والقرية تتوسط بؤرة إرهابية كبيرة وتجاورها منطقة الشيحة التي لا زالت بيد القوات الامريكية ويتولى أمرها الارهابي وهب خميس الضاري وعصاباته الصدامية.
ورغم إن القرية كان اهلها قد هجروها سابقاً إلا إنها عادت إلى حيويتها وعاد إليها اهلها مع تقدم عمليات لواء المثنى.
ولعل هذه الموجة من القصف تعود إلى شدة حنق العصابات المجرمة من امتداد عمليات لواء المثنى إلى منطقة عكركوف.
يذكر إن القصف بالقذائف والصواريخ لا يمكن ان يعالج إلا من خلال سيطرة جوية وتوسيع رقعة الامتداد الجغرافي للأماكن المسيطر عليها.
وكالة أنباء براثا (واب)
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha