التقى نائبا رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي والاستاذ طارق الهاشمي نائب الرئيس الامريكي السيد جو بايدن وبحثا معه ملف العلاقات الثنائية في ضوء الاتفاقات الموقعة بين البلدين ومنها الاتفاقية الامنية واتفاقية التعاون الستراتيجي. وسلطت المباحثات الضوء بشكل خاص على التعاقدات المتبادلة بين بغداد وواشنطن لتنفيذ بنود هاتين الاتفاقيتين لاسيما بعد انسحاب القوات الامريكية من المدن العراقية. وعلى قضايا سياسية اخرى في مقدمتها المصالحة الوطنية والمناطق المتنازع عليها. وجدد نائب الرئيس الامريكي جو بايدن التزام الادارة الامريكية بتعهداتها في تقديم الدعم والمساعدة للعراق على كافة المستويات وخاصة في المجالات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والثقافية. كما رحب بالتطورات الايجابية الحاصلة في العراق. واعلن نائب رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي في تصريح صحفي عقب اللقاء ان نائب الرئيس الامريكي بايدن جاء للعراق وهو يحمل رسالة مفادها ان الولايات المتحدة الامريكية ملتزمة بتعهداتها مع العراق كما ورد بالاتفاقات الموقعة بين البلدين وانها ستستمر بتقديم كل دعم ممكن في ملفات عديدة مثل ملف التعويضات وملف الامم المتحدة واخراج العراق من الفصل السابع ، وقال ان نائب الرئيس الامريكي اكد ان واشنطن سوف تواصل تقديم الدعم والمشورة للقوى السياسية العراقية كي تصل بحلول للقضايا التي لا تزال عالقة في الوضع العراقي ، وان الولايات المتحدة تصر انها لا تريد ان تتدخل في الشان العراقي ولا تريد ان تملي على العراقيين اي امر لكنها تشجع العراقيين على العمل سوية من اجل حل القضايا العالقة والمهمة بالنسبة للعراق والمهمة ايضا لانسحاب القوات الامريكية.
ثم
المقبورون أحياء والمفجرون محاصصة والمسفرون المسلبون والمهجرون لطما
ودنسا ولا من رفع حصانة لأخزى الدفانين السفاكين المثلجين الفجره؟
فهل من ابتعاد عن هكذا تمايز في الكوارث والارزاء واظهار الحب والوئام أمام الله بقلوب طاهرة سرا وعلانية؟
وبذلك نعيش اخوانا على سرر متقابلين
ولا من حاجة للأبعدين وخطيه محروقين لخاطرنه ليل ونهار؟؟
فهل من صحوة امام الباري القدير عالم السر
والجهر يا أطياب بعيدا عن كل من تدنس علنا
بتفريقنا أمام الاعداء المتربصين بناالدوائر
ولجأاليهم ليمررأدناس الجرذالادنس؟هل؟
ابو الصراحة الواقعية الهادفه
2009-07-04
باسمه تعالى
ألم نعش اخوانا متزاوجين ومتحابين ومتعاونين حتى دنس الهدام كل عرف وضمير وشرف ونخوة واخوة وعرض وشريعة
سقر وهجر وسمم وقطع وفجر وثرم وسلب
واستعلى هو والتافهون الجهلة الساديون
الاقذرون حوله وباختيارية دنسه غايتها فرق تسد وبأخزى السبل الفرعونيه الشمرية
الحرمليه
فمنا من لم تصبه دواهيه وبقي متفرجا ولم يذكر ايا من مخازيه ولا مجازره لاسباب دفينة
غير مقبولة لاي شريف
وهذا ما خلق شعورا للتباعد بالمشاعربينما
انبرى الاطياب كالملا خالد يعرون دنسه وعهره
فالتصق بشغف القلوب اتجاه المقبورون ثم