي والاستاذ طارق الهاشمي نائب الرئيس الامريكي السيد جو بايدن وبحثا معه ملف العلاقات الثنائية في ضوء الاتفاقات الموقعة بين البلدين ومنها الاتفاقية الامنية واتفاقية التعاون الستراتيجي. وسلطت المباحثات الضوء بشكل خاص على التعاقدات المتبادلة بين بغداد وواشنطن لتنفيذ بنود هاتين الاتفاقيتين لاسيما بعد انسحاب القوات الامريكية من المدن العراقية. وعلى قضايا سياسية اخرى في مقدمتها المصالحة الوطنية والمناطق المتنازع عليها. وجدد نائب الرئيس الامريكي جو بايدن التزام الادارة الامريكية بتعهداتها في تقديم الدعم والمساعدة للعراق على كافة المستويات وخاصة في المجالات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والثقافية. كما رحب بالتطورات الايجابية الحاصلة في العراق. واعلن نائب رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي في تصريح صحفي عقب اللقاء ان نائب الرئيس الامريكي بايدن جاء للعراق وهو يحمل رسالة مفادها ان الولايات المتحدة الامريكية ملتزمة بتعهداتها مع العراق كما ورد بالاتفاقات الموقعة بين البلدين وانها ستستمر بتقديم كل دعم ممكن في ملفات عديدة مثل ملف التعويضات وملف الامم المتحدة واخراج العراق من الفصل السابع ، وقال ان نائب الرئيس الامريكي اكد ان واشنطن سوف تواصل تقديم الدعم والمشورة للقوى السياسية العراقية كي تصل بحلول للقضايا التي لا تزال عالقة في الوضع العراقي ، وان الولايات المتحدة تصر انها لا تريد ان تتدخل في الشان العراقي ولا تريد ان تملي على العراقيين اي امر لكنها تشجع العراقيين على العمل سوية من اجل حل القضايا العالقة والمهمة بالنسبة للعراق والمهمة ايضا لانسحاب القوات الامريكية.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو الصراحة الواقعية الهادفه
2009-07-04
ثم المقبورون أحياء والمفجرون محاصصة والمسفرون المسلبون والمهجرون لطما ودنسا ولا من رفع حصانة لأخزى الدفانين السفاكين المثلجين الفجره؟ فهل من ابتعاد عن هكذا تمايز في الكوارث والارزاء واظهار الحب والوئام أمام الله بقلوب طاهرة سرا وعلانية؟ وبذلك نعيش اخوانا على سرر متقابلين ولا من حاجة للأبعدين وخطيه محروقين لخاطرنه ليل ونهار؟؟ فهل من صحوة امام الباري القدير عالم السر والجهر يا أطياب بعيدا عن كل من تدنس علنا بتفريقنا أمام الاعداء المتربصين بناالدوائر ولجأاليهم ليمررأدناس الجرذالادنس؟هل؟
ابو الصراحة الواقعية الهادفه
2009-07-04
باسمه تعالى ألم نعش اخوانا متزاوجين ومتحابين ومتعاونين حتى دنس الهدام كل عرف وضمير وشرف ونخوة واخوة وعرض وشريعة سقر وهجر وسمم وقطع وفجر وثرم وسلب واستعلى هو والتافهون الجهلة الساديون الاقذرون حوله وباختيارية دنسه غايتها فرق تسد وبأخزى السبل الفرعونيه الشمرية الحرمليه فمنا من لم تصبه دواهيه وبقي متفرجا ولم يذكر ايا من مخازيه ولا مجازره لاسباب دفينة غير مقبولة لاي شريف وهذا ما خلق شعورا للتباعد بالمشاعربينما انبرى الاطياب كالملا خالد يعرون دنسه وعهره فالتصق بشغف القلوب اتجاه المقبورون ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك