الأخبار

القبض على ضابط بالجيش العراقي متهم باغتيال مواطن بسلاح كاتم في منطقة شمال بابل


افاد مصدر مطلع في شرطة بابل اليوم ان احد المواطنين اغتيل بسلاح كاتم للصوت على يد مسلحين في منطقة شمال بابل والقي على احد المنفذين وهو ضابط في الجيش العراقي , فيما ادخل شرطي الى مستشفى الاسنكدرية وهو في حالة خطرة بعد ان استهدفه مسلحين في منطقة الحصوة شمال المدينة .

واوضح المصدر لموقع نون اليوم الخميس" ان مسلحين اغتالوا بأسلحة كاتمة للصوت ظهر اليوم احد المواطنين من سكنة منطقة جبلة (50 كم شمال بابل ) , مشيرا الى ان قوة أمنية كانت قريبة من مكان الحادث طاردت المنفذين وتمكنت من القاء القبض على احدهم وهو ضابط في الجيش العراقي .

وفي شان امني آخر أشار نفس المصدر , إلى إن مسلحين مجهولون فتحوا النار بأسلحة كاتمة للصوت على عنصر من الشرطة من أهالي قضاء المحاويل في منطقة الحصوة , مبينا عملية إطلاق النار ادت الى اصابة الشرطي باطلاقتين الاولى سكنت في منطقة الراس والاخرى اصابت احدى اطرافه السفلى , مبينا تم نقل المصاب الى مستشفى الاسكندرية وهو في حالة خطرة .

هذا وتشهد محافظة بابل ومركزها مدينة الحلة 100 كم جنوب بغداد استقرارا امنيا ملحوظا في اغلب مناطقها الا ان مناطقها الشمالية مازالت تشهد حركة للجماعات الإرهابية الذين يقومون بعمليات تستهدف الأجهزة الأمنية والمدنيين على حد سواء .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي العراق
2011-07-29
حسب ما عرفته من تايتل قناة الفرات بأن احد القتله هو ضابط بالجيش العراقي السابق وهذا لاينفي أن كون القاتل من ضباط الجيش الحالي فام}سسه الامنيه مخترقه تماما
العراق
2011-07-28
احد المنفذين ضابط بالجيش العراقي فكيف يكون الامن مستقر في العراق اذا ضباط هم من يقومون بالاغتيالات والتفجيرات وهذا عمل الاستخبارات الضعيفة في العراق لماذا لم يذكر اسماء هذا ليس تشهير بل اخفاء معلومات عن الشعب العراقي بواسطتها يبرأ المجرم لان لا احد يعرف اسم القاتل وعند القاضي وبعد اهلاك الضحية لا يعرف من هو الشخص لذلك تسجل ضد مجهول لعدم كفاية الادلة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك