الأخبار

حي تبوك يستغيث من إجرام أعراب الحمدان وحي المخابرات، والمقاومة الشريفة جدا برابرة ليلا وقناصة للمواطنين في النهار

2559 12:01:00 2007-06-04

وجه اهالي منطقة حي تبوك نداء استغاثة من إجرام العصابات الطائفية بحقهم، وأشاروا إلى أن مجرمي هذه العصابات يقومون بشن هجماتهم الحاقدة ليلا من منطقة أعراب الحمدان وحي المخابرات، وفي النهار يتولى القناصة من هؤلاء المجرمين دور الإجرام، والمنطقة التي يتواجد فيها هؤلاء المجرمين محمية أمريكيا.

مصدر امني مطلع صرح لوكالة أنباء براثا قال: إن قوة عسكرية مهمة من الفرقة الثانية توجهت قبل ساعة من كتابة هذا التقرير (12) إلى المنطقة وستتولى تامين المنطقة بالتدريج، ولكنه أضاف إن القوات الأمنية تحاول أن تنظف المناطق التي قبلها من الارهابيين وهي تتقدم باتجاه مناطق حاشية بغداد الغربية، ويعتقد ان العمليات التي تدور حاليا في قواطع حي العدل وحي الجامعة وحي العامرية لو استمرت على هذه الوتيرة ستمكن القوات الأمنية من تطهير الكثير من المناطق التي تليها كالمواصلات والفرات وتبوك والري والخضراء والمخابرات، وأضاف إن اختراقات مهمة في أوكار الارهابيين في الجامعة والعامرية قد حصلت وان اللواء الخامس يزحف بشكل متصاعد نحو الإمساك الكلي بالمنطقة وسط تعاون كبير من المواطنين، ورغم العمليات الدائرة التي تدور في العامرية بين المجاميع المسلحة إلا أن القوات الأمنية العراقية تبقى حذرة من نواياالمجاميع المسلحة بعد طرد مجرمي القاعدة فهي  لا تقل إجراماً عن اجرام القاعدة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عشتار
2007-06-04
هذا أسلوب الجبناء لايواجهوا اعدائهم وانما عن طريق الغدر
ابو هاني الشمري
2007-06-04
اللهم صلي على محمد وآل محمد. لاادري لماذا اكون متشائما حينما يستصرخ الملهوفين قوات الامن لانقاذهم من عتاة المحرمين وعسى أن يكون خبر الاخ محسن صحيحا وان هناك قوات(عراقية) لامشتركة ذهبت لانقاذهم وتلقين هؤلاء المجرمين ابناء صاحبات الرايات درسا جديدا في كيفية تولي الادبار ،أو اخراج العورة فهذه شيمة سلفهم الذين يقدسونهم.
طائر الجنوب
2007-06-04
اخي محسن يامن عودتنا على الاخبار الصادقة .. الحل في ان تخرج القوات الامريكية من المدن السكانية لان وجودها اصبح غير مرغوبا به بعد ان بدأت نواياهم بالتكشف ونصر الارهاب وابادة الشيعة لصالح تغيير التوازن الديمغرافي.. الحل في ان يتواجدوا في قواعد خارج المدن في اماكن غير سكانية كما هو حالهم في السعودية والكويت والخليج والاردن مصر ويكون الملف الامني بيد العراقيين حصرا وهم من يوجه الامريكان اذا احتاجوا لمساعدتهم اي ان القيادة تكون عراقية والمساعدة امريكية اذا احتجنا لها تذخل الامريكان لم يعد مقبولا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك