الأخبار

قيادية في التحالف الوطني:دولة القانون تخفي مواقف من شانها تفكيك التحالف

1222 23:00:00 2010-06-26

اكدت عضو مجلس النواب ايمان الاسدي ان دولة القانون والقائمة العراقية جمعا النقيضين فيما يتعلق بالمناطق المتنازع عليها وقضية كركوك والمادة 140من الدستور العراقي.

وقالت الاسدي ان تصريحات متناقضة صدرت عن اعضاء في القائمتين اللتين سوف تعقدان اجتماعا مهما الاسبوع الجاري وهما دولة القانون والقائمة العراقية فاذا اجتمعا فسيكون الجواب واضحا.

وتساءلت الاسدي كيف يمكن ان تجتمع كل هذه المتناقضات في دولة القانون والقائمة العراقية.

واضافت استغرب من تصرفات دولة القانون التي يمكن ان تظهر لنا انها تصرفات على ساحة السياسية من خلال تصرفاتها التي تلجأ اليها من اجل تحقيق مصالح القائمة بالنظر الى ما يقوله اعضاء لهم حضورهم فيها من تصريحات اعلامية.

مبينه ما نستغربه جميعا ظاهرة وجود امور احتياطية تحت الطاولة يمكن ان تخرجها قائمتة دولة القانون على حين غرة قد يكون للتهديد مرة او لمفاجئة الجميع مرة اخرى وعلى حساب التحالفات السابقة والوعود السابقة التي قطعتها مع التحالف الوطني وهذا غير جديد علينا من دولة القانون وقادتها الذين في كثير من الاحيان يفاجئوننا بتصريحتهم.

وهذا هو السبب الذي يجعلنا غير مطمنئين لرئاستهم الوزارء، مؤكدة اننا ننظر الى التحالف الوطني من خلال مطالبنا ومبادئنا فليس هناك ثمة امور بديلة نلجأ اليها وهذا مانص عليه النظام الداخلي للتحالف ،لكن عندما تكون قوى اخرى لديها امور تطرحها على حين غرة للتهديد او لاستبدال المواقف ممكن ان يعرض الائتلاف الوطني في اي لحظة الى التفكك.

واع

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
النجفي
2010-06-28
الأخ أحمد كفى ضحكا على ذقون البسطاء عن اي وحدة تتحدث ؟ و من الذي مزق اشلاء هذه الوحدة ؟ يبدو انك لم تقرأ الخبر . الخبر يتحدث عن أدعياءك الذين يهددون بترك أبناء جلدتهم و الالتحاق بركب البعث_علاوي . الوحدة التي حثنا الله جل و علا عليها و أئمتنا الاطهار تكون تحت راية المرجعية المباركة لا تحت راية البعث الذي ارتمى في أحضانه الأدعياء .
ابن الانتفاضة الشطري
2010-06-27
يبدوا ان المعلق ( احمد - العراق ) او احمد الدباغ لايفهم شئ بالسياسة والمبادئ غير موضوع واحد هو الدفاع عن بقاء جوكة المالكي في الحكم ، متناسيا ان الاتفاقات تبقى حبر على ورق ياخي بصراحة ياحمد- العراق جماعتك كذابين ولا هم لهم سوى المنصب فقد استلموا مجلس المحافظات وتوقف التخطيط والتنفيذ ويج ان يعرف الجميع ان سياسة المالكي لا مستقبل لها في العراق وان اصوات الاموال التي جمعها بدات تتلاشى
امير
2010-06-27
لم ارغب في التعليق لتعاطفي الكامل مع صدق البرلمانيه ومع عدم استغرابي لتصرفات الدعاه ولكن اوجهه سؤالي للاخ "احمد من العراق" فلربما عنده الاجابه عن تللك المليارات التي استنزفت من خزانه الدوله للفتره مابين 8-2006 والى اليوم بدلا عن الكلام عن "كرامه" لاوجود لها ربما افضل لفائده العوام من العراقيين الذي مافتوا يظلمون من قبل من " لاصف لهم"
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره مستعج
2010-06-27
ان مجرد ذكر كلمة تفكك هي وقوع في شباك العاص والدولار والأحقدين المتربصين بالبلد الاشم الدوائر شدوا الايدي يا مخلصين للعراق بحق وحقيقه والمتطهرين من كل ذرة من اثار المسخ المقبور ومنجساته المخزية المدمره وتلكم هي الطامة الكبرى وخيانة البلد حقا اوفوا البلد حقه بتجرد ونباهة وحذر لازم أكيد مما يحاك للوقيعة بالعراق لمصالح الاخرين المعروفين من لم ولن يوما يذرفوا لا ولا اهة على كل مصائبنا التي هم يصدروها لنا فهل أنتم حاذرون؟؟
ابو علي
2010-06-27
اولا انهم يمثلون التوجهات الامريكيه من اجل الائتلاف مع العراقيه وهم غير مهتمين الى الائتلاف مع الوطني. وثانيا حزب الدعوة هذا اسلوبهم دائماالغدر و تراهم يلعقون تواقيعهم.. جدا طبيعي ان يبدلوا الائتلاف مع العراقيه طالما لم يكن الائتلاف مع الوطني نافع لان هدفهم الوصول الى السلطه . وحزب الدعوة حزب سلطة ليس حزب اسلامي او جماهيري وهذا الاسلوب من قادة دولة القانون ليس غريب على المطلع على منهجهم !! على الائتلاف الوطني ان يكون اكثر سياسي منهم وان يقطع الطريق على هذة العصابه المنحرفه
احمد
2010-06-27
يا ناس قلنا مرارا وتكرارا حافظوا على وحدة الصف,يعني الناس همين الهم كرامة,ومارستو وياهم ابشع اساليب الضغط,وتردوهم يبقون ينتظرون شوكت تحنون عليهم..مو كافي خرقتوهه وياهم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك