الأخبار

بيان ... لفيف من علماء الحوزة العلمية في النجف الاشرف يستغرب تصريحات احد مستشاري رئيس الوزراء بشأن الشعائر الحسينية

119327 14:17:00 2009-01-11

استغرب لفيف من علماء الحوزة العلمية في النجف الاشرف في بيان لهم تصريحات مستشار رئيس الوزراء نوري المالكي  السيد حسين بركة الشامي حول الشعائر الحسينية وادعاءه ان فيها من البدع  جاءت من الفرس والترك وغيرهم من الاقوام معلنين في الوقت نفسه اسفهم ازاء هذه التصريحات . وفيما يلي نص البيان ::

بسم الله الرحمن الرحيم

 

( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون)

في الوقت الذي استقبلت فيه أرض كربلاء الدم والشهادة في يوم عاشوراء الملايين من أحباب آل البيت (عليه السلام) من كل المذاهب الإسلامية والمكونات القومية من داخل العراق وخارجه المواسين لنبيهم الكريم (صلى الله عليه واله وسلم) باستشهاد سبطه الإمام الحسين (عليه السلام) متحدين بزحفهم المليوني إرهابيي الأحزمة الناسفة والسيارات المفخخة معظمين بذلك شعائر الله عز وجل، طلع علينا صوت عبر الأثير خدش مشاعر المؤمنين ونغّص عليهم نعمة انتهاء الشعائر الحسينية بسلام وأمان وحسن تنظيم وأداء ، حيث تجرأ فندد أحد المعممين من أعضاء المكتب السياسي لحزب الدعوة الإسلامية واحد مستشاري رئيس وزراء العراق الموقر ببعض هذه الشعائر الحسينية زاعما أن أي شعيرة ما عدا البكاء والزيارة واللطم الخفيف خدعة وبدعة جاءت من الترك أو الفرس، مدعيا حرمة الشعائر غير ما تقدم ، فيكون بزعمه كل لبس للسواد وإطعام للطعام وتمثيل للواقعة وضرب بالسلاسل والتطبير وخروج للمواكب الحسينية بضمنها (ركضة طويريج ) وغيرها من الشعائر الأخرى محرمة، بل يحرم حضورها ومشاهدتها ، كون محض الحضور والمشاهدة تشجيعا لها ودعما وتأييدا لإقامتها.

إن علماء الحوزة العلمية في النجف الأشرف إذ يأسفون لعدم علم السيد المتحدث بقواعد استنباط الأحكام الشرعية من الكتاب الكريم والسنة المطهرة ذلك أن الشعائر الحسينية مصداق لقوله سبحانه وتعالى (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب) وأنها من الجزع على مصاب الحسين (عليه السلام) المسنون بما استفاض من الروايات الشريفة عن الأئمة الأطهار(عليه السلام)، من قبيل قول الإمام الصادق (عليه السلام) : (كل الجزع والبكاء مكروه ما سوى الجزع والبكاء لقتل الحسين(عليه السلام)،إن علماء الحوزة يطالبون السيد المتحدث وأمثاله أن لا يلبسوا لبوس الفقيه المفتي فيحرمون ما أحل الله ويفتون الناس بما لا يعلمون فيكونون مصداقا ل(من أفتى بغير علم) ، فإن لعلم الفقه رجاله كما لكل علم رجاله المتخصصون فيه .

ولو قدر للسيد المتحدث وغيره أن تعتريه شبهة من الشبه تجاه شعيرة من الشعائر الحسينية فإن مناقشة الشبهة ودحضها تتم في الحوزات العلمية وفي مقدمتها الحوزة العلمية في النجف الأشرف وفي مجالس البحث العلمي ، وليس عبر الفضائيات ووسائل الإعلام.

إن الحوزة العلمية إذ تشعر بعميق الأسى والأسف من أن يقف بعض من يتزيى بزيها الى جانب السلفيين التكفيريين المتحاملين على شعائر الإمام الحسين (عليه السلام) ، تطلب من السيد المذكور والجهة التي ينتمي إليها المبادرة الى التوبة الى الله والاعتذار الى الملايين من المؤمنين الحسينيين الذين سفههم ورماهم بالجهل والبدع.

قال الله سبحانه وتعالى(فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم).

لفيف من علماء

الحوزة العلمية في النجف الأشرف

13 محرم الحرام 1430 هجرية

10/1/2009م

Hawzat_alnajaf@yahoo.com

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد السعداوي
2009-01-12
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اعداء الله اجمعين. انتم تعرفون ان من حكمة الغيبة لصاحب العصر روحي لمقدمه الفداء؛ ان لا يبقى اهل ملة الا ويحكمون، وان الحسين عليه السلام كان ولا يزال يقض مضاجع الطغاة حيا وميتا هكذا شاء الله تعالى، ففي الشعائر الحسينية وعلى منبرها، يتعرى الطغاة وان رئيس الوزراء و مستشاريه يشربون من معين واحد للبقاء في السلطة، ولذا فان الشعائر الحسينية علم نصبت لاستقامة الدين.. وكونوا متيقنين ان الله تعالى لابد ينتقم من كل من يقف بوجهه تلك الشعائر المقدسة، ويرد عليه بارتفاع هذا العلم اكثر فاكثر. ان حسين الشامي فلت من المسائلة عما اختلسه من اموال الشعب عندما كان رئيسا للوقف الشيعي، وان الاخرين سكتوا عنه بسبب محسوبيته على الحصص.. لانهم مثله، ولكن الحمد الله تعالى مخزي المنافقين. واسال الله تعالى ان يكون كلامنا بقصد القربى الى الله وليس مجرد دعاية لاهل اهل ملة حاكمة اخرى .
ابو ياسين
2009-01-12
آية الله الخامنئي : التطبير طمس للعزاء الحسينی طهران - وكالة الانباء القرآنية العالمية(IQNA): أكد سماحة آية الله السيد علی الخامنئی أمام جمع من علماء الدين وخطباء المنبر الحسينی ومجموعة من أبناء مدينة قم المقدسة على عدم شرعية ظاهرة (التطبير). وأضاف سماحته: «إن مضي القرون المتتالية لم يبعد ذكر الحسين(عليه السلام) وأسمه عن أتباع أهل البيت(عليهم السلام) واستمر الشيعة فی إحياء عاشوراء بكل ما أتوا من قوة». وأشار إلى الشبهات المطروحة حول إقامة الشعائر الحسينية قائلا: «يشكك البعض قائلين لماذا تعمدون على إشاعة ظاهرة العزاء والبكاء بين الناس؟ وللإجابة على مثل هذا الإدعاء نقول: إن هذه المراسم لم تكن للحزن والنحيب وحسب بل هی لإحياء القيم المعنوية، ولقد كان الحسين(عليه السلام) مظهرا لهذه القيم السامية». وأكد قائد الثورة الإسلامية على ضرورة التأسّی بسيد الشهداء(عليه السلام) قائلا: «لو أحيت الأمة الإسلامية ذكرى الإمام الحسين(عليه السلام) واعتبرته أسوة لها فسيكون بإمكانها تجاوز جميع العقبات والأزمات التی تمر بها». وطلب سماحته من خطباء وشعراء و قراء الرثاء الحسينی التنبه إلى عظمة هذه الحقيقة الكبرى قائلا: «ينبغی أن لا نتلاعب بحقائق عاشوراء ولا ينبغی لأحد أن يضيف إليها الخرافات، وليس لأحد أن يفعل فعلا غير لائق تحت عنوان المراسم الحسينية؛ فهذا لا يعد نوعا من أنواع الولاء للإمام الحسين(عليه السلام). وقد تحدثت فی فترة من الفترات عن ظاهرة (التطبير)، فتعالت الصيحات من قبل البعض وزعموا أن التطبير من مصاديق إحياء ذكرى عاشوراء ما يتطلب عدم مواجهته ونجيب: إن هذا ليس تصديا لمن يقيم العزاء ويحييه بل هو تصدی لمن يحاول طمس العزاء الحسينی بهذه التصرفات». واعتبر آية الله الخامنئی أن المنبر الحسينی والمجالس الحسينية محلا لبيان الحقائق الدينية والحسينية قائلا: «ينبغی أن يوجّه الشعر، والرثاء والمدائح فی هذا الاتجاه. فلقد هتف الشيخ المطهری(رحمه الله) قبل أربعة عقود فی حسينية الإرشاد قائلا يومها: (والله إن الشمر يتجسد اليوم فی إسرائيل) وهذه هی الحقيقة؛ فنحن نلعن الشمر لنجفف كل الجذور التی تمثل الظاهرة الشمرية. نحن نلعن يزيد وعبيد الله بن زياد لنخمد سيرة حكومتهم وطغيانهم واستهتارهم، وتجاوزهم على حقوق المؤمنين، فمجالسنا ومجالس الحسين (عليه السلام) تمثل لونا من ألوان مقارعة الظلم، ومواجهة السلطات. هی مجالس لمقارعة الشمر ويزيد وابن زياد فی عصرنا الحديث». وأضاف سماحة الإمام الخامنئی: «إن الإمام الحسين(عليه السلام) ليس للشيعة حصرا، لا بل ليس للمسلمين، فقط بل هو المعلم الذی يقدم دروسا لكل أحرار العالم، لقد كان ] المهاتما غاندی [قائد ثورة تحرير الهند هندوسيا وليس مسلما، لكنه أعترف بأنه أستلهم دروسا من الإمام الحسين(عليه السلام). فالشيعة يمتلكون كنزا ذی جوهرة لا تقدر بثمن، جوهرة يمكن للبشرية جمعاء استثمارها. هكذا ينبغی أن توجّه إقامة مراسم العزاء الحسينی. فمعنى العزاء الحقيقی هو ترسيخ جذور الإيمان فی نفوس الناس، ونشر روح التدين والشجاعة والحمیّة الدينية بين أبناء الأمة وإبعادهم عن حالة اللامسؤولية والضياع».
المهندس صادق الموسوي
2009-01-12
احبائي الكرام..يرجى عدم التلفظ بالفاظ غير مسووله عن المجاهدين من حزب الدعوه كما ورد في بعض المقالات...لان حزب الدعوه عانى كثيرا من الاضطهاد والقتل والتذويب باحواض تيزاب النظام الصدامي. وان العزاء على ابا عبد الله الحسين ع واقامه الشعائر الحسينيه هو واجب على كل شريف يعرف قدر التضحيه..ولكني ارفض مضاهر التطبير رفضا قاطعا..لان هذه مغالاه وبعيده عن نهج وفكر الامام الحسين نفسه ويجب التسلح بروح نشر مفاهيم واقعه الطف لباقي الادين والمذاهب بدلا عن هذه المضاهر الشاذه .
Ali
2009-01-12
ان ماقاله السيد المستشار صحيح 100 % اسألو المراجع العظام فماذا يجيبونكم ارحعوا الى فتاوي السيد السبزواري والسيستاني ماذا يقولون في هذه الشعائر كالقامه والزنجيل هم يجوزون اللطم على الصدر من غير خلع الملابس ثم من اين هؤلاء اللفيف من علماء الحوزه اين اسمائهم ؟؟؟
فراس العراقي - بريطانيا
2009-01-12
يتبع ...... 3. ابارك وبشدة !!!! كل من يحاول ان يزرع روح التعاون و التحابب بين مكوناتنا العاملة في الساحة ..... واستغرب هذه الايام بالذات اثارت بعض المواضيع واعطائها اهمية مفتعلة مع علم الكاتب بان افكار التيار او ذاك ليست ببنت الامس .... ارجو الحذر ( ههه توحدوا على باطلهم ونتفرق على حقنا - شر البلية ما يضحك )
فراس العراقي - بريطانيا
2009-01-12
السلام عليكم ... 1. بادئ ذي بدء يا حبذا من وكالة براثا والاخ كاتب الخبر ان يضع لنا رابط يشير الئ النص بالضبط او لا اقل ان يضع النص بين علامتي اقتباس .... ليتبين الخيط الابيض من الاسود ولكي لا تكون التعليقات رجما بالغيب . 2. يبدو ان بعض الاخوة المعلقين ليس ذو خلفية باراء بعض المراجع حول بعض مراسيم هذه الشعيرة المقدسة ( احياء عاشوراء الحسين ) واغلبنا يعلم لمن يرجع بالتقليد غالبية اخواننا في الدعوة .... لذلك من المفروض ان نكف عن التفكير باسلوب العقل الجماعي .... ونتعامل مع الامور بحجمها الطبيعي
الكوفي
2009-01-12
ننتظر الرد على الشامي من قبل حزب الدعوة والا نفهم من ذلك ( ان حزب الدعوة متضامن معه ومعنى ذلك ان حزب الدعوة يضمر شيئا ما ) عليه نحن لانهتم ابدا قارعنا من هم اشد غطرسة واجرام ولا يظن احد اننا نتنازل عن شعائرنا وعشقنا وحبنا للحسين وال الحسين عليهم السلام ولا نسمح ان تمس مشاعر الملايين بهذا الشكل الوقح ، ثم من تكون ايها الشامي حتى تفتي الكل يدرك ويعلم ان هنالك مراجع دين عظام وهم احرص واتقى على الدين فلا تخوض فيما ليس لك به علم ، من يقف وراء الشامي ليعلم انه لن يستطيع من تفتيت لحمتنا ابد
الكوفي
2009-01-12
عيوني اغاتي استاذ نوري المالكي معقوله مو نسينا ما مضى وفتحنا صفحة جديدة وايدنا حزبكم حبا بالعراق ، يعني شنو رجعت ( حليمة الى عادتها القديمة ) رسالتي الى رئيس الوزراء واقسم بالله اذا مايصير رد على الشامي سنقف ضد حزب الدعوة بكل ما نملك وصدام وزمرته المجرمة ليس ببعيد عليكم ( سعى من قبلك ايها الدعي جبابرة الارض كي تنال من الحسين واتباعه والنتيجة الى مزبلة التاريخ ) واليوم نقولها صرخة مدوية سنوقف كل مغرض يتعرض الى الشعائر الحسينية وعلى حسين الشامي ان يعرف حجمه ويدع ذلك لمن هم اهلا له . ارجو النشر
التميمي
2009-01-12
ياحسين الشامي يبين انت نسيت عمامتك الواضعها على رأسك وتفكر بس بالكرسي الجالس عليه 00 وغرتك الدنيا ونسيت ما ضحا به الامام الحسين ع 00واحب اقول لك لولا الحسين ع لم تصل الى هذا الذي انت فيه وتذكر ان الحسين هو الذي وصل لنا الذي نحن فيه الآن وانصحك اعتذر قبل ان تكون مثل ذلك الذي قال لهم الملعون حسين كامل الذي يريد الحسين يذهب معه والذي يريد حسين كامل يذهب معه وانت من كلامك تريد انت تذهب مع حسين كامل0000 ومبارك عليك00 ونحن نبقى ونبقى خدام الحسين في كل زمان ومكان ويخسأ كل من يتجرء على المساس بالمصيبة
عبد الامير
2009-01-12
لا لذل لاللخنوع من جديد تحت عباءة الدين الشعائر الحسينية ستبقى مهما فعل المشككين امثال مستشار المالكي لامستشار المالكي يلغيها ولا حتى المالكي اعطينا دماء من اجلها اصبح الامر واضح عندما حصلت حادث كربلاء يوم الزيارة الشعبانيه وهرب المحافظ وقتلت الزوار وغطوا على المجرمين اذا سكتنا هذه المرة سياتي يوم ويشككونا حتى بزيارة الحسين ع نحمد الله ان عندنا المراجع والسيد الحكيم الي واقف ليل نهار من اجل احياء تلك الشعائر وهو مريض الله يشافي بحق الحسين ويطول بعمره ويذل المشككين ومن لايذكر سيد الشهداء الحسين ع
سلام
2009-01-12
اذا خاطبكم الجاهلون فقولوا سلاما انها شنشنة نعرفها من اخزم هذا ديدنهم منذ ان كانوا في العراق كانت افكارهم معروفه لمن كان قريب منهم والذين يوزعون راتب فضل الله في حسينيتهم ويعتبرونه فقيههم الذي نشر اليه كاسيت وكانت الردود عليه من السيد العاملي وكبار المراجع الذي كان قد تعرض لمقام الزهراء عليها السلام اخلوا الى موقع البرهان ليرى الخطابات وما قال فقيههم والشامي وفكارهم للشعائر الحسينيه ومحاربتها كما عملوا في بريطانيا في عاشوراء بدل القراءه الحسينيه قاموا مؤتمر ولكن الحمد لله باء بالفشل فاحذروهم !
كاظم العراق الناصريه
2009-01-12
اني والله كنت اقول دائما ان قلب مامرتاح للجماعه من الدعوة اني مااستغرب تصريحاتهم عن الشعائر الحسينية لان الي يصرح على اقرب الناس له بالشدائد وهو المجلس الاعلى و نشاهد فقط المجلس كان واقف معاهم واخر شي صار يدفعون الاموال للعشائر حتى يتخلون عن المجلس تصوروا يقربون البعثيه ويبعدون اخوانهم الي ضحوا كل هاذي السنين موعجيبه يعتبرونا احنا الناس الي نخرج نحي الشعائر على حب الله ومولانا الامام الحسين انه احنا ناس جهله الحمد لله عرفنا من لنا ومن يعمل لنفسه نحي السيد الحكيم الي فاتح مقره للشعائر الحسينية
أبو ستير
2009-01-12
متابعة لتعليقي ... و لا أقصد هنا لا سمح الله أبو إسراء بل على العكس أنا أظن ، بل بسبب رجل شريف مثل أبو إسراء يتم التفكير في أن يصل شيعي ساقط لرئاسة الوزراء بمساعدة أمريكا و دول النواصب العربية و طينة الجباريين و الغداريين و الفاجريين الموجودة في بغداد و أكبر دليل على كلامي هو بقاء عليوي كيماوي و سلطان هاشم و ذباحي الشيعة المحكوميين بالإعدام مرفهيين في سجونهم ! و الذي لديه اطلاع على كتب الملاحم و الفتن و خطب الأمير س يدرك ما أقول يجب طرح هذا الشامي فورا يا أبو إسراء لأقرب مزبلة و إلاّ
أبو ستير
2009-01-12
يذكرني هذا الموقف من طريقة إغلاق الحسينيات و المساجد أيام اللانظام المقبور حينما بدأ البعثيون الكلاب و كان معظمهم يحسبون على شيعة علي س مثل هذا الشامي بحظور المجالس الحسينية بالبداية ثم بدؤوا يقدمون اقتراحاتهم المتدرجة من أمثال : لنلغي مظاهر اللطم المتخلفة ، لندخل مكبرات الصوت للحسينيات للداخل لكي لا نزعج العامة وو إلخ حتى انتهوا بما تعلمون من ظلم ليعلم الجميع أن طريقة اختراق الشيعة في العراق في هذه المرحلة سوف تكون عن طريق وصول رئيس وزراء شيعي (هو منكم و لكنه ابن زنا فيقتل و فدكم!!) فانتبهوا
بديع السعيدي
2009-01-12
هنالك امور كالتطبير مثلا الذي حرمه السيد الخامنئي في ايران انني اتساءل من حسين الشامي او غيره فهل اصبح كل من لبس العمامة يقوم بالافتاء ام الافتاء هنالك علماء هم الذين يقررون شرعية ذلك من عدم شرعيته فعندما تم تحريم التطبير في ايران هل الذي حرمه فقيه ام شخص لبس العمامه مثلك واعطى هكذا فتوة للناس اتقوا الله واجعلوا قضايا الحلال والحرام للمرجعيات العليا ولا تتفقهوا بامور ليست لكم بها درايه وليست من اختصاصكم فاذا اصدر السيد السيستاني فتوى بحرمة التطبير مثلا فسوف يؤخذ بها لانه هو الفقيه بهذه الامور
ب العراقي
2009-01-12
هذا التصريح افضل مما كتبه السيد باقر الموسوي فيه اخذ و رد و حقوق للشعائر الحسينيه و لو اني رددت على بعض النقاط ذلك ان قضيه الحسين هي اكبر مما نمارسه من شعائر قد لا تصل الى قدر الحسين و ركضه طويريج لا يحس بتأثيرها النفسي الا بدخولها فقد كنت سابقا لا اتفاعل معها حتى جربتها و اذا بدموعي و و بكائي و عويلي ياحسين ياحسين هزني من الاعماق و كل الممارسات انشاءالله مقبوله بقدر ما كانت لوجه الله
ب العراقي
2009-01-12
انا انظم الى راي العلماء فالشعائر حتى و ان اتت من الفرس او الاتراك فهي مقدسه بقدر ما تقدس قضيه الحسين و لا داعي للعنصريه الشوفينيه للتفرقه بين المسلمين عرب كانو ام اعاجم . بالمقابل ان هذه الشعائر يجب ان لا تفرض على الجدد من المسلمتن في الغرب و كانها هي الدين فقط لنترك كل شعب تعبر عن قدسيه الحسين بطريقتهم التي لا تخرج عن اداب الاسلام . كل الشعائر الحسينه خرجت من قلوب مؤمنه و ان اختلفت وجهات النظر فيها فيجب ان لا نسفه بعضنا البعض و كذلك لا نتزايد بعضنا على بعض
ساميه استراليا
2009-01-12
هؤولاء هم كبار حزب الدعوة و ها هي أفكارهم الحمد لله انهم فضحوا أنفسهم قبيل الانتخابات ليعلم الشعب العراقي حقيقة توجهاتهم العقائدية
حيدر
2009-01-12
لا ابقنا الله ان سكتنا على ذلك والله ان قلوبنا تعتصر الالم لما صرح به حسين الشامي ونشكر براثا لنشر هذا الخبر ونطالب بخروج مظاهرات استنكار لهذا التصريح حتى لايتجريء احد على المساس بالشعائر الحسينية وعلى جميع المواكب الحسينية ان تعطي رئيها بذلك وسنرى كفت من هي الراجحهه احباب الحسين ام من يدعي الثقافه على حسابنا نقولها وبصرخت الحسين ع هيهات منا الذله والركون لمن يرتدي زي الاسلام والاسلام منه براء والله اني غسلت يدي عندما اصبحوا يتملقون للبعثيه القتله ولن نسكت عن مظلومية الزهراء ومن له راي اخر نتحدى
عقيل الحسيني
2009-01-12
اني اوؤيد طلب الاخ المحسن طرح هذا الامر على الناس بااحد الفضائيات حتى يلجم الشامي ومن يصفق له الشعائر الحسينية هي مشاعر احباب الحسين ع ومن يمسها او يستهين بها فاانما استهان بمشاعر الملايين بالعالم وليس فقط بالعراق ونحن نعتبر تصريح حسين الشامي هذا ليس تصريح لشخص وممكن الاعتذار منه وينتهي الامر كمثل العراقي حب راس عمك وانتهت السالفه بكرى فضائيات التكفيرين تطبل لتصريح حسين الشامي والظاهر الجماعه الدعوة كاعد يلعبون بالنار هذه الايام واصبح الكرسي فوق كل الاعتبارات تبا للكرسي الذي يجعلني استهين بالناس
احمد
2009-01-12
مؤسف جدا ان نسمع هذا الكلام من حسين الشامي بااعتبار هو مستشار للسيد المالكي وكلامه سيؤخذ به بالفضائيات لانه كلام مسؤل بالدوله كيف يطرح هذا الامر على القنوات الفضائيه واعدئنا يتربصون بنا هذا الكلام خطير للغايه وسيكون كلام حسين الشامي بوق للفضائيات المغرضه نتسائل هنا هل فكر حسين الشامي بالنتائج ماوراء تصريحه بالتاكيد هو رجل ليس ساذجا ويعلم جيدا بالنتائج اذا كان كذلك ماهي الايجابيه بالنتائج التي كان ينتظرها الشامي ثم كيف يفتي باامر حساس له ارتباط بمشاعر الناس وهل هو مخول بالفتوى الامر ليس مجرد راي!
مرتضى الخفاجي
2009-01-12
اللعنة لكل من يعادي اهل البيت وانصارهم نصيحة للسيد الشامي الم يرى بعينيه ماهو مصير اللعين طاغية العراق ..الا يعلم ان اهل البيت واتباعهم في علييين سؤال للسيد الشامي مامعنى ملايين الناس يطوفون حول الكعبة؟هي مجرد حجارة اليس الحج من الشعائر ..وزيارة الحسين وما يرافقها ايضا من الشعائر.
المحسن
2009-01-12
ليعلم كل من يتجريء على التشكيك بالشعائر الحسينة انه اصغر من ان نقول له نتحداك لااننا نعرف وزن هؤلاء لكن بأسا للظروف التي جعلتهم يتراسوننا اليوم انتهى امرهم عندما ايدوا القول الذي يشكك بمظلومية الزهراء ع وسقطوا شخصيات لها وزنها بالحوزه العلمية وبالسياسية والتضحيات والان عادوا من جديد للتشكيك بشعائرنا الحسينية والله لنموت فداءنا لتلك الشعائر ان اعتبرونا مساكين ويمر علينا كلامهم المعسل وربما خدعوا بعض السذج به هذه المره هي طعنه من الخلف كسابقاتها وهم يعلمون اعداء المذهب يتلقفون اي شبه علينا لن نسكت
ahmed
2009-01-12
حسب ما سمعت ان السيد الخامنئي قد حرم التطبير ومن يخالف يسجن ويغرم
المحسن
2009-01-12
اولا نطالب بطرح هذا الموضوع على فضائيه من فضائيتنا الحسينيه ويكون برنامج خاص يطرح به هذا الموضوع على العام وان يحضر بالبرنامج رجال دين مختصين بهذا المجال لااخذ اراءهم بخصوص الفتوى اولا وطرح شبهات مستشار رئيس الوزراء واخذ اراء الناس بذلك لان الشامي عندما طرح هذا الموضوع على الفضائيات لم يراعي مشاعر الملايين من المؤمننين واتهمهم بالجهله وهذا ليس جديد على الاخوه بالدعوه سبق وان اثار مرشدهم الروحي فضل الله الشكوك بكسر ضلع الزهراء ع ولحد الان اعداء المذهب يستشهدون به ومسشتار رئيس الوزراء اثرامر جديد
أحمد الحسيني
2009-01-12
نحن لانريد أن نقول من هو حسين الشامي ومن أين له الأموال الفلكيه في لندن ومدى تعجرفه وكم يجمع من حسينيته في لندن بأسم العمل الخيري لأهل العراق كل الذي يقال عن الشامي قليل وقليل جدا لكن عليه أن يعرف حدوده لعبة فضل الله لعبه مكشوفه والبكاء الواعي وأباطيل الأنحراف العقائدي عند فضل الله معروفه لكن حذاري من غضبة الجماهير المؤمنه سوف يكون حسين الشامي عبره على مدى التاريخ وعلى المالكي لجم عصابات الفتنه والغي وقد أعذر من أنذر
علي السّراي
2009-01-12
نستنكر وبشدة هذه التصريحات والتخرصات اللامسؤولة التي اطلقها السيد حسين الشامي وليتذكر جيدا بان لولا هذه الشعائر لما استطاع الشعب العراقي وعلى مر تاريخه من الانتصار على الطغاة الذين تناوبوا على حكمه بقوة الحديد والنار فهذه الشعائر هي المحرك الاساسي والمنبر الحماسي الذي يشحذ ههخم الرجال والابطال من المجاهدين والرساليين على مر التاريخ وهي ليست بدع او دخيلة على معتقداتنا وتراثنا لانها من صلب معتقداتنا وهي تقف شامخة ثابتة في صميم كل حر غيور شريف لا يقبل بذل العبودة والظلم والاستكبار
الولائي العسكري
2009-01-12
هؤلاء الشرذمة لوقدر لهم الانفراد بحكم العراق لعانى منهم البلد الويلات بعد الويلات ويبدو ان حلاوة خرجية سيده المالكي قد زادت لزيادة نسبة السكر في عقله وادت هستيريا فشلهم في اقناع الناخب للتصويت لصالح سيده راعي مجالس الاسناد الفاشلة للاساءة الى اسمى شعيرة عند اتباع ال البيت كما لاتنسوا اخواني طرده من ادارة الوقف الشيعي قد زادت من حقده على جند المرجعية فتبا وسحقا للشامي واقرانه المتأسلمين والويل له من غضب المؤمنين بعد غضب الله سبحانه وتعالى
naser
2009-01-11
هذا راي شخصي لحسين الشامي -بس هذا شلون تحرش الحسين !!!ماخذ عبرة بغيره!!!
محمداحمد الفيلي
2009-01-11
هذه ليست المره الاولى التي يتحفونا فيها الاخوه ممن يدعي انتمائهم الى حزب الدعوه بهذه الافكار المنحرفه بدعوه انهم مثقفين ومتحضريين والدليل على تحضرهم هو لبسهم الاربطه والقوط !!!!
الطريحي
2009-01-11
عجيب امر هولاء يدعون متدينين والمتدين لابد ان يحترم اخوته في الدين فملايين المتطبريين مومنون اقلها احترمهم لانهم اخوه ويقلدون من جوز لهم التطبير واعجب من ذلك يدعون سياسيين وهم لايراعون مشاعر الناس الذين يتمنون ان ينتخبونهم واعجب من ذلك يدعون انهم يفهمون كيف يستنبطون الحكم الشرعي وابواب المراجع مفتوحة لاي محاور حتى اليهودي فكيف يكون فقيه شيعي وهو لايقدر ان يناقش وغير معروف بالحوزه النجفية فيا اخونا سيد حسين الشامي ( هذه شننشنة اعرفها من اخزم)
ابومحمد
2009-01-11
هل تريدون نكتب لكم املاك حسين الشامي من مصادرنا الموثوقة والتي استجمعها حين كان رئيس الوقف الشيعي لو انخليها سنطة وخل السيد يلتهي بحساب فلوسه ويعوف ألنا الفقرا نحسب الايام لتأدية المشاعر الحسينيةواليشوفة يسلمنا عليه
عقيل
2009-01-11
الرجل سمعته في التلفاز ذكر القفز فوق النار والتي هي عادة لدى الشيعة الهنود ويسمى جبل النار وقال ان السيد المرحوم محسن الحكيم حرم ذلك منذ الستينات وذكر التطبير ايظا والباقي لاعلم لي به!
علي عبد الحسين الناشي
2009-01-11
انا شخصيا لم اطلع على تصريح السيد المستشار واتوقع مناقشة هذا الموضوع الحساس من ذوي الاختصاص العلمي والفقهي في المكان المناسب وهو الحوزات العلميه مع الاخذ برأي العلماء والمراجع وخصوصا الرأي التحريري وقد علمت ان هناك رأي للسيد الخامنئي والسيد السيستاني حفظهم الله ..وقد شابت الشعائر بعض الممارسات العفويه ينبغي تفهمها ومعالجتها بأطار تنظيمي محكم يراعي الجانب الامني والتنظيمي مثل غلق مراكز المدن وسلبيات ذلك والمهم لبعض الشعائر ان تجرى وفق اعداد مسبق وليس عفوي وخصوصا في الطرق المهمه
عبد العزيز الكدساوي
2009-01-11
اولا عتبنا عليكم (براثا) لعدم ذكر اسم الشخص وهو (السيد حسين الشامي القيادي في حزب الدعوة خط المالكي) , اما كلامي للسيد الشامي فأقول له نحن العراقييون نعرف الحسين عليه السلام اكثر منك شخصيا ولا داعي لان تقدم لنا نصائحك ارجوك احتفظ بها لنفسك , انت وحزب الدعوة في ايران كنتم تقيمون العزاء واللطم وبعد ان اصبح فضل الله فقيهكم وحرم اللطم والتطبير من حقكم ان تتجنبون ذلك ولكنك لست بفقيه الامة يامولاي ارجوك ان تتركنا بحالنا ولا تتدخل فيما لا يعنيك ,ولي كلام ثاني معك لاتهامك اهالي المثنى بالجهلة
احمد الكردي
2009-01-11
الى مستشار المالكي.. اريد اسئلك هل حلال هو راتبك لكي تاتي لتحرم شعائر الحسين.. لا والله فكل ارض كربلاء وكل يوم عاشوراء وكل فاسد هو يزيد احمد الكردي شبكة الاعلام العراقي
السيد الحسيني
2009-01-11
أن عدتم عدنا نتمنى من أعضاء حزب الدعوه أن لايعودوا الى النفخ في النار لأنه يحرقهم وألى الأبد وما سكوت المؤمنين عليهم ألا لمصلحه عليا للطائفه والله سيكون عراق الحسين نار جهنم التي تحرق كل أفاك أثيم وسنتقدم بالملايين للقصاص من أصحاب السوابق الذين أذلوا أنفسهم أمام الدعي فضل الله ودولاره الذي أشترى الذمم من أصحاب النفوس الوضيعه فحذاري حذاري أن النفوس رخيصه بحب الحسين وسوف يرون مالاعين رأت ولاأذن سمعة من صولات جباره على أهل الأضلاله والأنحراف العقائدي
حيدر كمال
2009-01-11
مع الاسف هذه ليست افكار شخص من اشخاص الدعوة بل اغلب تيار الدعوة معروف به انه ضد الشعائر الحسينية كاللطم والتطبير والزنجيل والخ من هذه الشعائر وهذا معروف لمن عاشرهم نطلب من الله لهم الهداية ولنا حسن العاقبة واختم حديثي بقول الامام عليه السلام لابكين عليك بدل الدموع دما يا حسين
حيدر المالكي
2009-01-11
هذه الشعائر كانت موجودة في العراق والتوابين معروفين في هذا الصدد وسمعنا ان التطبير مكروه لانه يفقد الانسان دمه وبدلا منه يتبرع به للمحتاجين في المستشفيات ويحصل الاجر ورضا الحسين ع . أما بقية الشعائر فانها موجودة وبدأت باستشهاد الحسين ع ولاضير فيها وهي مظاهرة للتنديد بفعلة يزيد اللعين. اما الكلام حول البدع من الفرس والترك فهذا لاأساس له من الصحة شيعة العراق ومنذ ولاية امير المؤمنين علي ع الى يومنا هذا هم قدوة لغيرهم وقيادتهم معروفة لشيعة العالم فهم يؤثرون ولايتأثرون.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك