الأخبار

حامد المطلك ينفي التصريحات بشأن عزم الهاشمي تسنم حقيبة وزارة الدفاع


نفى عضو القائمة العراقية النائب حامد المطلك "عزم نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي تسنم حقيبة وزارة الدفاع"، مؤكدا ان" العراقية لم تطرح هذه الفكرة ابدا".

وقال في تصريح خص به وكالة كل العراق [اين] اليوم السبت " نستغرب ماتناقلته بعض وسائل الاعلام بشأن عزم الهاشمي تولي وزارة الدفاع ".متسائلاً "هل يعقل ان يتنازل نائب رئيس جمهورية عن منصبه ليكون وزيرا حتى وان تولى وزارة الدفاع".

واضاف ان" العراقية رشحت شخصيات كفوءة ومتميزة وذات خبرة وحنكة عسكرية تستطيع استلام حقيبة وزارة الدفاع"، مشيرا الى " ان الهاشمي يعتبر من الشخصيات العسكرية المهمة في العراق".

يذكر إنالنائب عن القائمة العراقية زهير الاعرجي قد المح في تصريح صحفي اليوم الى" امكانية ان يترك نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي منصبه الحالي وتسنم حقيبة وزارة الدفاع".

وقال الاعرجي ان القائمة العراقية ناقش خلال اجتماعه الأخير مقترحا تم طرحه بشأن تسلم نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي منصب وزير الدفاع، وليس هناك اي خلاف داخل [العراقية] حول هذا المقترح، وان الجميع وافق عليه ".لكنه استدرك قائلا" ان هذا المقترح لم يقدم بعد بشكل رسمي الى رئاسة الوزراء والكتل السياسية الأخرى ".

يذكر ان النائب طلال الزوبعي ذكر في تصريح لـ [أين] في الاسبوع الماضي أنّ" علاوي اقترح أن يتولى طارق الهاشمي أو النائب أحمد الجبوري وزارة الدفاع في الوقت الحاضر بالوكالة ولا تبقى عند رئيس الوزراء نوري المالكي بالوكالة حتى يتم الاتفاق على وزير لها ".

وتسود خلافات منذ نحو ستة اشهربشان المرشحين للحقائب الأمنية التي لا تزال شاغرة وخاصة حقيبتي وزارتي الداخلية والدفاع، ويدير رئيس الحكومة نوري المالكي، الوزارات الأمنية بالوكالة، منذ تشكيل الوزارة في 21كانون الاول/ ديسمبر من العام الماضي بسبب عدم توافق الكتل السياسية على المرشحين.

يذكر أنّ الوزارات الأمنية الدفاع والداخلية يشغلها حالياً رئيس الوزراء نوري المالكي بالوكالة بسبب عدم توافق الكتل السياسية على أسماء المرشحين لتلك الوزارات .

وقدم رئيس الوزراء مرشحين لشغل الحقائب الأمنية هما سعدون الدليمي مرشحاً لوزارة الدفاع وتوفيق الياسري مرشحاً لوزارة الداخلية إلا أنّهما لم يحظيا بالتوافق السياسي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك