الأخبار

بناء على سياسة وزارة المالية: سعر صرف الدينار سيصل عند 1260 للدولار الواحد

4036 20:07:00 2007-01-06

افادت معلومات وثيقة الصلة بأسواق العملة ووزارة المالية بأن القرار النهائي المتخذ من قبل وزارة المالية يخطط بحزم لايصال قيمة الدينار العراقي  إلى 1260 دينارا في مقابل الدولار الأمريكي، وكان سعر صرف الدينار قد بدأ يتحسن وباطراد منذ ان بدأ وزير المالية سياسته الجديدة الرامية لتحسين صرف العملة وخفض معدلات التضخم وصولا إلى رفع الاصفار عنها وزيادة الريع المالي للموظفين، وكان الدينار العراقي يتراوح صرفه بين1470 و1480 قبل 3 اشهر إلى أن بدأ المسار نحو الانخفاض التدريجي.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
على
2007-01-07
ارتفاع سعر الدينار مقابل الدولار يسبب سحب التجار والمستثمرين اموالهم من العراق لان يا يصرف لهم العمل في الداخل وعلى ذلك يسسب البطء في عملية التنمية الاقصادية للبلد و يسسب بان العراق يكون بلد مصرفي للبضائع الاجنبية و لا يمكن له ان يصنع المنتوجات العراقية ولذا نطلب من الوزارة الالتفات لهذا الموضوع و ارتفاع الصرف يكون بدراسة كاملة حتى لا يكون العراق مثل بقية الدول العربية بلد مصرفي بل يكون منتج قوي للبضاعات العالية الجودة
حامد العراقي
2007-01-06
السيد وزير المالية المحترم تحية طيبة ووفق الله سداكم في خدمة العراق عزيزي السيد الوزير تحسين صرف الدينار العراقي هو مطلب كل العراقيين واملنا بدلك لاكن يجب الحذر كل الحذر من عصابات المافية المحلية والدولية وعصابات الارهاب والتكفيريين والصداميين بأن يستفيدوا من المتاجرة بالدينار العراقي لانهم سيجدونها فرصة لاتعوض حينما يعرفوا سياسة الدولة المالية ولا يجب ان تعطي الحكومة والمصرف المركزي الانطباع ان الدينار العراقي في إتجاه تصاعدي ويجب عليكم الحذر الحذر من هذه السياسة الواضحة ويجب ان تكون مبهمة
عامر الدليمي
2007-01-06
الاستمرار بارتفاع سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار دون ارتباط ذلك بتغيير واضح في اسعار المواد الغذائية والمشتقات النفطية ودون توفير الدعم الحكومي الفعال لمفردات البطاقة التموينية التي تشهد مفرداتها تناقصا مضطردا كل هذا سيؤدي الى تآكل مدخرات المواطنين البسطاء وتضخم جيوب كبار المضاربين من الدولارات ولانستبعد حصول طفرة لاحقة لسعر الدولار تكون وبالا على المواطن الفقير ومكاسب كبيرة لكبار المضاربين .
علي الزيدي
2007-01-06
بيان البطل اثبت انه رجل المرحلة ولا يقبل باقل من النجاح الباهر فعندما استلم الداخلية ابدع بمحاربة الارهاب وبنصرة الفقراء من العراقيين .......وعندما استلم المالية ابدع بمحاربة الفقر وتحسين العملة المحلية....نتمنى له النجاح والتوفيق ونتمنى ان يحذو بقية الوزراء حذو هذا الصنديد
داود العطواني
2007-01-06
اني ليس لي اعتراض على مايقوم به المجاهد الشريف صولاغ ولكن ايعلم ان سعر الطماطه اليوم مايعادل دولار ونصف والنفط والبنزين المقصود من كلامي هذا لايمكن نجاح عمله الا بتعاون جميع الوزارات واهمها وزاره النفط وهم اعرف مني بعملهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك