الأخبار

إعادة افتتاح مدينة ألعاب المعقل في البصرة بعد تأهيلها

2988 10:43:00 2010-06-04

أعلن في محافظة البصرة عن إعادة افتتاح مدينة ألعاب المعقل على اثر انجاز مشروع استثماري بقيمة 20 مليون دولار تضمن إعادة تأهيل المدينة بشكل كامل. وكانت تعرضت مدينة الألعاب إلى النهب والتخريب في عام 2003، ثم سكنتها الكثير من الأسر المشردة. وقال صاحب المشروع منصور نعيم في حديث لـ"راديو سوا إن المدينة "بحلتها الجديد تحتوي على العديد من المنشآت الترفيهية"، وإنها نفذت من قبل "شركات عراقية من القطاع الخاص" واصفاً المشروع بأنه "لا مثيل له في بقية المحافظات أو في دول الجوار". وقد تضمن المشروع تجهيز مدينة الألعاب بـ25 لعبة جديدة تم استيرادها من تركيا وفرنسا وإيطاليا، إضافة إلى بناء منشآت ومواقع ترفيهية مختلفة وتشجير المدينة وتعبيد ممراتها وبناء بوابات لها وإنشاء مراب كبير للسيارات". وقال رئيس هيئة الاستثمار في البصرة حيدر علي فاضل إن هيئته وافقت على تنفيذ العديد من المشاريع الاستثمارية التي تقضي بإنشاء متنزهات ترفيهية كبيرة لكن بعض المشاكل حالت دون المباشرة بتنفيذها حتى الآن. وألقى فاضل باللآئمة على "الروتين القاتل المتبع من قبل الدوائر الحكومية"، في عرقلة التقدم والنمو في محافظة البصرة. يذكر أن محافظة البصرة كانت تفتقر إلى وجود متنزهات ومنشآت ترفيهية، لكنها شهدت في غضون العامين الماضيين افتتاح العديد منها عبر مشاريع استثمارية نفذها مستثمرون محليون اعتمدوا في تمويل مشاريعهم على قروض حصلوا عليها من مصارف أهلية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ISSA
2010-06-07
الف مبروك للبصره الفيحاء وام شلء الله الى امام لتعويض العقود المرت على هذه الدينه المظلومه من زمن بعيد والميل بيدا بخطوه
ابو باقر الجنابي
2010-06-05
الانجاز جيد وسيساهم في وجود متنفس جيد لابناء هذه المحافظه المنكوبه والتي عانت ماعانت من الحروب والنكبات... ولكن الم يكن من الاولى بحكومة البصره ان تعمل بنظام الاولوية للخدمات والبنى التحتية المدمره بالكامل من قبيل مشكلة الماء الحلو للشرب فمحافظه بهذا الحجم من السكان لايوجد فيها ماء شرب منذ ثلاثين عام وبعدها الكهرباء والتي لايمكن ان تعود للعراق الا بالمعجزة وهكذا معالجة مشكلة السكن ورفع المستوى المعاشي للفرد الذي اصبح يعاني الامرين من ضياع مفردات البطاقة التموينية وارتفاع اسعار الوقود وغلاءالاسعا
ذوو الشهداء
2010-06-05
نسبة البطاله معروفة في البصرة والفقر مشكله يمر باهلها شلون راح يدخل الفقير والي ماعنده فلوس لان دخول مدينة الالعاب جدا غالي وراح تبقى حسرات للمساكين
happiness
2010-06-04
يالله افرجها على العراقيين الحمد لله لهذا الانجاز الهام على المستوى الاعلامي والخدمي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك