جدد نائب الرئيس الامريكي المنتخب السيناتور جوزيف بايدن، الثلاثاء، لرئيس الوزراء نوري المالكي دعم واشنطن للعملية السياسية في العراق، مؤكدا أهمية التنسيق لتنفيذ اتفاق سحب القوات الاجنبية من العراق.وذكر بيان صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء أن المالكي استقبل في مكتبه الرسمي اليوم السيناتور بايدن الذي جدد “دعم الولايات المتحدة للعملية السياسية ولخطوات استعادة السيادة الوطنية”، مؤكدا “اهمية استمرار التعاون والتنسيق لتنفيذ اتفاق سحب القوات الاجنبية الموقع بين البلدين”.وتأتي زيارة بايدن الى العراق في اول تحرك رفيع تقوم به ادارة الرئيس الامريكي الجديد باراك اوباما، والتقى بايدن اليوم نائب رئيس الوزراء رافع العيساوي، فيما التقى أمس الاثنين رئيس الجمهورية جلال الطالباني ونائب رئيس الوزراء برهم صالح وعددا من المسؤولين العراقيين وبحث معهم القضايا ذات الاهتمام المشترك.ووفقا للبيان فقد “جرى خلال اللقاء استعراض التقدم في المسارين الأمني والسياسي”، وشدد المالكي على “أهمية تبادل وجهات النظر من اجل تطوير العلاقات وزيادة التعاون بين البلدين في جميع المجالات مع دخول العراق مرحلة جديدة من البناء والاعمار والاعتماد على قدراته الذاتية”.وأضاف المالكي أن “جيشنا سيكون في عام 2009 اكثر استعداداً لتحمل مسؤولياته والتقليل من الاعتماد على القوات الامريكية”.ونقل البيان عن بايدن اشادته “بالتطورات الامنية والسياسية والاقتصادية التي حققتها الحكومة العراقية والتشريعات والقوانين”.
الى الاخ عراقي يعشق العراق اي نوع من التقسيم تقصد اذا كان على اساس منطقة شيعية ومنطقة سنية ومنطقة كردية اذا كان هذا هو التقسيم الذي تقصده فنحن نقول للسيد بايدون عاشت ايدك علة هاي الخطة علة الاقل حتة يخلص الشيعة من غدر واضطهاد وخيانة السنة العراقيين لهم واقصد السنة العرب وليس الاكراد فقد اثبت الاكراد انهم اناس شرفاء ذوي كلمة هذا اقل ما اقوله بحقهم ارجو نشر كلامي هذا من باب الحرية عن التعبير والديمقراطية فانا لم اتعدى على احد ولم الفق هذا الكلام فمعظم سنة العراق اذا كانوا لا يشاركون بالقتل يؤيدونه
عراقي يعشق العراق
2009-01-14
بايدن اخطر من بؤش على مستقبل العراق
انه صاحب فكرة التقسيم