الأخبار

نشوب حريق كبير في وزارة الصحة

1032 14:40:00 2009-06-18

نشب حريق كبير في بناية وزارة الصحة الواقعة في منطقة باب المعظم وسط العاصمة بغداد. واعلن مصدر في الوزارة في تصريح صحفي ان حريقا نشب في الطابق الرابع وامتد الى الطوابق العليا من الوزارة

،مشيرا الى ان التوقعات تشير الى ان سبب الحريق هو حدوث تماس كهربائي في الطابق الرابع الذي يضم الشركة العامة للادوية.

وبين المصدر ان الموظفين في الوزارة اخلوا الطوابق السفلى منها بينما لا زال عدد منهم محصورين في الطوابق العليا وسطح البناية ،دون ان يذكر المصدر مزيدا من التفاصيل حول الحادث.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
جمال ملاقره‌
2009-06-19
طالما داخل العراق في موسم الحرائق ، على کل من لديه‌ شيء من الوطنية ،أن يحافظوا على ملفات العقود والمستندات المالية في جميع دوائر الدولة في کل شبر من أرض الوطن ،سواءآ بأستنساخها أو تحويلیها إلى أقراص مدمجة ومن ثم إيداعها في أماکن آمنة وبعيدة عن أيدي العابثين بالمال العام. بالأمس القريب إحترقت البنك المرکزي واليوم وزارة الصحة و لربما غدآ سيحترق وزارة النفط أو أي دائرة أخرى تحوم حولها الشبهات ، هذا إن لم يلجأووا إلى طرق أخرى في إتلاف الملفات الحساسة.
بغدادي
2009-06-18
الحريق كان في الطابق السادس في قسم العقود التابع للشركة وكان الحريق متعمد بسبب عقود الشركة التي احيلت الى لجان تحقيقية
abo hadi
2009-06-18
قريبي موظف كبير في الوزارة والله قالها بالحرف الواحد المفسدون احرقوها والطابق الرابع وماادراك مابه من بلاوي انه الطابق الذي فيه قسم العقود واحرق لانهم سمعوا ان لجان المالية والرقابة المالية والنزاهة في الطريق لتدقيق ملفات الفساد الضخمه تهنئة لكم ايها التيار الصدري وهنيئا لكم بوزارة الصحه بوزيرها البعثي القديم وكيل الامن العامة سابقا الحسناوي
كاظم الموسوي
2009-06-18
الصوره اصبحت واضحه لانه الطابق الرابع يضم كيماديا اي الشركه العامه للادويه معناها انه لما شافوا الحديده حاره وخافوا لاينفضحون حركوا الاخضر واليابس علمود اتضيع السالفه والحراميه يسلمون بس خليها ترجي بأذنهم مادام اسد بغداد موجود ماكوا حرامي يفلت
بديع السعيدي
2009-06-18
ماشاء الله كثرت حرائق وزارة الصحة وخاصة بالاماكن الحساسه فمرة تحترق الادوية في مستشفيات الناصريه وقبل فترة حدث حريق بوزارة الصحة وهذه المرة الثانية بنفس الوزاره وفي الحالتين يقولون تماس كهربائي فاي بناية هذه الذي بها الكهرباء بهذا الشكل اتقوا الله فينا ولاتظنون باننا اغبياء لكي نصدق هكذا امر فالحريق وقع بفعل فاعل وليس نتيجة تماس لكي تحترق ملفات فساد باستيراد الادوية الفاسده فالف لعنة عليكم يا اوباش ماذا فعلتم بالعراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك