الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير : الرمادي لم تسقط بيد داعش وانما حصلت خيانة من قادة الجيش البعثيين

2917 04:22:04 2015-05-23

تحدث امام جامع براثا الشيخ جلال الدين الصغير عن احداث الاسبوع الماضي ولعلها ما حصل من تامر على الانبار وبروز خيانة بعض القادة العسكريين الذين ينتمون الى حزب البعث الصدامي حيث قدموا الرمادي الى داعش من دون اية طلقة وسحبوا القطعات العسكرية مشيرا الى ان بعض الضباط والمنتسبين حينما يذهبوا في اجازاتهم يلتحقون مباشرة الى قوات الحشد الشعبي ايمانا منهم بان هذه القوات هي التي تمثل العراق النقي والصحيح وهذا ما يتمنوه متسائلا عن سبب عدم اعطاء المسؤولية الى الضباط البررة والمؤتمنين واصحاب النزاهة واصحاب البطولة والشهامة والغيرة 

مشيرا الى ان هناك معادلة حقيقة لا يمكن ان تفهم ولا باي شكل من الاشكال , فالانبار ليست قصة كبيرة في الحرب هناك كر وفر دائما المشكلة ليست بالانبار بل المشكلة بالعقلية التي تحاول ان تجعلنا ننتصر عبر ارادات مهزومة او عبر ارادات لا يطمئن لها فكثير من الضباط الذين كانوا بالانبار حينما ينهون واجباتهم في وحداتهم العسكرية نراهم يلتحقون بالحشد الشعبي وهم يقولون لان المرؤوسين في الحشد الشعبي اطوع لاهدافهم واقرب ولاءا لطبيعة المطلوب منهم تجاه المرجعية الرشيدة 

من جهة اخرى دعا سماحته الجميع الى تحمل مسؤولياتهم في محاربة داعش الارهابي كل بحسب موقعه منتقدا في الوقت نفسه دور الاعلام الذي لا يجاري الاحداث بصورة صحيحة وكانه لا يوجد اي شي اسمه الحرب على داعش 

وفيما يلي النص والتسجيل الكامل لخطبة سماحته :

الاسبوع الذي تصرم شهدنا فيه احد خيبات الامل , وشهدنا فيه حالة كنا نتصور بان القائمين على الاجهزة الامنية قد وعوا الدرس السابق وقد اتعظوا من الدرس الذي كبد العراق عشرات الالاف بل مئات الالاف من ابناءه البررة ولازال . 

لم يكن هناك قتال في الانبار لتسقط الانبار اطلاقا لم يكن هناك اي قتال هناك وانما كانت هناك خيانة ليتكرر نفس الدرس الذي حصل في الموصل وحصل من بعد ذلك في بقية المناطق حقيقة انا لا اعرف ما هو السر الذي يجعل الذين ينصبوا على المواقع الامنية هم من البعثيين السابقين ما الذي جنيناه منهم كل هذه الفترة لنجني منهم خلال فترتنا المحرجة هذه 

ما الامر ؟ اي دم ازرق في عروق هؤلاء بحيث لا ينظر الى المخلصين والى الضباط الاباة المؤتمنين اصحاب النزاهة واصحاب البطولة والشهامة والغيرة معادلة حقيقة لا يمكن ان تفهم ولا باي شكل من الاشكال , الانبار ليست قصة كبيرة في الحرب هناك كر وفر دائما المشكلة ليست بالانبار بل المشكلة بالعقلية التي تحاول ان تجعلنا ننتصر عبر ارادات مهزومة او عبر ارادات لا يطمئن لها فكثير من الضباط الذين كانوا بالانبار حينما ينهون واجباتهم في وحداتهم العسكرية نراهم يلتحقون بالحشد الشعبي وهم يقولون لان المرؤوسين في الحشد الشعبي اطوع لاهدافهم واقرب ولاءا لطبيعة المطلوب منهم تجاه المرجعية الرشيدة 

انا اتعجب ان لايفهم الدرس من خلال فتيا المرجعية الامام المفدى السيد السيستاني اطال الله في عمره الشريف لم يصدر فتيا الجهاد الكفائي عبثا فلو كان لدينا قوات مسلحة يمكن الاعتماد عليها لما صدرت الفتيا ابدا يمكن اصدار دعوة الى الالتحاق بصفوف الجيش لكن لان الامور التي بني عليها هذا الجيش امور لا يمكن يعتمد من خلالها عليه والا كيف حصلت لدينا حادثة الموصل وكيف حصلت لدينا المناطق الاخرى وانا اتعجب لماذا لا تلتفت الى مثل هذه القضايا والا الان عشرات الالاف من ابناء محافظتنا ولو وجد الاخرون الفرصة للالتحاق لقلنا مئات الالاف ان لم نقل بالملايين ولكن الفرصة محدودة لم ياتوا هؤلاء لان الامور بالقوات المسلحة تجري على خير او يمكن الاطمئنان بها ولم يتركوا عوائلهم وارزاقهم ومناطقهم وحياتهم الطبيعية فقسم منهم تجار كبار وقسم منهم مقاولين وقسم منهم موظفين كبار كلهم تركوا عملهم لانه مادام السيد قال بالفتيا اذن انتهينا ولا يوجد نقاش . 

اليوم ما هي القصة التي تتردد عند الناس لماذا المطالبة الحشد الشعبي لانهم لا يثقون الا بهم لانهم هؤلاء اثبتوا انهم اهل صدق وعزم وانا اعتقد ان الحشد الشعبي في افراده وفي قتاله لا يمثل الا العراق الصادق ولم يات بعصا سحرية بل قادم بارادة العراقي وغيرة العراقي مقولبة بقالب الطاعة للمرجعية انتفضوا غيارى ابناء هذا الوطن وتعرفون في البداية لا توجد قصة رواتب ومستحاقات الى حد قرب جدا فقسم من هؤلاء ثمانية اشهر وتسعة اشهر لم ياخذوا فلسا واحد والان الكثير من قوات الحشد الشعبي واقعا يامنون انفسهم من خلال السوق حتى في عتادهم وحتى في اسلحتهم يذهبون ويشترون من السوق ولو كان بعض هذا الذي ترك في الانبار كان عند الحشد الشعبي لراينا الامور بطريقة اخرى مختلفة تماما 

على اي حال حصل الذي حصل واتمنى على السيد القائد العام للقوات المسلحة ان يعي حقيقة ما حصل ويدقق فيه قطعا هو تصله التقارير التي تصل الينا ويعرف بالضبط ما الذي جرى ولكن العبرة في اعطاء القوات المسلحة لايدي تؤتمن على جنودنا وعلى مناطقنا وعلى اموالنا وعلى اعراضنا ليست قصة كبيرة الا ان نمشي على السياقات التي وضعها صدام حسين وجيش صدام حسين ما قيمة السياقات اذا كان البلد كله في معرض الزوال وفي معرض الخطر , فمعارك داعش ليست معارك عجيبة كثير من اليات عملهم كونوا واثقين معتمدة على كتاب فن الحرب الذي اؤلف قبل 2500 سنة في الصين احد القيادات الصينية في ذاك الوقت اسمه ساو كتب كتاب فن الحرب ولازال الان هو نفسه يعتمدون عليه ليست قصة كبيرة لا شجاعتهم اعلى من شجاعة ابناء هذا الوطن ولا سلاحهم اعلى من سلاحنا بل مشكلتنا بقيادات لا تؤتمن 

الانبار بطولها تضيع علينا لانه قائد شرطة او قائد عمليات اراد ان يخون ولا طلقة واحدة اطلقت عليهم انسحبوا بشكل كامل وتركوا الناس وجعلونا نتجرع الامرين , لا نريد ان تتكرر نفس التجربة ونرجع ونقول يجب ان نجلب من مدرسة المسلكية البعثية عندما تقول مسلكي يعني ان تاتي به من مدرسة حزب البعث ان تاتي به بتعبيرهم مهني فيجب ان ياتي من حزب البعث انا اريد ان اعرف هذه المهنية الموجودة لديهم كيف تفوقت عليها مهنية الحشد الشعبي وهؤلاء لم يخدموا في مؤسسة السلطة اطلاقا كيف لديهم هذه المهنية اعلى واكفا وقتالهم اعظم واشرس ؟؟ يا اخوان هذا الدرس يجب ان يتم وعيه بشكل دقيق 

انا اؤكد سماحة السيد في الوقت الذي اطلق الفتيا المباركة لم يكن قصده هو فقط ليذهب الجندي ويقاتل فالجبهة لم تكن ناقصة جنود ولم تكن ناقصة ارقام بل الجبهة كانت ناقصة قيادات وناقصة ارادة صلبة وناقصة سياسات حازمة فتيا السيد الله يديم ظله ثورة كانت ضد السياسات التي اوصلت القوات المسلحة الى ما وصلت اليه كانت دعوة الى التغيير ويفترض بهذه الدولة ان تستنفر جميعها الى هذا الامر ما معنى ان حشد شعبي يقاتل ولا يوجد لديه رصاص لماذا ؟ لانه لم يخصص لهم اموال البلد على شفة حفرة من الضياع لتتاجل شوارع القرميد قليلا ولتتاخر السفرات والايفادات قليلا وتقلل ايضا اخرجوا الاموال واعطوها الى الناس التي تجعل البلد بين ايديكم لان البلد بدا بالضياع وكل هذا بسبب انه هذه المحافظة وتلك المحافظة وهذه الوزارة وتلك الوزارة ملتهين بانفسهم هذا الذي يريد ان يحدث اثاث مكتبه والاخر يريد ان يشتري سيارات فما قيمة هذه الامور اذا بلدكم يضيع 

كان يفترض بفتيا الحشد الشعبي ان تترجم الوزير يصبح مقاتل والنائب يصبح مقاتل والمدير يصبح مقاتل فالجميع يستنفر الى وضع القتال والى وضع الجبهة ليس ان تقول الحمد لله ذهب الشباب اذن نحن ليس لنا دخل , البرلمان يتكلم بطريقة ومجلس الوزراء يتكلم بطريقة والقضاء ليس له دخل وجميعم ليس لهم دخل وكأنه لتطلع براس اولادنا نعم هناك حساسيات سياسية طيب اذن وامسك الارض وسترى كل الحساسيات السياسة تتطوع لك فهذا العالم لا يحترم الضعيف حتى لو كان مظلوما من اوله الى اخره كن قويا عند ذلك الوقت الكل تاتي وتقبل يدك وتقول عاشت يدك على الذي عملته نحن نبقى نجري وراء هذا ووراء ذاك حتى تحصل القصة الفلانية والقصة الفلانية البلد يضيع وناسنا تقتل كل يوم والخطر يزحف على الجميع  اذا لم يتوقف والله فلان يتكلم علي والاخر يقول انه يتكلم علي طيب انت اذهب واعمل قضيتك وفي وقتها اعطي الحق لاهله 

شاهدنا الفوضى التي حصلت على تكريت على ماذا ؟؟ قبح الله اؤلئكم الذين حاولوا ان يستغلوا احداثا فردية لم يعز عليهم اعراضهم التي انتهكت ولم يعز عليهم بلدهم الذي يتمزق ولم يعز عليهم الدم العراق الذي يسيح وكل ما عز عليهم ثلاجة والى اخره وهذا يحصل في كل البلدان وفي كل البلدان هل هذا الذي يزعجكم ؟؟ طريقة طبيعة ان يستنهض البلد لدفع هذه الازمة انت خلصنا من الازمة عند ذلك تحصل الجلسة ونتكلم على كل القضايا الاخرى ما الضير في ان يدخل مجلس الوزراء في خلية ازمة وما الضير في ان يتحول البرلمان  الى قصة دعم وما الضير في ان يخصص الاعلام في قنواتنا وفي صحفنا ومواقعنا كل همه الى قصة الجبهة وما في هذه الجبهة لماذا تدعون القناة الفلانية والقناة الفلانية تلعب بالصورة العظيمة التي انتجها المجاهدين العراقيين ؟؟ وقنواتنا جالسين يتفرجون وكل الذي يهمهم كيف يردون على هؤلاء اخرجوا انتم فهذا الحشد فيه قصص غاية في العظمة والله تقشعر لها القلوب خشوعا من شدة عظمتها ومن طبيعة البطولة التي بها . اتعجب قنواتنا بعدها في اطار كانه لا توجد لديهم قصة كبيرة ولا هم يحزنون 

امس بحمد الله بدات لدينا عمليات في بيجي واسترجعت المصفى وقطعت الطرق على داعش في داخل مصفاة بيجي فكم انعكس ذلك في اوضاعنا الان هناك عمليات تجري وهناك نصر سيتحقق وهناك شهداء يسقطون فاين اعلامنا ؟؟ لكم الحق ان تتعاملوا مع احزابكم وتقدسوها وكلها على عيننا وراسنا ولكن اعطوا الحق ايضا لبلدكم من خلال اولادنا الذين يستشهدون والذين يضحون بهذه الطريقة البطولات التي تجري والجرائم التي تحصل هذه يجب ان يسلط عليها الضوء كلها يفترض ان تستنفر لهذا الغرض 

واقعا عمل مشرف بعض الاعمال التي يقومون بها بعض اخواننا المسؤولين في ابداء حرصهم اول مرة نحن للاسف كنا نرى الزيارات الرسمية التي تحصل سابقا كل واحد ياخذ له اربعة ايام ولا يبالي اصلا البلد احترق ام لا غير مهم فشيء لطيف ان نرى رئيس وزراء يذهب الى دولة عظمى يختصر زيارته باقل الاوقات حتى يرجع سلاح ويجلب سلاح الى هذا البلد فهذا امر طيب جدا لكن انا اعتقد ما هو مطلوب هو اكبر من ذلك غير ذلك المطلوب الاخرين يتاسون لكن المهم والمطلوب هو ان يتحول كل وضع الحكومة من اجل قصة المعركة , يعني هل هي قصة كبيرة ان يصبح لدينا معمل رصاص لكي ننتج الرصاص وهل هي قصة كبيرة ان ننتج عتاد في معاملنا ؟؟ والله ابسط شيء ولكن المصيبة ان المعامل متروكة ولا يوجد احد يهتم بها . 

على اي حال انا ارجع واؤكد يا اخواننا قصة الفتيا ليست قصة عابرة وليست قصة ان المطلوب ان ياتي جندي ويذهب الى جبهة القتال فكل واحد من موقعه يفترض ان يتحول الى حشد مرجعي اما اذا نكرر نفس الطريقة فلا نحصل الا نفس النتائج الذي قبل الذي كانوا يقولون لن تتكرر قضية الموصل فها هي تكررت الانبار ببساطة امام اعيننا كلنا وذهبت بدون طلقة واحدة والله كل التقارير التي اتتنا تتحدث وتقول لم يكن هناك اصلا قتال ولعله المطلعين على اليوتوب وغيرها هذا الجندي الذي كان يصرخ بالفارين ان يثبتوا 

على اي حال الدولة اذا تريد ان تصبح قوية فيجب ان لا تلتفت الى هذا وذاك بل يجب ان تلتفت الى ابن الانبار ماذا يقول وماذا يريد عند ذلك لا يوجد احد ينافسها على ولاء هؤلاء الى المشروع السياسي للدولة ولن يذهبوا ويضيعون في المشاريع التي اتعبتهم طوال السنوات العشر التي مضت كلها دمار في دمار وحرب في حرب والان ماذا حصلت الانبار ؟ من الشعارات الفضفاضة ومن ساحاتهم ومن دعواتهم ومن مشاريعهم ومؤتمرات ما الذي حصلوا عليه ؟ غير ان الانبار اصبحت خربة ومزرعة بنايات مخربة ومدمرة ما الذي حصل وماذا حصلوا عليه لذلك هذه الناس التي الان تشاهدون منطقها يتغير لم يتغير بسهولة بل تغير نتيجة الواقع المر الذي شهدوه . 

على اي حال المشتكى الى الله اسال الله سبحانه وتعالى ان يحفظ العراق واهله ويرد كيد اعدائه الى نحورهم ويبتليهم بظالم لا يرحمهم اسال الله ان يبعد عن العراق كيد الاشرار وبغي الفجار وطوارق الليل والنهار . 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك