الأخبار

منح عقد حقل الرميلة بالعراق لكونسورتيوم تقوده بي.بي

875 13:45:00 2009-06-30

قال وزير النفط العراقي حسين الشهرستاني يوم الثلاثاء ان مجموعة شركات تقودها بي.بي وتضم شركة سي.ان.بي.سي الصينية قبلت عقدا لتطوير حقل الرميلة اكبر حقل نفط في العراق. ويقدر حجم احتياطي حقل الرميلة العملاق في الجنوب بنحو 17 مليار برميل.

ورفض تحالف اخر تقوده اكسون موبيل وتشارك فيه بتروناس الماليزية كان قد تقدم بعرض لتطوير نفس الحقل الحد الاقصى لرسم الخدمة على برميل النفط الذي اقترحته وزارة النفط ليمنح تحالف بي.بي فرصة الفوز به.

وكانت الوزارة اعلنت في وقت سابق ان الرسم الوارد في العرضين أعلى من الرسم الذي ابدت استعدادا لدفعه عن كل برميل.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
البصراوي
2009-06-30
كانت جميع المشروبات الغازيه هي صناعه غير عراقيه اما الان فجميع المشروبات الغازيه هي صناعه عراقيه ولدي امثله كثيره ومنها الالبان والبلاستك وغيرها من هذا نعرف ان اتاجر والمستثمر العراقي يقلد كل شئ يدخل العراق فبعدما خسرنا كثيرا من اتيراد هذه المواد الان العراق يصنعها اما الصناعه النفطيه فيجب على الحكومه ان تجلب الشركات الاجنبيه حتى لو كان العقد معهم خاسر كما يقولون فربحنا هو ان يقوم التاجر العراقي بتقليد هذه الشركات ومنافستها ولاتستمعو لقول جابر خليفه جابر لان السعوديه والامارات هم من يدفعون لهو
ابو علي
2009-06-30
مبروك للشعب العراقي مبروك للسيدين رئيس الوزراء ووزير النفط مبروك لكل شريف يتطلع الى عراق قوي امنيا وسياسيا واقتضاديا لقد جاء هذا الانجاز متزامنا مع يوم السياده الوطنيه ليشكلا اكبر ضفعه بوجه العربان وذيولهم في الداخل من الارهابين والبعثين الذين حاولوا باساليبهم الخبيثه تعطيل هذا الانجاز ولكن هيهات فقد سارت القافله على بركه الله ولا يهمهانباح الكلاب الف مبروك والى مزيد من الانتصارات
صلاح عبد الرحمن
2009-06-30
بفترض بمالك الثروة الشعب اول من يعلم بالعقد من وكيله الوزير الذي انتخبه الشعب ليكون امينا على امواله ؛ الخبر بطريقة التعمية لايفهم منه تفصيلا ؛ فهل ما جاء بالدستور بنشر محاضر جلسات المجلس النيابي وهنا يماثله ؛ نريد التفصيل عن ذلك وهو حق من حقوقنا
احمد الكاظمي
2009-06-30
الحمدلله الجمدلله...بارك الله بوزير النفط وبالسيد رئيس الوزراء البطل نوري المالكي...اه اه كم سيحطم هذا الخبر قلوب العربان الكفرة وعلى راسهم ال سعود وشيوخ كطر والاردن ومصر الفرعونية النجسة....نعم نعم اجمعوا الاموال والاستثمارات للعراق واجمعوا القوة الاقتصادية فيه...يضحك علينا العملاء داخل العراق بان هذه العقود سيئة حتى لا يدعونا نبني دولتنا القوية ونحصل على دعم دولي لحماية العراق....الف مبروك للعراق ونعم لهكذا عقود صحيحة وناجحة مئة بالمئة...عاش العراق الجديد والموت للبعثيين والعربان
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك