الأخبار

ﺇﺮﻫﺍﺑﻳﻮﻦ يغتالون ضابطا في وزارة الداخلية العراقية بمدينة الصدر

1159 15:00:00 2008-05-19

قال المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد إن ﺇﺮﻫﺍﺑﻳﻮﻦ اغتالوا الاثنين ضابطا برتبة رائد في وزارة الداخلية العراقية في مدينة الصدر شرقي بغداد.

وأضاف اللواء قاسم عطا أن "مسلحين مجهولين أطلقوا وابلا من الرصاص على الرائد احمد النوري في مدينة الصدر شرقي بغداد، ﻔﺃﺳﺗﺷﻬﺪ في الحال".وأوضح عطا أن "النوري رد على نيران المسلحين فقتل اثنين منهم"، مشيرا إلى انه يسكن في شارع الفلاح في مدينة الصدر.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حسين العراقي
2008-05-20
يجب محاسبة عشيرة القتيلين .
ابو مصطفی العبودی
2008-05-20
الی متی والمتحدث یتحدث الی متی هذا السکوت علی اوجاعنا الطویله المولمه الی متی تستباح اعراضنا ونحن ساکتین الی متی یقتل شبابنا الغیور ونحن لا نحرک ساکنا الی متی یضحک علینا هولاء الشراذمه المتلبسین بلباس الدین والاسلام منهم براء من کبیرهم الذی علمهم السحر الی صغیرهم المتسکع الان فی منطقه صفائیه فی مدینه قم المقدسه ان دماء هذا الاخ العزیز وغیره من شرفاء مدینه الثوره لا ولن تذهب هدرآ.افیقوا یاابناء مدینتی العزیزه (الثوره)من هذا السبات الطویل ولاتجعلوامن هولاء السراق وخریجی السجون ان یفلتوا منکم.کفی
علي البغدادي
2008-05-19
القاتل من التيار لان المنطقة مغلقة لهم يجب الرد والذين قتلو يجب على الحكومة حجز الجثث لاجل التأكد من هويتهم
الفهد الأسود
2008-05-19
السلام عليكم ما هذا الكلام والدجل الذي نسمعه في ألأخبار بأن هناك أتفاق على سيطرة القوات الأمنية ؟ أين هي من هذا الشهيد الذي قتل على يد هؤلاء المجرمين أني أقول أن حكومة المالكي أعطت هؤلاء المسوغ للعبث بأرواح الناس من خلال عدم الزام القادة في تيار مقتدى بالجرائم التي تحدث في مدن العراق على يد هؤلاء الشرذمة ؟ سوف يقولون أن هؤلاء خارجين وأنا أقول أن التخطيط منكم أيها المجرمون والتنفيذ على الرعاع وهذا مثل ما حدث في مكز شرطة أبودشير مدينة العصابات والرعب حينما قتلوا النقيب فاضل ومشوا في جنازته .
علوان
2008-05-19
سجلوا شكوى ضد مجهول في مكتب الشهيد الصدر المتعاون والاريح لكم دعوته يحقق في القضيه وغدا نقرأ تصريح منهم يقول القاتل قوات بدر والله هزلت
بديع السعيدي
2008-05-19
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الى متى يبقى هؤلاء المتسكعين بالشوارع يقتلون الابرياء وتسجل القضية ضد مجهول انني اشك وبنسبة 100% بان هؤلاء مجهولون بل معروفون ومن اهل المنطقة اي في نفس القطاع او من سكنة شارع الفلاح ايضا والناس تعرفهم حق المعرفة لان الترابط بين مكونات المجتمع مبني على التعارف فكل شخص في القطاع الفلاني يعرف ابناء هذا القطاع فردا فردا وخاصة الشباب منهم ولكن هذا التستر على المجرمين من قبل الناس هو الذي اوصل الامور لهكذا مستوى فما ذنب ابناءنا تسقط شهداء كل يوم يمر علينا
عراقي- من بابل
2008-05-19
هو هذا الاتفاق الي الناس كانت خايفه منه لكن انشاء الله دمه لن يذهب سدى هذا هو ديدن البعثيين الغدر لا الشجاعه ( لعنة الله عليكم )اقولها اولا للشيخ جلال الدين الصغير و ثانياّ للسيد رئيس الوزراء نوري المالكي لاتستهينوا بدماء العراقيين نعلم انكم عراقيون اوصلاءواولائك همج رعاع اوباش اضربوا بيد من حديد ولا تاخذكم بلحق لومة لائم
حميد عبد الحميد
2008-05-19
بات من المؤكد ان الذين قتلهم هويتهم معروفة كوضوح الشمس لدى الحكومة ومن الممكن معرفة البقية منهم , وحتما ارادوا من وراء جريمتهم هذه ( بعلم او بدون علم المنفذين ) التأثير السلبي على اتفاق اعادة الاستقرار الى مدينة الصدر فما المانع من اظهارهم وكشف هويتهم على الاقل في التلفزيون لاخماد الفتنة .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك