الأخبار

توقف القتال بين المجموعات الارهابية المسلحة في العامرية

2115 18:25:00 2007-05-31

توقف القتال الذى اندلع بين مجموعات ارهابية مسلحة مع استمرار انتشارها في منطقة العامرية فى بغداد وتزايد تحشيد القوات الأمريكية بالمدرعات والدبابات حول المنطقة . وقال شاهد عيان إن العناصر الارهابية  لما يسمى ب (الدولة الإسلامية) تجمعت قرب شارع العمل الشعبي والفروع المتصلة به في العامرية ، بينما تجمعت العناصر الارهابية التابعة لما يسمى بالجيش الإسلامي في جهة دور المخابرات.  كانت منطقة العامرية شهدت الاربعاء وصباح الخميس اشتباكات واسعة استخدمت فيها أسلحة (بي كي سي) وهاونات وقاذفات بين ارهابيي  كتائب ثورة العشرين والجيش الإسلامي من جهة وعناصر تنظيم القاعدة الارهابي من جهة أخرى .

يذكر ان الاشتباكات غطت معظم الشوارع الرئيسية مثل شارع العمل الشعبي وشارع المنظمة ، وشارع المركز في منطقة العامرية الواقعة في الاطراف الغربية لبغداد .  ومن المعلوم إن المنطقة هي المعقل الرئيسي لما سمي بـ( الدولة الإسلامية في العراق ) التابعة للقاعدة الارهابي  وللمجموعات الارهابية الأخرى . وقد سيطرت هذه الجماعات على المنطقة التي من المفترض ان تكون  تحت حماية القوات الامريكية فقط بحسب الخطة الموضوعة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر الصحاف
2007-06-01
كلنا يعلم ان الجيش الاسلامي وكتائب ثورة العشرين هم رجال امن واستخبارات النظام البائد لكن السؤال هو هل نستطيع اعادتهم الى المجتمع العرافي لو انهم رغبوا بذلك؟ انا اعني انهم يقاتلون القاعدة اليوم واذا ارادوا بعدها ان يتركوا السلاح وينظموا الى العملية السياسية, هل سنقول لهم نعم ام ندفعهم الى التمسك بالسلاح؟ في رأي انه يوجد هناك فرصة الان لحكومتنا ان تحاول اعادتهم الى البيت العراقي لو هم ارادوا ذلك. الكثير سيجيبون بانهم ارتكبوا جرائم في السابق لكن اليس احرى بنا ان ننظر الى المستقبل دون ان ننسى الماضي
رعــد
2007-05-31
اللهّم القي بأسهم بينهم واحمي الابرياء ياالله وانصر العراق
حيدر العراقي
2007-05-31
يا رب احمي الابرياء - واكسر ظهر المجرمين في كل مكان بحق محمد وآل محمد
صباح المالكي
2007-05-31
انه صراع على النفذ وهو دليل كافي على عدم وجود رؤيا واضحة لهذه المجاميع وان الذين انخرطوا فيها من المغرر بهم او من المطلوبين من النظام السابق ومن الذين فقدوا امتيازاتهم او توهموا بان دولتهم لابد ان تدوم استفاقوا الى ان الرجوع للعقل والمنطق هو السبيل الوحيد للحياة وان الانصياع لارادة الاجانب لاتجني غير الدمار والتخلف والاضطهاد وهم في هذه المناطق يعانون الامرين من هذه المجاميع التي لاذمة لها ولا ضمير وليس لها دين او مذهب غير القتل والنهب والسلب .
امير العراقي
2007-05-31
بسم الله الله الرحمن الرحيم اللهم اشغل الظالمين بالظالمين واللهم اجعل بأسهم بينهم
حسين
2007-05-31
لم يشدي في الخبر التقاتل بين الجماعات الأرهابية وحسب .... وأنما شدي أكثر ما يوحي به الخبر من ضخامة هذه المجموعات ..... للأسف أمكانياتها أكبر من أمكانية الدولة ..... وأكبر من المحتل الأمريكي حتى .
المهندس علي عبد العزيز
2007-05-31
المفروض من امريكا ةحيش الاحتلال هو قتال القاعده الارهابي وهذه المنظمات الاخرى الارهابيه السوءال هو لماذا لم تتقدم هذه القوات لمحاصرة هولاء القتله والمنظقه معروفه ولو تركوا لواء زائد فوج من ابطال العراق لاصبحة المنظقه امنه ولكن الاحتلال الضاهر لايريد لهذا البلد الاستقرار حتى لو تم ذبح ابناء العراق الشرفاء عن بكرة ابيهم سواء على ايدي القتله التكفيريين او جيش الاحتلال لا بارك الله فيهم جميعم وندعوا من الله العلي القدير ان ينهي هذه الحقيقه المره على ابناء شعبنا الابي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك