الأخبار

وفد من العتبتين المقدستين يعوض عوائل شهداء البصرة بمبلغ مليون دينار وللجرحى 500 الف دينار


زار وفد من العتبة المقدستين الحسينية والعباسية عوائل شهداء وجرحى الانفجار الذي حدث في مدينة أبي الخصيب قرب حسينية داود العاشور في البصرة.

وقال الحاج (فاضل عوز) رئيس الوفد لمراسل موقع نون، ان هذه الزيارة جاءات لمؤازرة هذه العوائل التي استهدفت المؤمنين أثناء خروجهم من الحسينية بعد انتهاء المجلس الحسيني الذي كان مقام فيها.

وأضاف ان هذه الزيارة ليست الأولى من نوعها فقد كانت لنا زيارات كثيرة لمن استشهدوا او جرحوا في سبيل الحسين (عليه السلام) وعلى طريقه من شمال العراق إلى جنوبه.

من جانبه قال الشيخ (عبد الامير المنصوري)، ان هذه الخطوة لم تقم بها اي جهة من الجهات المسؤولة سواء كانت في الحكومة المحلية او المركزية.

 واكد المنصوري على حضور العتبتين المقدستين ومؤازرة العوائل وتقديم التعازي ومواساتهم ومدهم بالقوة والصبر كونهم يحسون من جراء الزيارة انهم ليس لوحدهم بالاضافة الى اعطائهم هدية مالية (مليون دينار لعائلة الشهيد و خمسمائة الف لكل جريح) من ضريحي المرقدين الشريفين الامام الحسين واخيه ابي الفضل العباس (عليه السلام).

موقع نون خاص

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح البياتي
2011-08-31
مليون دينار بدون الثلاث أصفار التي يريد البنك المركزي إلغائها لو معاها؟ أطفال ونساء يموت معيلهم ونواسيهم بـ 800 دولار لو بــ 400 دولار .. يا بلاش ... صدقوني أن الــ 100 دولار التي كان يقبضها الإرهابيون مقابل كل شيعي يقتلونه ما غثني مثل هذه الــ 800 دولار هدية .. يمكن الإعلان عنها هو الذي غثني وليس مقدارها .. خصوصا أن المعطي هو جهة دينية تعرف أن صدقة السر أفضل .. ولسه صدام الكلب ابن الكلب أكرم من حكومتنا الناكرة لجميل من انتخبتهم وأوصلتهم للكراسي .. وكلنا نعرف معنى بدّلنا كريّم بكرونه
العراق
2011-08-30
جازاكم الله الف خير بهذه الخطوة الجبارة باهتمامكم بالشهداء والتي لم تخطو الحكومة مثلها لعدم اهتمامهم بالشعب وللعلم ان الحكومة تعقد اجراءات الشهداء للاسف الشديد ولا تسأل عن الشهداء وعن عوائلهم ولا تواسيهم بمصابهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك