الأخبار

الشيخ الصغير : الدعم الذي دعت اليه المرجعية في بيانها يعني ان الجهاد فرض عين على كل مسلم

3499 15:59:08 2014-06-11

اكد القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير على ان بيان المرجعية يوم امس الذي دعت فيه الى دعم الجيش معناه فرض الجهاد على كل مسلم ضد الارهاب .

وقال الشيخ  الصغير في بيان له تلقت وكالة انباء براثا نسخة منه ان الدعم الذي طالبت به المرجعية للجيش العراقي معناه الجهاد والدفاع عن ارض العراق ضد الارهاب وهو واجب على كل مسلم .

واضاف "إني أدعو الجميع للتعالي على الجراح وطي صفحة الخلافات والتأهب الجاد والمسؤول للإلتحاق بمجاميع الجهاد الشعبية لرفد القوى الأمنية المسلحة لحفظ عراقنا وشعبنا ومقدساتنا وتطهيره من دنس البعث الغادر سواء تلفع بستار المجموعات التكفيرية أو مجرمي الخيانة والهزيمة.
وبين الشيخ الصغير  "قلتها سابقا ولا زلت أقولها عن علم ودراية: والله إن الإرهاب ليس قوياً ولكن من تصدوا للمسؤولية ما كانوا جديرين بها، وها قد بان الصبح لذي عينين، وإني على يقين من أن إزالة شأفة الإرهاب وحفظ أبناء العراق كافة ومنع التدهور الطائفي وتحصين المؤسسة الأمنية لن يحققه إلا من قاتل النظام المجرم سابقا ومن لا زال يؤمن بأن النصر لا يأتي إلا من خلال رايات الجهاد العلوية وإرادة الفداء الحسينية وجلد الصبر الزينبي وهمّة الانتظار المهدوي".
وناشدالشيخ الصغير  القائد العام للقوات المسلحة" ان يفسح المجال لنا ولأحبتنا ممن يؤمن بالعراق الشامخ في أن نشق طريقنا لمواجهة الإرهاب داعشي كان أو بعثي فكل القتلة والمجرمين هم في خندق واحد ولا فرق بينهم أبدا".
واشار الى "إن تأمين الطريق للمجاهدين وتوفير سبل مقاومتهم هو وحده الكفيل لإيقاف الانهيار الذي نشاهده اليوم، ولقد كنا في طريق ذات الشوكة ولا زلنا وسنبقى فنحن لها ولن نتخلى عنها ما دام فينا عرق ينبض ودم يسري ونفس يصعد وينزل وهيهات منا الذلة وما النصر إلا من عند الله إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم".

وكان المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى علي السيستاني قد دعا الحكومة العراقية والقيادات السياسية الى ضرورة توحيد كلمتها وتعزيز جهودها في الوقوف بوجه الارهاب وتوفير الحماية للمواطنين ، كما واكدت المرجعية في البيان على دعمها واسنادها للقوات المسلحة وعلى الصبر في مواجهة المعتدين .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
امير جابر
2014-06-12
لقد ظهرت الفئه الباغيه فأين المحتسبون امير جابر الربيعي لقد ظهر للعلن من ابادوا مليون عراقي بالسيارات المفخخه طوال عشرسنوات من اجل اعادة حكمهم الصدامي البغيض لقد ظهر من جلبوا كل شذاذ الافاق من خارج العراق كي يلغموهم ويفجروهم بمواطنيهم الشيعه واصبح الشيعي يجد الامان في كل الارض ماعدا تلك المناطق المعروفه ،هؤلاء هم من اشركوا العراقييين في ماتم كبير وعلى مدى اربعين سنه يحرب تولد حرب وكارثه تولد اخرى اعلنوا قادسيتهم المشؤمه في الثمانينيات فقتلوا بها مليون عراقي ودمار اقتصادي لو صرف على العراق لاصبح العراق بمصاف الدول الاوربيه ثم اعلن من علمهم الاجرام صدام ان حرب الثمان سنوات كانت خطأ فاتجه وغزى الكويت وتسبب في ابادة نصف مليون جندي عراقي قضوا في صحراء البصرة وارجاع العراق الى عصر ماقبل الصناعه وما ان ثار الشعب العراقي على تلك الحروب العبثيه حتى تم دفن نصف مليون عراقي في 400 مقبره جماعيه وهم احياء وهؤلاء هم من سموا انفسهم المحافظات البيضاء اي التي ساندت صدام في ابادته الجماعية وغازاته الكيماويه ولم تثور مع المحافظات الثائره ثم تسببوا في الحصار والذي ادى الى مقتل مليون ونصف المليون طفل نتيجه لنقص الدواء والغذاء وجل هؤلاء الاطفال هم من ابناء الجنوب وبنى صدام في نفس فترة الحصار 78 قصرا ثم تحدي الغرب والتسبب في احتلال العراق ومع دخول اول دبابه امريكيه لمشارف بغداد هرب جنرالاتهم بملابس النساء ثم حملوا الضحايا التسبب في احتلال العراق وتحت رايه محاربه الاحتلال جلبوا فلول القاعدة من كل مكان وفجروهم بمواطنيهم في كل مكان من عراق الماسي وشاء مقلب القلوب ان تستعبدهم القاعدة فشاركوا الامريكان في حربها للقاعده وقالوا انهم صحوا من غفوتهم لكن ما ان شاهدوا الاحداث في سوريا تتجه لاسقاط النظام السوري حتى اعتلى نفس سياسييهم وخطبائهم المنابر وهيجوا جماهيرهم بحقد طائفي بغيض يصل الى درجه ان الكثير من مجرميهم يعتبر اقرب طريق لجنته هو المرورعلى جثث نساء واطفال الشيعه والان عادوا لجلب مجرمي القاعدة وداعش ونشروهم في اوساطهم كي يقتلوا اكبر عدد من الشيعه كل هذا يفعلونه وهم لولا نفط وثروات الشيعة لماتوا جوعاهؤلاء يقولون علنا نتعاون مع الصهاينه ومع اي مجرم لقتل الشيعه وحكموا الشيشاني كوالي للموصل لكنهم يذبحون الطفل الشيعي لو مر بمناطقهم ولنا الحكم وللشيعة الموت والحكم لنا حق مطلق وليس امام الشيعة الا ان يكونوا خدما وعبيد نزجهم في حروبنا وحسب اهوائنا ونزواتنا هذا هو الواقع الذي عاشه جيلنا وراه راي العين على مدى 40 سنه وهذه المره حصل امر اخر انهم بنوا علاقات مع مجرمي 83 دوله من شذاذا القاعدة وعدوهم بانهم بمجرد عوده حكمهم البغيض فلن نبقى شيعيا على ارض العراق ابدا وسيكون امامهم خيارين امام الموت او الهروب الى ايران اما نساؤهم فستكون جواري وغنائم للمجاهدين من القاعدة هكذا قالها علنا الكثير من زعماؤهم الدينيين والسياسيين وعلى الفضاء ومن دون خوف او خجل فمن اليوم فيخرس الجبناء ومن ضحكوا على الشيعة وخدروهم بالمصالحة الكاذبه ونشروا الذئاب في اوساطهم وسلموا احدث الاسلحه لهم كي يسلموها للقاعدة ويسلموا مدنهم لفلول القاعدة تسليما علنيا ولترفع الرايات في كل مكان لقد ظهر قتله اخوانكم وابنائكم للعلن فاين اهل الهمم العاليه لقد ظهر اصحاب السيارات المفخخه لقد ظهر من حولوا حياتنا الى جحيم من الرعب والدمار والقتل والشواء على الهواء فاين الثائرون للدماء والانفس البريئه؟ لقد ظهر من زجوكم بالحروب العبثيه ومن دفنوا نصف مليون من احبتكم وهم احياء فاين من يقطع دابر الظالمين لقد ظهرمن استعانوا بالاجنبي ولغموه وفجره في كل حي من احيائكم فاين المحتسبون اين حماة الاعراض والانفس البريئه اين حماة العتبات المقدسه التي ستكون هي الهدف الاول لهؤلاء القتله لتدميرها وتدنيسها فيما لو تمكنوا من الوصول اليها وهذه رسالهم اليوم للشيعه حيث قلت داعش سنصفي الحساب مع الرافضه في كربلاء النجسه والنجف الاشرك) انهم يزيديون يحملون نفس اقوال وكلمات يزيد وعمر ابن سعد وشمر الملعونين حيث يعتبرون كربلاء نجسه لوجود مرقد الحسين فيها والنجف الاشرف يسمونه الاشرك لانه مرقد امير المؤمنين علي الذي اباد اسلافهم المشركين انه عداء متاصل لمحمد ولال محمد وجاء القدر الالهي بهؤلاء الامويون اليزيدون كي يتم الثار منهم ومن اواهم واعانهم انها حقا فرصة تاريخيه للقصاص ومن اليوم سوف يحرم على هؤلاء الذين قتلوا ابنائنا واستقبلوا فلول القاعده بالتهليل والتكبير اي دينار عراقي فليس من المعقول ان نمدهم بالاموال التي يفخخون بها السيارات او باليترول الذي يديرون به المركبات التي يقاتلوننا بها وبما انهم اختاروا الشيشاني والافغاني ان يحكمهم فهو عليه ان يتكفل برواتبهم ومعيشتهم واتركوهم تحكمهم القاعدة لاشهر سترون كيف سياتونكم اذلة صاغرين لان الله وضع كل ثروات العراق تحت اقدام شيعة العراق ولهذا هم عينهم الان على الجنوب وحتى الفاو فمن يعتقد انه بعيد عن المعركه في الجنوب فهو واهم اين من يرفعون الشعار الحسيني هيهات منا الذله والقائلين والله مانرى الحياة مع الظالمين الا برما ومانرى الموت في سبيل الله الاسعادة فهذا يومهم الموعود اين الحسينيون اين من عاهدوا الحسين في كل زياره نحن سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم انها مسالة وجود انها ابادة جماعية تنقل على الهواء يومياوقديما قال الشاعر فان لم يكن للموت بد+ فمن العجز ان تموت جبانا نريد الايادي المتوضئه التي ان مكنها الله في الارض اقاموا الصلاه واتوا الزكاه وامروا بالمعروف ونهوا عن المنكر) لا الايادي القذره المتهافته على الدنيا والمناصب وابشركم وبمرور الزمن سيستبدل الله في وعد قراني اولئك الذين قال الله فيهم( فهل عسيتم ان توليتم ان تفسدوا في الارض وتقطعوا ارحامكم )اولئك الذين لعنهم الله فاصمهم واعمى ابصارهم ) اولئك الذين نشروا الفساد وتمزيق بعضهم بعضا هم المسؤلين عن هذه المأساه ولولا فسادهم وتخذيل بعضهم بعضا لما تجرأ علينا اجبن الجبناء لكن ليس الان وقت الحساب مع هؤلاء لان الله تكفل باستبدالهم عندما قال وان تتولوا يستبدلكم بقوم اخرين ثم لايكونوا امثالكم ) والاخرون ستخرجهم نيران المعارك في ميادين الوغى لا المتسكعين في المناطق الخضراء وان تابوا ورجعوا فالله ارحم الراحمين وقبل فوات الاوان وبعد ان شاهدوا خيبتهم وان شرائهم للنفوس وتقديم الاراذل والاغبياء والجبناء والمتملقين لم يجلب لهم عزا بل خزي الدنيا وعذاب الاخره ، نريد من يرد الضيم وينتقم من الظالمين نريد من يثار لملايين الارامل واليتامي نريد من ينتصر لله ولرسوله ولاهل بيته لا لمن ينتصر لنفسه او لحزبه لان الله ناصر لمن نصر دينه. وخاذل لمن تعلق بالدنيا انها فرصه الهيه للثأر و لتصفيه الحساب مع مجرمي الماضي والحاضر والمستقبل ذلك ان الله يقول انا من المجرمين منتقمون) ولهذا استدرجهم الله لانهم لم ينالوا عقابهم على جرائمهم والتي لو وضعت في كفه ميزان ووضعت جرائم كل البشريه ومن ادم حتي يوم القيامه في كفه اخرى لفاقوها جميعاوكل من يعترض على ذلك باسم المواطنه التي مزقوها واستعانوا بكل اشرار الارض على مواطنيهم فهو حقير جبان او عميل مندس نريد موقف عملي يجند له الالاف من اهل النخوه والرجوله نريد اعلاما يضع الحقيقه ولا يخدع اهله بحجة المواطنه مع هذه الذئاب والوحوش التي لاتعرف سوى القتل نريد من رجال دين يبينون لمن يقاتل هؤلاء ان النبي الكريم قال طوبى لمن قاتلهم ومن قاتلهم فله افضل الاجر ومن قتلوه فله الشهادة لا ان يقول هؤلاء كذبا ويقنعون مجرميهم بان جنتهم تمر على جثثنا ويفجر الالف منهم انفسهم فينا ونحن نقول هؤلاء القتله يجمعنا بهم وطن فان حفظ النفوس اقدس من العراق بل حتى من الكعبه المشرفه وان زوال الدنيا ومن عليها اهون على الله من اراقة دم امرئ مسلم ولترفع الرايات على مداخل القرى والمدن (لقد ظهرت الفئه الباغيه فاين المحتسبون) ولانريد في هذا المعركه سوى الذي يريد ويحتسب جزائه من عند الله ورسوله واهل بيته الاطهار لانريد من يريح المليون ممن يلقون اسلحتهم ويهربون من الزحف قال تعالى( اذن للذين يقاتلون بانهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير)
ابو فاطمة
2014-06-11
نعم القائد ونعم الاب انت يا سماحة الشيخ سنقرك عينا لان في ذلك رضا مراجعنا ومن خلفهم امام زماننا (عجل الله تعالى فرجه الشريف) وما هذه المعركة الا كتدريب ورسالة نوصلها الى امام زماننا ان لديكم رجال تواقون لان يبذلوا فيك مهجهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك