الأخبار

سماحة الشيخ جلال الدين الصغير:هناك قوى اصطفت مع قتلة الشعب العراقي

1823 12:18:00 2007-06-06

قال عضو مجلس النواب عن كتلة الائتلاف العراقي الموحد سماحة الشيخ جلال الدين الصغير:"ان بعض القوى التي كانت تتحدث بالوطنية اصطفت  الان مع اطراف كانت تقاتل الشعب العراقي في النظام السابق لتشكيل تكتلات جديدة". واضاف للوكالة الوطنية العراقية للانباء/نينا/ اليوم الاربعاء:"ان الائتلاف ضد كل تشكيل سياسي خارج العملية السياسية يسهم في تصدع العملية السياسية في العراق". وذكر الصغير:"اننا نرى مجاميع داخل الحكومة تدخل في تحالفات ضد الحكومة مما يؤدي الى زعزعة الثقة بين الكتل السياسية والضغط على الحكومة".
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي الفيلي
2007-06-06
كلامك 100% صحيح يا شيخنا الجليل اطال الله في عمرك لكي تكشف لنا هؤلاء من حثالة صدام حسين ومن مرتزقة العرب الذين يريدون اسقاط اي انسان شريف يميل الى اهل البيت الطاهرين سلامنا الخاص يا ابن منطقتي والله انك شبيه الوالد الله يرحمه
ابو كميل التميمي
2007-06-06
اذا الجماعه يمثلون العرب السنه خارج الحدود يمثلون سنة السعوديه ومصر ولاردن والكويت والامرات وتركيا عليهم واجتماعاتهم وقرارتهم تصدر من هناك ولم تصدر من داخل قبة البرلمان العراقي ليبقوا هناك ولا يعودوا الى العراق وعلى الحكومه ان تعتقل الرؤس المدبره والمنفذه لارادت الاغراب اذا كان تحالف شريف من اجل العرب سنه وشيعه واكراد ليكن بين اهلكم في العراق اذا كان تحالف لانقاذ العراق عليهم ان يعودوا وهم في كتله اكبر تساند الحكومه في بسط الامن وهم مشتركون فيها لا ياتون لاسقاط الحكومه
ابوكميل التميمي
2007-06-06
يا اسد براثاالف تحيه احييك وبعد كيف تسير عجلة الحكومه اذا الحال كذلك الجماعه لم يبلوغوا الحلم بعد ولازالوا مراهقيين وكل يوم هم في عقليه دخلوا العمليه السياسيه على اساس اهم يمثلون مكون اساسي وهم السنه العرب العراقيين ولكن اليوم اتظح انهم يمثلون السنه العرب الاعراب خلف الحدود وليس لهم هم باحال العراقيين السنه وبدئوا يتأمرون مع رجال المخابر ات العربيه والتركيه والتي هي بدورها تمثل تلك الاقزام الجاثمه على صدر السنه في وطننا العربي كانو يخافون تصدير الثوره الاسلاميه واليوم يخافون تصدير الدمقراطيه
احمد الكاظمي
2007-06-06
شيخنا انت دائما شجاع فلماذا لا تصرح بهذه الجهات؟؟؟من هم هؤلاء؟؟عروهم وافضحوهم...كفى مجاملات فنحن نقتل ونسحق...
حنين حميد
2007-06-06
حضرة الشيخ الجليل الا تعلمون ان هذة الكتل المنافقة قد دخلت العملية السياسية من اجل التخريب ومساعدة اوباش البعث في العودة الى سابق عهدهم اليسوا هم من صرح ولعدة مرات وعلانية انهم دخلوا العملية من اجل(0 الاصلاح ) هولاء القوم لاينفع معهم الين والنرجسية هم اناس اخر ما يفكرون به هو ا لوطن ومصالحة اما المواطن المظلوم فهو خارج حساباتهم ومنذ عقود العراق بحاجة الى رجال اشداء فى الحق رحماء بينهم .
الحسيني
2007-06-06
يا شيخنا العزيز...إلى متى هذا الصبر ..؟؟؟ والصبر على ماذا, على دماء الشيعة التي تنزف كالانهار أم على الأرواح التي تُزهق والتي لايحصيها عدَداً إلا الله تعالى...ماهذهِ المجاملات, لماذا لاتفضحوهم ؟؟؟ هؤلاء الحثالات الخونة أعداء العراق, وهذهِ الدول الخسيسة المعادية لشيعة العراق والتي تريد وبأي طريقة مص دمائهم وتسليط القتلة والصداميين من جديد على رقابهم, لماذا لاتفضحوهم علناً, لماذا لاتقدمون الأدلة إلى مجلس الأمن وأقامة دعوات قضائية ضدهم, حتى وإن كانت للأعلام فقط لكي تضعون حداً لبغيهم. إن دماء الشيعة أمانة في أعناقكم, وأنتم مسؤولون عنها في الدنيا والآخرة, وأنتي أعلم ياشيخ جلال أنكم أهل إن شاء الله لهذهِ الأمانة الثقيلة, إن لم يكن من أجل الحق والعدل فمن أجل دماء شهدائنا الأبرار الذين زهقت أرواحهم ظلماً وعدواناً لالشئ سوى أنهم منه أتباع علي وفاطمة صلوات الله عليهم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك