الأخبار

في كلمة مهمة في مسجد الخلاني ,,,, سماحة السيد الحكيم يؤكد: الشعائر الحسينية كانت ومازالت تلعب دوراً وطنياً موحداً للعراقيين في الأزمات والتحديات التي يتعرضون لها

731 11:30:00 2009-01-06

شدد سماحة السيد الحكيم رئيس المجلس الأعلى الاسلامي العراقي وزعيم الائتلاف العراقي الموحد على الالتزام بتوجيهات المرجعية الدينية العليا المتمثلة بآية الله العظمى الامام السيد علي السيستاني (دام ظله العالي) والى المزيد من الوحدة والتلاحم الوطني في مواجهة كل دعوات التفرقة ، والالتزام بطاعة الله تعالى والاعتصام بحبله المتين .

ودعا سماحته في الكلمة التي ألقاها صباح الثلاثاء 6/1/2009 في التجمع الحسيني الذي يقيمه سماحته كل عام في التاسع من محرم الحرام حيث يتوافد مئات الالاف من المعزين في الامام الحسين (ع) ومن مختلف مناطق بغداد ، الى ساحة مسجد الخلاني والمناطق المحيطة بها، الى تفعيل وثيقة الاصلاح الوطني التي أقرّت في مجلس النواب باعتبارها المدخل الصحيح لتعديل المسارات ووضع الأمور في نصابها وتحقيق مبدأ المشاركة الحقيقية لأن أي انتقاص من هيبة الدستور أو الخروج عليه يقود البلاد الى الفوضى والتخلف والرجوع الى عهد الانفراد والديكتاتورية التي قاتل العراقيون وتحملوا التضحيات من أجل مقاومتها والقضاء عليها .

وفيما يلي نص الكلمة ..

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.السلام عليك يا أبا عبد الله، وعلى الارواح التي حلّت بفنائك وأناخت برحلك، عليك مني سلام الله ابداً ما بقيتُ وبقيَ الليلُ والنهارْ، ولا جعلهُ اللهُ آخرَ العهدِ منّي لزيارتِكُم، السلامُ على الحسين وعلى عليّ بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين، عليكم مني سلام الله ورحمته وبركاته.

عظم الله اجرك يا مولاي يا صاحب الزمان ياحجة الله في ارضه بمصابك بجدّك الحسين عليه وعليك من الله السلام. يا مولاي يا أبا عبد الله، ها نحن اليوم مثلما في كل عام نجتمع هنا مع هذه الجموع المؤمنة الحاشدة، نجدد عهدنا معك بأن نبقى اوفياء للعهد الذي قطعناه على انفسنا، بأن نسير على الخط الذي سرت عليه وضحيّت من أجله، مؤكدين أننا سنبقى ما احيانا الله سبحانه وتعالى (معكم معكم لا مع عدوكم)، معكم وعلى نهجكم في الاصلاح، ومعكم في التضحية والفداء، في السرّاء والضرّاء، ومعكم في الحب والولاء، لا ننسى ابداً ان كل ما لدينا كان ببركة تضحياتك العظيمة ودمائك الطاهرة.

والسلام عليكم ايتها الحشود الحسينية المؤمنة، التي جاءت مثل كل عام مُلبّية نداء الامام الحسين (اَلا هل من ناصرٍ ينصُرَنا)، السلام عليكم يا انصار ابي عبد الله في هذا العصر، السلام عليكم نساءً ورجالاً، شيوخاً وشباباً، وأنتم تجددون العهد مع الحسين الشهيد في السير على خطاه ونهجه، وتدافعون عن الحق وتقاومون الباطل مهما كان.

السلام عليكم، ايها السائرون على طريق الحسين (عليه السلام)، ومن خلالكم اخاطب كل العراقيين في كل مكان فأقول: السلام عليكم ايّها المؤمنون الحسينيون في العراق وفي أرض الغُربة، يامن حملتم رسالة اِحياء ذكرى عاشوراء في كل مكان، مؤكدين التزامكم بنهج الحسين الشهيد(عليه السلام).

اننا ايها الاخوة المؤمنون نجتمع في هذا اليوم وفي هذا المكان من اجل احياء ذكرى ابي عبد الله الحسين (عليه السلام)، جاعلين من هذا الاجتماع والذكرى منطلقا لبيان اهم القضايا التي علينا معالجتها خلال الاشهر المقبلة وحتى الذكرى القادمة. وَجَرْيَاً على هذا المنهج، لابد ان نوضح ان الشعائر الحسينية كانت وما زالت تلعب دوراً وطنياً موحِّداً للعراقيين في الازمات التي تمر بهم وفي التحديات التي يتعرضون لها، والتاريخ القريب للعراق شاهد كبير على هذه الحقيقة، ولذلك جاء ذكرها في الدستور، كما ان احياء اخواننا السنة لهذه الشعائر ومشاركة المسيحيين والصابئة فيها في بغداد وبعض المناطق من العراق لهي كلها صورة من صور توحيد هذه الشعائر للعراقيين في مواجهة الظروف التي تمر بهم أو تحاول تمزيق وحدتهم.

لقد ضحى الامام الحسين (عليه السلام) من أجل الإسلام ومن أجل الإنسانية ومن حق الجميع ان يحيي ذكراه ويقّدر تضحيته العظيمة بالطريقة التي تتناسب مع مقام هذا الامام العظيم.

أيها المؤمنون والمؤمنات.نؤكد لكم في هذا العام كما في الاعوام الماضية التزامنا باحِياء الشعائر الحسينية، واتباع نهج المرجعية الدينية الرشيدة، واستمرارنا على نهج شهيد المحراب، وهو النهج الذي استمدّه من الامام الحسين (عليه السلام)، وهو منهج الدفاع عن الحق والمظلومين والمضطهدين، والتضحية من أجل المبادىء السامية التي جاء بها الإسلام العظيم. ونؤكد وقوفنا اليوم معكم ومع كل العراقيين بمختلف طوائفهم، كما كنا معكم في وقت المحنة التي انقذ الله العراق منها، ومعكم في البناء والاعمار والامن والسلام. كنا وسنبقى معكم، فهذه هي عقيدتنا وهذا هو فهمنا لدورنا في الحياة، وهو ان نكون مع الحق والمحرومين والمظلومين.

أيها المؤمنون والمؤمنات.لقد تحققت خلال العام الماضي العديد من الانجازات التي بذلنا الجهود الكبيرة من أجل تحقيقها، ومنها اِستتباب الامن والنظام وبنسبة عالية جدّاً في بغداد وبعض المحافظات التي كانت مسرحاً لعبث العابثين.اننا نعتقد ان تَقَدُّم العراق وازدهاره مرهونٌ إلى درجة كبيرةٍ بقيامِ دولة المؤسسات والالتزام بالقانون والدستور، فهذه هي المرجعيات القانونية التي تنظم العلاقة بين الشعب والحكومة الاتحادية والحكومات المحلية في المحافظات.ولابد ان نؤكد ان الالتزام بالدستور والقانون مطلوب من الجميع، وان المواقع الحكومية العليا ليست فوق القانون، بل ان هذه المواقع يجب ان تكون في المقدمة من ذلك، لتقدم للمواطنين المصداق الواضح والكبير على معنى الالتزام بالقانون.

وأننا نؤكد هنا حرصنا وسعينا لتحقيق المزيد من الامن للمواطنين، وملاحقة الفساد الاداري وصور التحايل على القانون، والوقوف ضد الإجراءات والقرارات التي تتعارض مع الدستور، لاننا نرفض أي مساس بالدستور من قبل أي جهة كانت مادام هذا الدستور نافذاً، فقد بذلنا خلال السنوات الماضية جهوداً كبيرة من أجل تحقيق هذه المطالب وسوف لن ندّخر جهداً في الايام القادمة من أجل تحقيق المزيد من الانجازات التي تصب في صالح المواطنين.كما تحقق خلال العام الماضي بعض ما كنا نطالب به ونسعى اليه طيلة السنوات الخمس الماضية وطرحناه في اكثر من مناسبة وهو موضوع اِخراج العراق من احكام الفصل السابع بعد ان تم توقيع اتفاقية سحب القوات الامريكية من العراق.

ان الخروج من الفصل السابع في مسألة حاكمية القوات الاجنبية هو البوابة الاوسع للوصول الى السيادة الكاملة، وقد كنّا ندرك ذلك منذ البداية وسعينا كثيراً من أجل ان يتحقق ذلك اليوم الذي تحقق جزء منه بفضل الله ومساعي الخيرين من ابناء العراق.ان تحقيق كل هذه الانجازات ما كان ليتحقق إلاّ من خلال تظافر كل الجهود الخيرة، فالوضع في العراق اليوم، العراق الجديد لا يسمح لاحد الانفراد بالسلطة، بل يجب ان تسود ثقافة المشاركة، والمسؤولية التضامنية عن كل الانجازات والاخفاقات، وهذا هو مفهوم الشراكة الحقيقية التي نسعى لتأسيسها في العراق، المشاركة في التخطيط والتنفيذ، ولكن ذلك يجب ان يكون في اطار الدستور وليس خارج هذا الاطار، لأن أي انتقاص من هيبة الدستور أو الخروج عليه يقودنا الى الفوضى والتخلف والرجوع الى الوراء، أي إلى عهد الانفراد والدكتاتورية التي قاتلنا وتحملنا التضحيات من أجل مقاومتها والقضاء عليها.

من هنا ندعو إلى تفعيل وثيقة الاصلاح الوطني التي اُقرّت في مجلس النواب، فهي المدخل الصحيح لتعديل المسارات ووضع الامور في نصابها وتحقيق مبدأ المشاركة الحقيقية. كما ندعو الحكومة العراقية إلى تنفيذ اتفاقية سحب القوات الامريكية من العراق بالشكل الذي يحفظ للعراق ما تحقق من السيادة وكذلك كل المكتسبات الأخرى التي تحققت، حيث سيكون الشعب رقيباً وشاهداً على ذلك ومن ثم سيعطي رأيه السلبي أو الايجابي فيها بعد الاشهر الستة القادمة من خلال استفتاء عام.

اننا اليوم نتابع وبقلق شديد ما يتعرض له ابناء الشعب الفلسطيني في غزة من عدوان واسع وصارخ من قبل القوات الاسرائيلية، مع سكوت عجيب من قبل المجتمع الدولي على هذا العدوان الذي يطال الابرياء من المدنيين.ان اِبداء التعاطف مع الشعب الفلطسيني وارسال المساعدات أمرٌ مهم ولكن الاهم هو وقف العدوان ومنعه الآن وفي المستقبل، وهذا ما عجز مجلس الامن الدولي عن الوصول اليه وهو أمر نأسف له، وندعو المجتمع الدولي إلى الإسراع باصدار قرار بوقف العدوان على غزة.

أيها الحسينيون.اننا خلال الايام القريبة القادمة سنشهد اجراء انتخابات مجالس المحافظات، وهي انتخابات مهمة بدون شك، ولذلك ندعو ابناء شعبنا إلى المشاركة الفاعلة فيها للتعبير عن خياراتهم الحقيقية، واننا بهذا الخصوص نؤكد على الامور التالية:

1ـ ندعو المفوضية العليا للانتخابات إلى اتخاذ كافة الاجراءات التي تضمن الشفافية وتمنع التزوير في الانتخابات في كل مراحلها عبر ايجاد الآليات المناسبة وبالاستفادة من تجارب الشعوب التي سبقتنا، وكذلك بالاستفادة من اقتراحات المختصين بهذا المجال.

2ـ ندعو الاجهزة الامنية إلى الابتعاد عن الدخول في هذه المنافسة الانتخابية، وقد بدأنا نسمع تدخل بعضها لصالح هذا الطرف أو ذاك مما يعتبر مخالفاً لوظائفها المكلفة بها، وهو مما يعتبر خرقاً للقانون، اذ ان القوات الامنية يجب ان تقف على مسافة متساوية من الجميع ويكون رائدها الوحيد السعي من أجل تطبيق القانون، كما ندعو كافة المسؤولين في الدولة إلى احترام الخط الفاصل بين انتماءاتهم السياسية ومواقعهم الحكومية وعدم تسخير مؤسسات الدولة لصالح قوائمهم ومرشحيهم.

3ـ ندعو ابناء شعبنا إلى اختيار العناصر الكفوءة والنزيهة التي عرفتها طيلة السنوات السابقة، وإلى عدم الوقوع تحت تأثير الوعود الخادعة وشراء الضمائر بالاموال، أو الوقوع تحت تأثير الخوف والتهديد، وهي من العوامل المهمة التي صنعت مأساة كربلاء الدامية.

ايها المؤمنون الحسينيون:ان ما نريده لعراقنا هو ان يُحكم من خلال الدستور والقانون، وقد أقّر هذا الدستور والقوانين النافذة صلاحيات واسعة للمحافظات، وعلى الجميع ان يلتزم بذلك، وسوف نعمل بإذنه تعالى خلال المرحلة القادمة لتحقيق الامور التالية:

1ـ تحقيق مبدأ الانفتاح والمشاركة في الحكومة الاتحادية والحكومات المحلية، لأن هذا المبدأ هو الذي يضمن الاستفادة من كل الطاقات المخلصة لخدمة البلاد.

2ـ استكمال النظام الاتحادي في البلاد واعطاء الحكومات المحلية حقوقها الدستورية، وكذلك احترام الحكومات المحلية لصلاحيات الحكومة الاتحادية وعدم التعدّي عليها بأي شكل من الاشكال.

3ـ استصدار التشريعات والقوانين التي تتماشى مع مبدأ اللامركزية والعراق الاتحادي في كل المجالات التشريعية وفي القوانين والإجراءات على الصعيدين الاداري والاقتصادي وغيرهما، لايجاد نهضة شاملة اقتصادية وادارية في كل المحافظات والتخلص من عهود السيطرة المركزية التي كرّست واقع التخلف في العراق على أكثر من صعيد.

4ـ السعي الجاد من أجل تفعيل الاستثمار في العراق، وتمكين المحافظات من استثمار طاقاتها وثرواتها في كافة المجالات، ومنحها الصلاحيات الكاملة في توزيع الاراضي للاستثمار المحلي والاجنبي، أو لبناء المساكن أو لغيرها من المشاريع التي تعود بالنفع العام على ابناء المحافظة.

5ـ منح المحافظات حصتها من الموازنة السنوية للدولة العراقية بشكل مباشر لتكون هذه المحافظات اكثر قدرة وفاعلية على تحديد اولوياتها وتنفيذ خططها وبرامجها السنوية.

6ـ دعم القطاعات الشبابية ومؤسسات المجتمع المدني من خلال ايجاد الجهات التي تدعم هذه الشرائح والمؤسسات في انجاز مهامها واعمالها التي يجب ان تجري وفق القانون.

7ـ دعم المزارعين بالاموال اللازمة لاستصلاح اراضيهم وتوفير المياه الكافية للزراعة واستصلاح الاراضي الزراعية ليعود العراق إلى سابق عهده في الاكتفاء الذاتي في هذا الجانب المهم الذي يستنزف اموالاً طائلة من الخزينة العراقية كل عام. وكذلك تنفيذ المشاريع الخدمية الضرورية في القرى والارياف من تعبيد الطرق وبناء المستشفيات والمستوصفات ومراكز الخدمة المدنية المتوفرة في المدن.

وهناك نقطة لابد من التأكيد عليها، وهي قضية النزاهة ومحاربة الفساد الاداري والمالي، وانني هنا ادعو إلى بدء الحملة الوطنية لمكافحة الفساد الاداري والمالي، فهذا الفساد يستنزف أموال العراق وطاقاته، ويؤدي إلى إبعاد المخلصين والكفوئين من ابناء البلد عن مواقع الخدمة، ويمكّن المفسدين وغير الكفوئين والنفعيين من التحكّم بمصائر البلاد والعباد.

وختاماً ادعو جميع المؤمنين الى المزيد من الالتزام بتوجيهات المرجعية الدينية العليا المتمثلة بآية الله العظمى الامام السيد علي السيستاني (دام ظلّه العالي)، وإلى المزيد من الوحدة والتلاحم الوطني في مواجهة كل دعوات التفرقة، وإلى المزيد من الالتزام بطاعة الله والاعتصام بحبله المتين (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرّقوا)، وإلى المزيد من الوعي بالظروف التي نعيشها.

رحم الله أمواتنا وشهداءنا لاسيما المراجع منهم كالشهيدين الصدرين الكبيرين وشهيد المحراب الحكيم الخالد، كما اسأله تعالى ان يتغمد شهداء غزة وكل شهداء الاسلام برحمته الواسعة.اسأل الله سبحانه وتعالى ان يحفظكم ويرعاكم وان يتقبل اعمالكم، وان يجعلكم واياّنا مع الحسين وفي زمرته، وان نكون مصداقاً لقولنا عند زيارته (معكم معكم لامع عدوكم)، ان نكون معه بالقول والعمل وليس فقط بالقول والادعاء.وفقكم الله لكل خير وبارك الله فيكم وبكم ودفع عنكم المكاره، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عبد العزيز الحكيمبغداد ـ 9 محرم الحرام 1430هـالموافق 6/1/2009م

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك