الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير : ما سبب ضعف الاقبال على الانتخابات على الرغم من الطاعة التي يبديها الناس لنصائح المرجعية الرشيدة؟


اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رسول حسن نجم
2021-10-20
اود توضيح النقاط التاليه: ١- لو قمنا باستطلاع للرأي لكل شيعي في العراق هل سمع بيان مكتب المرجعيه سيكون الجواب بنعم لان الشيعه في العراق بوجه الخصوص دائما كل فكرهم يتوجه نحو المرجعيه العليا وبخاصه فيما يتعلق بالانتخابات وغيرها من الامور المهمه. ٢- انتشار بيانات المرجعيه يتم من شخص لاخر دون الحاجه الى القنوات الفضائيه... ومثال على ذلك كنا في زمن الطاغيه (ولم تكن هناك سوى قناة النظام)والتي لانسمع منها عن المرجعيه اي خبر نهائيا وكنا نسمع بخبر ثبوت الرؤيه الشرعيه لهلال العيد بما لايقبل الشك بتوجهنا الى من نثق بهم ويتناقل الخبر فيفطر كل شيعة العراق بدون استثناء. ٣- العراقيين اهل (حسجه) ويفهمون كلام المرجعيه.. فقد عودتنا المرجعيه عندما تصر على شيء ما ان تختار عبارات حازمه مثل الانتخابات الاولى عندما امرت وكلائها ومعتمديها بالتثقيف للانتخابات وقالت (الصوت الواحد أغلى من الذهب). ٤- بيان مكتب المرجعيه بما فيه لم يوجب الانتخاب. ٥- الاحزاب الحاكمه للمكون الشيعي كان سندها هو جمهور المرجعيه ولكن قادة هذه الاحزاب والمنتمين لهذه الاحزاب لم يكونوا بتماس مباشر مع الجماهير فلم ينزلوا لشارع ولم يلبوا طلبا لمواطن هذا ان استطاع ان يصل اليهم واذا وصل فبعد جهد وعناء ومشقه والنتيجه لاشيء فكانوا ومازالوا يكتفون بالخطاب الدبلماسي من فضائياتهم وقل من يشاهدها ومن بعض الجوامع امام اعداد بسيطه من الناس ومن مريديهم ولانسمع منهم الا عبارات (نطالب الحكومه) وهم في مراكز القرار ويستطيعون ان يحولوا (مطالبهم) الى قانون ملزم التطبيق. ٦- لم تكن الناس تراهم الا عند مرور مواكبهم الفخمه بسياراتهم الفارهه كما عبر عنهم احد الكتاب (هذا ان رآهم احد لان زجاج سياراتهم مظلل كما يعلم العراقيون) والشيء بالشيء يذكر وللذكر فقط وليس للمقارنه من يستطيع ان يقول ان السيد السيستاني دام ظله واولاده غير مستهدفين من اعداء اهل البيت عليهم السلام ومع ذلك رأينا السيد محمد رضا واخيه حفظهم الله في مجلس عزاء السيد محمد سعيد الحكيم قدس سره الشريف في مسجد السهله وقد جاؤوا بسياره قديمه نوع() موديل الثمانينات! لااعتقد ثمنها يتجاوز ٢٠ ورقه (الفين دولار). ٧- المظاهرات التي طالبت بها (احزابنا) والتي خرجت لم تتجاوز بضعة الاف وهو الجمهور الحقيقي لهذه الاحزاب (بدون جمهور المرجعيه المستقل طبعا). ٨-( الايحاء) الى حزب حصد كثير من الاصوات بانهم كبني اميه وبني العباس من شأنه ان يوسع الفجوه بين المكون الاكبر في مجلس النواب في حال اننا نستطيع احتوائهم وضمهم الينا بالتي هي احسن (كما فعلت المرجعيه الرشيده) اثناء احداث النجف قبل اعوام. والله من وراء القصد.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك