ويقف خمسة من الحراس الأمنيين من شركة بلاكووتر الأميركية أمام القضاء في قضية إطلاق النار على عدة سيارات مدنية عند وصول الموكب الذي كانوا يحرسونه إلى ساحة النسور ما أدى إلى استشهاد 17 شخصا وجرح عشرات غيرهم.
وانتقد كامل آمند مدير عام وزارة حقوق الإنسان العراقية في حديث مع الأسوشيتدبرس إجراء المحاكمة في واشنطن، قائلا إنه كان يفترض أن تعقد داخل العراق لأنها مسألة تتعلق بالسيادة، معتبرا إجراء المحاكمة داخل الولايات المتحدة هو الحد الأدنى الذي يقبل به العراقيون.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha