الأخبار

المرجع الديني الكبير الشيخ بشير النجفي (دام ظله) يصف التعرض للشعائر الحسينية بانها غواية وضلالة

5246 10:34:00 2009-01-23

وصف المرجع الديني الكبير اية الله الشيخ بشير النجفي (دام ظله) التعرض للشعائر الحسينية بانها غواية وضلالة ، ودعا الله ان يكفي المؤمنين شر مطلقيها. وقال المرجع النجفي في رده على استفتاء صدر من مكتبه في النجف الاشرف حول من يتبنى مقولة ان الشعائر الحسينية بدعة جاءت من الترك او الفرس :" انها غواية وضلالة اشم منها راحة العداوة للحق والمس ايدي النصب وراء هذه الافكار". واضاف :"ارجو الله ان يكفي المؤمنين شرهم ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عباس
2013-12-27
هل الدجاج الاوكراني حلال علما مكتوب عليه ذبح على الطريقه ااسلاميه
سيد‏ ‏محمد‏ ‏الموسوي&#
2012-04-16
انا‏ ‏احد‏ ‏جرحى‏ ‏انفجار‏ ‏البطحاء‏ ‏الارهابي‏ ‏الذي‏ ‏استهدف‏ ‏زوار‏ ‏اربعين‏ ‏الحسين‏ ‏اعاهدكم‏ ‏بأن‏ ‏نبقى‏ ‏على‏ ‏هذا‏ ‏الطريق‏ ‏مهما‏ ‏تكن‏ ‏الخسائر
يعرب الذبحاوي الحسيني
2009-01-27
قال الامام علي عليه الصلاة والسلام (( لاتستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه )) والله وتالله مهما زاد الضباب على اعيننا فلن نرى سوى الحق ما دمنا على ولاية امير المؤمنين وعلى رسالة الحسين ولن يضللونا من هم يبتغون الحسين وشعائر الحسين غطاء لا عقيدة للتحقيق مبتغاهم ياحسين ياحسين ياحسن
معد البطاط
2009-01-27
بسم الله ان الفرق بين نظرة اهل البيت وبين الوهابية هي ان في الاسلام الاصل في الاشياء الاباحة اما الوهابية فيعتبرون الكثير بدع وهذا خلاف الاسلام قال تعالى: {وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه و قد فصل لكم ما حرم عليكم..}هنا قد بين الله تعالى الحرام، اي ان الاصل في الاشياء الأباحة وان التحريم طارئ وقد نزل تفصيله.وفي مجمع الزوائد : قال (ص):( ما احل الله في كتابه فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو فاقبلوا من الله عافيته..)رواه البزار ورجاله ثقات
محمد
2009-01-25
ياحسن بمضمايرنا سيبقى شعارنا هذا مهما حصل ولن نتنازل ابدا لاالشمي مستشار المالكي يغييرنا اطلاقا وهؤلاء نهايتهم ستكون بنصاديق الانتخابات هم الان يتوسلون بشيوخ العشائر ونعلم ان من هؤلاء الشيوخ ليس له مبدا ديني ولاعقائدي همهم التكبر على الناس وكيف يصلون للمنصب على حساب الفقراء والمظلومين وكل مبلغ يصل لهم من الحكومة سحت لاانها اموال الشعب وكان هؤلاء الشيوخ يتبع الدينار باايام نظام البعث والان يغرونهم بالمناصب لكن رغم ذلك صاروا منبوذين والناس عرفتهم وسيبقى صوت الحسينين عالي ابدوالله ماننسا حسيناه
نوري
2009-01-25
التصدي لكل من يشكك بتلك الشعائر واجب كل غيور على مذهبه تجد الوهابي يدافع عن انتماءه والناصبي كذلك رغم افكارهم الطائفيه والتكفريه وجابنا نحن اتباع اهل البيت ان نقتدي بمن سبقنا للتضحية من اجل تلك الشعائر التي هزت عروش الطغات والمتكبرين الانتهازيين الذين حاولو تشويه هويتنا الحسينية بااتباعهم الفكر الحزبي والتخلي عن عقائدهم للوصول الى مكاسب حزبيه او التعاطف مع هذه الجهه او تلك نحن خدمة الحسين وشعائر الحسين سنقف بوجه هؤلاء كما وقفنا من قبل ضد البعثيه وسنعلنها ثورة احرار بوجه هؤلاء الشامي ومن يتبعه
باسم
2009-01-25
الشعائر الحسينية كانت ومازالت هي شوكه بعين كل من اراد السوء لااتباع اهل البيت تلك الجموع بخروجها المليوني وتنظم على شكل مواكب وقصائد شعرية تردد بصوت واحد ماهي الا ثورة سلمية تخرج سنويا من دون اجبار احد عليها دليل قاطع على ان الامة التي انجبت الحسين ع بها احرار والاحرار تجدهم من اول من يتصدى لكل ظلم وجور ولايتخفى بالنتظير الذي يتبعه الشامي وغير من المنظرين اما انصار الحسين ع تجدهم يعبرون بعفويه فطريه وحتى تجد الشعر الحسيني ليس به نوع من التنظير الممل الشعائر التي كان يردد بها يحسين بضمايرنا
طاهر عباس
2009-01-25
الاسلام محمدي الوجود حسيني البقاء ولولا الشعائر الحسينية لنسي الاسلام وهذا بالفعل حصل في زمن جرذ العوجة عندما منع جميع الشعائر الحسينية بحيث اصبح الذي يصلي متخلف والذي يشرب الخمر هو المثقف .لذلك اذا اردنا الحفاظ على ديننا علينا التمسك بالشعائر الحسينية.ابد والله يازهراء ماننسى حسينا.
محمود الدجيلي
2009-01-24
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ان كلام هذا الشخص حسين الشامي يدمي القلب فعلا ونحن باامس الحاجة الى رص الصفوف والوقوف بوجه التكفيرين والبعثيه ياتي لنا من هو محسوب على المذهب ويطلق هذه التصريحات عتبنا الكبير على المالكي كيف يكون مثل هذا الشخص مستشار له وقبل فترة سمعنا تصريح من سامي العسكري يتهم اخواننا بالمجلس الاعلى اتهامات باطله لماذا هكذا بصراحه نحن سئمنا هذه التصرفات وبدأ الشارع يشمئز منها لانها لاتخدمنا ابدا وعلى المالكي ان يتصرف بحزم لاايقاف هذه المهزله والا ستتغير امور كثيرة
حسين
2009-01-24
بالفعل ان هناك هجمه شرسه على شعائرنا التي اعطينا الغالي والنفيس من اجلها وهي هويتنا ولن نتنازل عنها ابدا مهما فعل ضعاف النفوس والمتملقين وسنكون مشروع فداء لها ونتحدى كل من يقف بطريقها فهي ثورة المظلومين والذي يعتبرها عكس ذلك فل يجرب نفسه ويرى الاحرار انصار الحسين ماذا يكون ردهم ستكون نهايتهم كنهاية البعثيه الفجره ونحذر اي شخص يتجاوز عليها ماعدى اصحاب الشأن وهم المراجع العظام نحن فداء وتحت امرهم وغير ذلك غير مقبول على الاطلاق التعرض للشعائر الحسينية واما تصريح الشامي مستشار المالكي فهو خدش لمشاعر
الكوفي
2009-01-24
حفظ الله مراجعنا العظام وادام بقائهم لحفظ الدين والشريعة ولولا وجودهم المبارك بيننا لاستطاع النفر الضال ان ينخر جسد المذهب وقلب الحقائق وتشويهها وكيف لا وقد ملئت قلوبهم الاحقاد والاضغان ، يدركون هؤلاء النفر الضال لايمكن لهم التغلغل الى البيت الشيعي الا من خلال اضعاف الشعائر الحسينية والتاريخ شاهد على ذلك ولطالما اسم الحسين عليه السلام يجري في دمائنا سوف لم ولن يستطيع اصحاب الضلال النيل منا ومن مبادئنا وستبقى الحوزة ومراجع الدين العظام الحصن الحصين الذي تتكسر عليه كل اجندة الضلال .
حيدر
2009-01-23
تحدي هؤلاء لمشاعر الناس وعقائدهم له دلالة واحدة وهنا اعني منهج حزب الدعوة ينطلق باافكاره الخنوع الى الفكر العلماني الذي حارب ويحارب تلك الشعائر الحسينية وترى الان ميلول حزب الدعوة الى الفكر الذي يدعوا لطمس تلك الشعائر متحدين بذلك تلك الجموع المليونية التي تحي هذه الشعائر ولم يقف الامر عندك ذلك بل لم يعيروا اي اهمية لما صرح به المراجع العظام ونددوا بتصريحات الشامي مستشار المالكي واعتبروا كلام المراجع ليس له اي اهميه وعليه اصبح من الواجب علينا كاانصار لخدمة الحسين ع التصدي بكل حزم لتلك الافكار
ابو علي
2009-01-23
شيخنا الاجل العالم الكبير المرجع الورع التقي ..نحن ابناؤكم ونحن في طاعتكم ..عمرنا كله فداء لكم فداء للحجة بن الحسن ... انتم نور عيوننا وقادتنا وسادتنا وعماد ديننا ..لقد بايع العراقيون الامام الحسين روحي فداه جيلا بعد جيل ويرون ان خدمة الزهراء ونصرة الحسين هو اثبات وجودنا ..اما هؤلاء الذين تجرؤا على شعائرنا فلن يكون لهم الا الخزي ..بعد ان امهلهم المؤمنون فترة من الزمن لكي يعتذروا ولم يعتذروا ..بل برروا فعلتهم باشنع منها ..ان احياء اربعينية الامام الحسين والتبرؤ من هؤلاء سيكون الرد المناسب لنا.
آخر الاضافات
مجلس محافظة كربلاء يُشخص مشكلتين امام فرق التعداد السكاني
السوداني يلتقي مسعود بارزاني.. مناقشة مجمل الأوضاع العامة والتطورات الإقليمية
التعليم العالي تعلن نتائج قبول الطلبة من ذوي الشهداء في الدراسة المسائية
افتتاح جناح جمهورية العراق في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ "كوب 29"
رئيس مجلس الوزراء يلتقي رئيس إقليم كردستان في أربيل
الحبس الشديد 3 سنوات لوزير النقل الاسبق كاظم فنجان الحمامي
تفاصيل كتاب وزارة الداخلية بتقليص الموظفين المدنيين في الوزارة الى 25%، ونقلهم الى الوحدات القتالية
توجيهات حكومية الى المواطنين بشأن التعداد السكاني في العراق
عمليات بغداد تلقي القبض على 10 متهمين بينهم بالارهاب وتجارة المخدرات
اقتصادي: 800 شخص في مطار النجف من مزدوجي الوظيفة
الاكثر مشاهدة في (الأخبار)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
مواطن : حسبي الله ونعم الوكيل ...
الموضوع :
بلا رأس و"محنطة".. 139 جثة تخرج من "شق أرضي" في نينوى بعد سنوات طويلة من الظلام
فيسبوك