الأخبار

موافقة رئيس الوزراء على بيع قطع الاراضي السكنية الركنية

2205 15:36:00 2009-07-17

اصدرت مديرية البلديات العامة - قسم الاملاك تعميمها الى كافة المحافظات ودوائر البلديات والبلدية تضمن الكتاب حصول موافقة رئيس الوزراء على بيع قطع الاراضي السكنية وكذلك موافقة وزير البلديات على اطلاق بيع قطع الاراضي السكنية الركنية (المتميزة).

واوضح الكتاب على ان البيع يكون مشروطا وفقا للاجراءات المنصوص عليها في المادة التاسعة من قانون بيع وايجار اموال الدولة رقم 32 لسنة 1986 والخاص باخضاعها الى ضوابط المزايدات العلنية حسب اجراءات لجنة البيع الاولى في المحافظة. وعلل الكتاب الاسباب الموجبة للبيع بهدف زيادة موارد البلدية كونها من الدوائر الممولة ذاتيا وبأمس الحاجه الى زيادة واردتها ضمن الوضع الاقتصادي الراهن ولمنع الاشغال غير القانوني لها.

من الجدير بالذكر ان بلدية النجف الاشرف تشكو من قلة التخصيصات بسبب تخصيصات الاراضي الصادرة من بغداد لجهات مختلفة مما يفقدها الكثير من ممتلكتها وايرادتها.

الى ذلك قال رئيس لجنة البلدية سلام حسن ظاهر في قضاء النجف الاشرف ان مستقبل ايرادات البلدية مجهول بسبب ضياع ايرادتها بسبب التخصيصات التي تصدر من بغداد كما حصل مع معارض السيارات حيث خسرت البلدية عشرات المليارات بسبب "الفوضى الادارية" وتقاطع الصلاحيات،بحسب تعبيره.

واضاف ظاهر ان قانون الاستثمار الجديد فيه الكثير من المساوئ لانه يملك قطع الاراضي للمستثمر مقابل لا شي للبلدية وهو خطر يهدد مديرية البلدية حسب تعبير ظاهر.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رزاق الجياشي
2010-06-04
السلام عليكم والله ان مايجري في العراق الجريح يدمي القلب نحن المضلومين من الطبقة الف قيرة حيث لانملك شبرا واحدا في هذا البلد وقد قدمنا الغالي والرخيض لهذ البلد الحبيب ولكن للاسف حقوقنا مغبونة الدنيا ليس دائمة ارحمو ا هذا الشعب المضلوم فان الله سيعاقبكم في الدنيا قبل الاخرة اين طنعزة صدام وقصورة اين فرعون وما يملك انتبهوا فان الدنيا فانية
ابو حسين
2009-08-07
الى اي وفت نبقى نعاني من ازمة السكن اعطوا الناس اراضي لاتأخذوا كل شئ اخذتوا الاموال والقطع والوظائف المرموقة والرواتب الضخمة والسلطة اتركوا لافراد الشعب شيئا الم تتعضوا اين ملك وقصور وتسلط الطاغية صدام
ابو عمار النجفي
2009-07-17
تقاس البلدان ببلدياتها فهي التي تنسق وتعمر وتزرع وتخضر وتخطط في رسم خطط الاعمار ضمن ضوابط وقوانين ترجع بالمنفعه على مصلحة البلد الا البلديات في العراق عموما والنجف خصوصا فهي تسعى الى عرقلة المشاريع وهدم روح الاعمار والتنمية وتجحف حقوق المواطنه وتستنزف وتهدر وسائل الاعمار والتنمية وهي ابطىء من سلحفات وتخبط في القوانين وعدم تحمل المسؤلية الحقيقية فالكل يتبرء من المسؤلية ويرميها على الطرف الاخر وتعتبر نفسهها منافسا في مسالة التنمية مما يموت روح التطوير والتنمية مطلوب مراجعة الامر والضوابط ان المتابع للعمل في البلديات يحس بان التسويف والمحسوبية الخاصة وعدم التخطيط وتحمل المسؤلية الحقيقية في اروقة البلدية ورمي المسولية الي اطراف اخرى وكل مسؤل فى البلدية لايعلم ولا يعرف حقوقة وواجباتة وهو متخوف من جهات اخرى مثل الوزارة والنزاهه والمتفش العام وليس له اى مصلحة في حل وتسوية مشاكل الناس ويريد ان يكون ابيض الوجهه امام سيده ومسئوله الذى وهبه المنصب وترمى الكرة فى سلة الموطن والمستفيد مما يعرقل مسيرة التطوير والاعمار الحقيقي واذا منحت ادارة البلدية السلطة فى التصرف اسائة التصرف ومنحت الشئ الذي لايستحقه اوالذي يملئ الجيوب بما تجود به نفسه على ادارة البلدية والمافيا التي تسيطر على ممتلكات البلدية واسوء ما في الامر هى مسالة المزايدات التي تقوم بها البلديات في كافة المستويات والتي تنسق مع البعض في ترتيب الامور الخاصة والنسب المحفوظة لكل طرف وتدخلهم على اساس مزايديين حقيقين ومنافسين على اى قطعة ارض يراد استثمارها مما تفقد المصداقية للمستثمر الحقيقي للمشروع وبعدها يتفاوض معه في دفع الدية والجزية والبيع تحت الطاولة مقابل مبلغ من المال للاطراف الاخرى وفى مجال اخر اذا انقضت فترة المساطحة لمشروع ما ترى هناك فريسة كبرى يتفاوض عليها عتاوى البلدية اولا تقوم البلديه باخلاء المبنى من الستاجرين وتفريغه من جميع الاثاث وهدم مابناه المستاجر خلال فترة المساطحة فيقع المواطن البسيط في حيره من امره في نقل جميع ممتلكاته في المحل الى المنزل اذا كان لديه منزل يسع معداته ويطلق سراح جميع عماله حتى تزداد نسبة العطاله وينتظر الفرج من البلديه لاعلان عن العين المراد مساطحتها لسعيد الحظ القادم والذي يدفع اكثر مما لاشك فيه ان مجتمعاتنا خاليه من الامراض الاجتماعيه كالحسد والحقد وتمني ازالة نعمة الغير مما تساعد البلديه في ظهور هذه الامراض والاحقاد حتى يتسنى لوزارة الصحة معالجة الامر اطلت في المضوع اكثر من اللازم ولكن في الحقيقة الموضوع يحتاج الى وقفة حقيقية وشاملة واعادة هيكيلية لادارة حقيقية تعرف مسؤلياتها والهدف التى وجدت لاجله وضوابط وانسيابيه وظمير يعي المسئولية ان اروقة البلدية هي اعشاش تختبئ فيها عناكب الدهر وتضيع فيها حقوق الناس وممتلكاتهم وتهدر حقوق المواطن علانية حيث لاتسعى اى ادارة من البلديات الى تطوير نفسها وضمن حقوق الناس وادخال التكنلوجيا الحديثة في خدماتها ومعاملاتها ويرى اى زائر الى اى بلدية من البلديات الارشفة السيئة للحقوق الناس والملفات موجودة في اسوء واردى غرفة في البلديه من غير المقول ان يدفع الموطن شقاء عمرة ومعاناتة في شراء منزل اوقطعة ارض بملايين الدنانير مقابل ورقة بسيطة مخطوطة بخط اليد تسمى الطابو ويتبين له بعد فتره انها مزوره ومزيفة بالاضافة الى تلك الوجوه التي اكل عليها الزمن في السبات في اروقة البلدية بحيث الموطن حفظ اسمائهم اكثر مما يحفظ اى اسم من اقربائه ومتعليقيه فالمطلوب من الوزارة والمسؤلين تغير الوجوة والتدوير في المسؤليات حتي نقضي على هيكلية الفساد المسيطر على البلديات فالكل مسؤل في التحديث فى الادارات العامة للدولية وبث روح التنميه والتطوير وتنمية الموارد البشرية للحصول على ادارات حقيقية تعى المسئولية وتنمى وتطور المجتمع والنهوض بواقع حقيقي لمصلحة الجميع والله من وراء القصد
احمد هادي
2009-07-17
لماذا لاتنضرون الى الناس الفقراء الذين لاحول ولاقوة لهم والذين لايملكون متر واحد من العراق وانهم عراقيين فقط بالاسم.والحكومة تتملك الاراضي والقصور الرئاسية وتهبها لمن تشاء ومتناسين الطبقة الفقيرة من العراقيين الذين كانوا مضلومين منذ زمن النضام المقبور والى يومنا هذا.
وليد النجفي
2009-07-17
السلام عليكم اليس هناك قانون لبيع او توزيع تلك الاراضي ام ان ارض العراق هي ضيعة لمن يحكم العراق في الامس مكرمة الرئيس واليوم امر وموافقة رئيس الوزراء الارض هي للعراقيين وليس للسلاطين والملك هو لله ايها الاحزاب التي تقول انها دينية كلكم خطباء في الدين تعلمون الناس البر وتنسون انفسكم ام غرتكم هذا اللغامة الحياة الدنيا فلو دامت لدامت الى اكبر دكتاتور صدام فلا تكونوا صداميون وانتم لاتعلمون وتذكروا فقد تنفع الذكرى حيث اني رايت هناك سيارة كوستر مكتوب عليها هدية رئيس الوزراء المالكي الى جامعة الكوفة
الدكتور شريف العراقي
2009-07-17
عوائل الشهداء اولى بالمعروف
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك