الأخبار

النائبُ باقر جبر الزبيدي: تغيير ِاسمِ الكتلِ والمؤسساتِ التابعةِ لتيار شهيد المحرابُ الى المواطن تستهدفُ التغييرَ في جوهرِ الواقعِ العراقي


اعتبرَ النائبُ عن كتلةِ المواطن باقر جبر الزبيدي أنَّ ما قامت بهِ قيادةُ تيارِ شهيدِ المحراب في تغيير ِاسمِ الكتلِ والمؤسساتِ التابعةِ لهُ الى المواطن، جاءَ بعد دراسةٍ مستفيضةٍ تستهدفُ التغييرَ في جوهرِ الواقعِ العراقي.

واكد الزبيدي في تصريحٍ لقناة الفرات الفضائية عزمَ نوابِ الكتلة في مجلسِ النواب على تقديمِ الدراساِتِ والمشاركةِ في سن ِوتمريرِ القوانين ِالتي تخصُ المواطنينَ وتعالجُ مشاكلَهم المعيشية والخدمية.

من جهتهِ اكد النائبُ عن كتلة ِالمواطن حبيب الطرفي أنَّ همومَ المواطنينَ وما يخصُ معاناتِهم اليومية والمعيشي تُشكلُ الهاجسَ الاولَ والاخير لتيارِ شهيدِ المحراب.

وشددَ الطرفي في اتصالٍ سابقٍ مع الفرات أنَّ تحقيقَ تطلعات ِالمحرومينَ والمضطهدين جراءَ نقصِ الامنِ والخدماتِ سيبقى هدفَ التيارِ لحيِنِ توفيرِ متطلباتٍ تنعّمُ العراقيينَ بخيراتِ بلادِهم المشروعة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
متابع
2011-09-02
ايها الشرفاء ايها الغيارى على الوطن والدين ليست المشكلة في الاسماء بقدر ما هي في ضعف خطابكم الاعلامي اولا وثانيا قياداتكم الميدانية اين حركتكم التصحيحية اين تقييمكم لواقع تنظيمكم ... , هلا انتبهتم خصومكم لا شرف عندهم في تسقيطكم , ووسائلكم الاعلامية معاول بايديهم انتبهوا قبل فوات الاوان .......
محمد البطاط
2011-09-02
كتلة المواطن اسم على مسمى فكلنا يعرف رجالات المجلس الاعلى والرؤى التي طرحوها وعلى راسهمالسيد عبد العزيز الحكيم كلها كانت تصب لمصلحة الشعب العراقيوعلى راس تلك الاطروحات الفدراليه التي رفذها بعض السياسين ونفسهم اليوم عادو ا لراي السيد وقالوا انه هو الحل الوحيد للعراق والطاوله المستديره التي طرحها السيد عمار الحكيم رفضوها ثم عادو اليها وكل مشاريع المجلس كانت تصب لمصلحة الشعب العراقي وحتى المحافظات التي كن المجلس يسيطر عليها كان فيها اعمار وبناء وعندما استلموها من المجلس الاخوه من حزب الدعوه عادت خر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك