الأخبار

بالفيديو .... المتظاهرون الذين يدعون انهم سلميون يرمون القوات الامنية بقنابل المولتوف في شارع الرشيد ببغداد

3944 2019-11-23

لاول وهلة اعتقدت ان الذي اشاهده في فلسطين المحتلة حيث يقوم الفلسطينيون برمي قوات الاحتلال بالحجارة والزجاجات الحارقة ان امكنهم ذلك , ولكنني انتبهت الى مكان الحادث وجدته بالقرب من غرفة تجاة بغداد , اصبت بالذهول ايعقل ذلك !!؟؟ ما الذي يحصل متظاهرون يدعون انهم سلميون يرمون القوات الامنية العراقية البطلة التي تذود عن ارض العراق بقنابل المولتوف لماذا ؟؟

ايعقل ان يكون كل هذا من اجل الاصلاح ؟؟؟ ان تحرق المحلات ويقتل عناصر القوات الامنية من اجل الاصلاح اي اصلاح هذا  والحرائق تشتعل في شارع الرشيد من اوله الى اخره فهل المحلات والمخازن وغيرها تابعة للدولة ؟؟ بالطبع لا انها لمواطنين عراقيين . 

شارع الرشيد التراثي اصبح الان شارع الحريق اصبح هذا الشارع الذي تتمناه كل دول العالم كومة رماد وبدلا من ان يصطبغ بالوان جميلة اصبغه الدخان الاسود , وكل هذا يقال ان التظاهرات سلمية فلو لم تكن سلمية ماذا سيحصل في بغداد وباقي المحافظات من المؤكد سيكون عبارة عن حرائق كحرائق استراليا 

نترككم مع هذه اللقطات المحزنة والمؤلمة التي تبين مدى الدمار والخراب الذي خلفته التظاهرات السلمية 

 

 

 

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو الحق
2019-11-23
الساحة مفتوحة والذي يحرق بغداد اما خائن او اجنبي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك