دعا أياد السامرائي رئيس البرلمان العراقي، إلى أهمية الحفاظ على ملف حقوق الإنسان بعيدا عن أي “نفوذ سياسي أو حزبي”.وقال بيان صدر اليوم عن مكتب السامرائي "إن السامرائي عقد الخميس اجتماعا مع أعضاء لجنة حقوق الإنسان في البرلمان وذلك في مكتبه الرسمي ببغداد، داعيا إلى “ضرورة إبعاد ملف حقوق الانسان عن أي نفوذ حزبي أو سياسي".وجرى خلال اللقاء بحث “آليات تشكيل مجلس مفوضية حقوق الانسان واختيار اعضاء المفوضية من ذوي الخبرة والتخصص وبعيدا عن الولاءات السياسية”.وعلى صعيد متصل، استقبل السامرائي الخميس بيتر فوزميتسا السفير التشيكي وممثل المفوضية الأوروبية لدى العراق وبحثا “الدور الذي تقوم به مفوضية الامم المتحدة في العراق وجمهورية التشيك على وجه الخصوص”.حيث عرض السامرائي، بحسب بيان آخر صدر امس عن مكتبه على السفير التشيكي “فكرة انشاء مدارس او معاهد تقنية تشيكية أو أوروبية في العراق تتولى تدريب الطبقة العاملة في العراق التقنيات الحديثة في المجالات الصناعية والتكنولوجية”.كما بحث الجانبان اتفاقية الشراكة والتعاون المشترك بين العراق والاتحاد الأوروبي والتي من المزمع تجديدها نهاية العام الجاري.
ملفات حقوق الانسان انني والله اراها تنطبق على الارهابيين وليس على سواهم وما هذه الضجات التي تحدث هنا وهناك الا تاخير لتطبيق القصاص ضد المجرمين بحجة حقوق الانسان فبلد مثل العراق وبهذه الفوضى يجب ان لايكون هنالك اعتبارا لحقوق الانسان في هذا الوقت لان هذا الامر لاياخذ حقوق الابرياء من القتلة والارهابيين ولهذا السبب نشاهد في العراق كثرت الجرائم وضاع الامن والامان فيجب على الحكومة اسكات الافواه والابواق المنادية بحقوق الانسان وتطبيق اشد العقوبات بالمجرمين والا سيبقى العراق الى مالانهاية بحالة فوضى