أخفق الشيخ مناف الندا رئيس العشيرة التي ينتمي إليها صدام بالانتخابات النيابية من دون حصوله على اصوات كافية تؤهله للصعود الى البرلمان العراقي وذكر مقربون منه ان حتى معظم أولاد عمومته لم يصوتوا له
وذكر خبراء سياسيون ومحللون أميركان ان المصلحة السياسية تتقدم الآن على المبادئ التي تدفع الى الوراء أو الى المزيد من الخسائر. ولهذا فإن الكثيرين من ابناء عشائر صلاح الدين اتجهوا الى دعم علاوي في الانتخابات البرلمانية، أولاً لأنهم - كما يرى المحللون- تحرّروا من "وهم" حزب البعث وثانياً لأنهم وجدوا أن أياد علاوي زعيم تحالف "العراقية" يمكن أن يمثل مصالحهم بشكل أفضل"
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha