الأخبار

عودة 11999 عائلة الى محافظاتها الأصلية

699 09:53:00 2009-01-11

قال مدير عام دائرة المعلومات في وزارة المهجرين والمهاجرين رياض فاضل، الأحد، إن 11999 عائلة مهجرة عادت مؤخرا إلى مناطق سكناها الأصلية في عموم المحافظات.ونقل بيان للوزارة عن فاضل قوله إن “عدد العوائل العائدة من النزوح في الداخل ومن الخارج بلغ 11999 عائلة مسجلة لدى الوزارة ولغاية 4/1/2009 علماً ان اعداد كبيرة من العوائل العائدة في طور انهاء اجراءات تسجيلها في فروع الوزارة”.وبين فاضل ان المحافظات التي عادت لها العوائل هي “بغداد ونينوى وكركوك وديالى والانبار وبابل وواسط وصلاح الدين والبصرة والمثنى”.ومن جانب اخر، أوضح فاضل أنه “تم اصدار تقرير عن الاملاك المغتصبة للنازحين والذي شمل حصر الاملاك لتسع محافظات مقسمة حسب نوع الملك (ارض – دار – شقة – عمارة – مشتل)”، مبيناً ان الوزارة تعمل بالتعاون مع الجهات المعنية لوضع الآليات المناسبة لاعادة تلك الاملاك لاصحابها.ووفقا للبيان فقد بلغ “المجموع الكلي للاملاك المغتصبة للمحافظات التسعة 3497 ولغاية 17/11/2008″.وتوزعت الأملام المغتصبة على “2375 في بغداد وستة في الموصل و32 في كركوك و961 في ديالى و64 في الانبار و21 في بابل وأربعة في واسط و33 في صلاح الدين ولكا في المثنى والبصرة”.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علاوي
2009-01-11
وثم وان خيرمصادركم لمعرفة تلكم الجرذان هم المهجرون أنفسهم ممن عادوا ليجدواالبيوت مسلبه ومدمره وقد جعل منهامراكز اجرام وقتل وتعذيب ونهب وتسليب روي ان احدخير صحابة الرسول الاكرم ص كان قد صعدحائط دار لنهبه فسمع الاية الكريمه أفلم يأن للذين امنوا أن تخشع قلوبهم الخ الاية فما كان منه الاالخشوع والعودة لله والضمير فعسى ان يصحو بعض من غرره الارجاس لنخوة وشرف مضمورين ويكشفواالادناس الذين سخروهم لما خسأوا به وكثيرمنهم مكشوفون للجميع وهم الدنس الذي لايزال تهمه أحذية الزيدي ولاتحركه أشلاءالمفجرين؟؟
ابو علاوي
2009-01-11
ثم ليوم تشخص فيه الابصار فالمصيبة لم تنتهي بعودة بعض العوائل بعدكل العذاب الذي قاسوه من هذه الجرذان النتنه ونحن كلنا مسؤولون لضمان مستقبل نقي شريف بعيدا عما مر من ذبح وخطف وتفجير وتهجير وسلب وتفريق وبمختلف الوسائل المتاحه من قضاء ووعظ وارشاد وغيرها لنعود لأحسابنا من الغيرة والشرف وحب الجار وتشريف الديار ونخوة كان الاجداد يستضيفون بنيران تدعو الضيوف وخلفوا من يشعلون الجار والداروالمقدسات فهل من صحوة؟ واجرائكم المذكور ردع لمن تسول له نفسه وهو الان كالحية تحت الرمال تنتظرالانقضاض وثم
ابو علاوي
2009-01-11
بسمه تعالى حضرت ماسي التسفيروالتهجير وكلاهما نكد ورزء ورجس ودنس مابعده أقذر منه ولقد عشنا الجرذ الأقذر وكيف خزاه الله الجبار مع أحط خلقه الجرذان وما دونها ليجعله عظة ودرسا فلم يتعظ من خلفهم اذ ارجسوا وهجروا وذبحوا وخطفوا دون ذرة حياء بل وهدموا وفجروا ليبرهنوا للجرذ الذي خلفهم انهم أقذرالارجاس فاشمأز منهم حتى اكلة لحوم البشر ولو استساغوا أكلهم لبعثناهم هدية زقنبوتا لهم يا وزارة المهجرين المرزوئين في اوطانهم بما لايوصف من التشردوالعذاب سجلوا اسماءكل من خسأبالتهجير من كل المصادر المتوفره ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك