الأخبار

الشهرستاني: هناك دوافع سياسية وراء المطالبة باستجوابي في البرلمان

625 10:27:00 2009-06-14

قال وزير النفط حسين الشهرستاني إن هناك دوافع سياسية تقف وراء الدعوات البرلمانية لاستجوابه. وأعرب الشهرستاني في حديث صحفي أثناء زيارته لكربلاء صباح السبت عن ترحيبه "بالذهاب للبرلمان وتوضيح إنجازات الوزارة التي تحققت خلال الفترة الماضية، وهي إنجازات كبيرة يلمسها المواطن في حياته اليومية".

وذكّر وزير النفط بالأزمات التي شهدتها المدن العراقية قبل تسنمه الوزارة، وقال متسائلا: "أين هي طوابير السيارات عند أبواب محطات الوقود؟ وأين أسعار قناني الغاز التي بلغت 20 ألف دينار لقنينة الواحدة؟ أصبحت من الماضي".

وأوضح الشهرستاني أنه سيكشف أمام البرلمان العراقي أرقاما عن الفساد الذي كان موجودا في وزارة النفط قبل توليه منصبه، وقال إنه تسلم "الوزارة وفيها من الفساد ما لا يوصف، والآن هي من الوزارات التي نجحت في مكافحة الفساد". يذكر أن وزير النفط حسين الشهرستاني زار كربلاء السبت لتفقد بعض المنشآت النفطية التي هي قيد التنفيذ.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مسؤل نفطي
2009-06-14
كثير من المتابعين للشأن الأقتصادي والعراقي والنفطي منه على وجه الخصوص أبدو أستغرابهم من أعتماد الدكتور الشهرستاني على شخصية إعلامية مهزوزة للتصريح بدلا عنه بأسم وزارته .. المصداقية تأتي في الغالب من شخصية الذي يدلي بالتصريح .. وكثير من العراقيين والأعلاميين يعرفون أن لا مصداقية يمتلكها الناطق الأعلامي لوزارة النفط من دون الخوض في ماضيه. خصوصا أنه لازال في عداد المتهمين بقضايا الفساد إعادة النظر بمفاصل الوزارة شأن ينبغي أن يأخذ الأولوية في عمل السيد وزير النفط لأنه مسؤول عن مصدر دخل كل العراقيين
مسؤل نفطي
2009-06-14
ما يؤخذ على السيد الشهرستاني هو محاولاته المستمرة بالتزمت برأيه الخاص وعدم أستقطابه للكفاءات والخبرات الوطنية والإبقاء على بعض القيادات التي لاتفقه شيئا سوى كيفية رعاية مصالحها الذاتية. مأخذ آخر يسجل عليه وهو محاولاته المتكررة بأستخدام الواجهات الأعلامية للترويج للمشاريع والأنجازات البعيدة المدى، وهو أمر لن يلمسه المواطن الا بعد سنوات ربما تتجاوز بقاء السيد الوزير في منصبه.. الأمر الذي يعطي أنطباعا للمتلقي بأن هذه الترويجات مجرد دعايات وتضليل أعلامي غير قابل للتطبيق؟ يتبع رجاءا
مسؤل نفطي
2009-06-14
الدكتور الشهرستاني شخصية لايمكن التشكيك بنزاهتها .. ولكن الظرف فرض عليه أن يتحمل مسؤولية وزارة متشعبة في كل شيئ .. وزارة النفط سابقا و حاليا تحكمها تكتلات و مجاميع لها مصالح مشتركة وربما مدعومة من أحزاب سياسية وحتى جهات خارجية بصور وأشكال متنوعة. يتبع رجاءا
جمال ملاقره‌
2009-06-14
على السيد الشهرستاني عدم التأخر في قبول إستجوابه‌ من قبل ممثلي الشعب، و‌ الإيعاز بأسرع وقت للشيخ الجليل دکتور خالد عطية برفع العراقيل عن إستجواب معاليه‌ إن کان واثق من الإنجازات التي يدعيه‌. التأخر ليس من صالح السيد الشهرستاني ولا من مصلحة الکتلة التي يرأسها (المستقلون). أما التصريح بالإنجازات والإدعآء بالنزاهة لايغني ولا يفقر ،لأن العراقيين شبعانين من التصريحات الطنانة الرنانة.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك