الأخبار

التيار الصدري ينفي الاتفاق مع المالكي على منح الأسدي الداخلية مقابل وكالة الوزارة


نفت كتلة الأحرار التابعة للتيار الصدري، الخميس، عقد أي اتفاق مع ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري بشأن تأييدها مرشح الائتلاف عدنان الأسدي لتسلم منصب وزير الداخلية مقابل حصولها على منصب وكيل وزارة الداخلية للشؤون الإدارية، مؤكدة أن تحفظها على الأسدي يأتي على خلفية كونه أحد قيادات حزب الدعوة.

وقال النائب أمير الكناني، في بيان صدر اليوم وتلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "لا وجود لصفقة بين التيار الصدري وائتلاف دولة القانون بخصوص ترشيح النائب عدنان الأسدي لوزارة الداخلية مقابل حصولنا على الوكالة الإدارية"، مبيناً أن "سبب تحفظنا على الأسدي كونه غير مستقل ومن قيادات حزب الدعوة".

وأشار الكناني إلى أن "هناك اتفاقاً سياسياً يقضي بأن يكون المرشح للمناصب الأمنية شخصية مستقلة".

وكان مصدر برلماني مطلع كشف، في حديث لـ"السومرية نيوز" أمس الأربعاء، أن التحالف الوطني وافق على ترشيح عدنان الأسدي لحقيبة الداخلية مقابل منح التيار الصدري منصب وكيل وزارة الداخلية للشؤون الإدارية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عباس التركماني الرافضي
2011-04-14
يجب وضع الشخص المناسب بالمكان المناسب . أنا أناشد الأخوة النواب في الكتلة الصدرية والهيئة السياسية لتيار الصدري بأن لا يقبلوا مثل هذه الصفقات المخيفة ويرفضوها رفضاً قاطعا اذا عرضوها عليهم في المستقبل لأن المثل العراقي يقول (الحبل علجرار) وذلك لأن عدنان الأسدي شخص متزلزل ولا يمكن تسليمه مثل هذه الوزارة الحساسة،، ولو رجعتم قلياً أيها الأخوة الى وراء أنظروا ماذا فعل بضباط المندمجين من أتباع أهل البيت ع في الدولة لقد فصل%
عباس التركماني الرافضي
2011-04-14
يجب وضع الشخص المناسب بالمكان المناسب . أنا أناشد الأخوة النواب في الكتلة الصدرية والهيئة السياسية لتيار الصدري بأن لا يقبلوا مثل هذه الصفقات المخيفة ويرفضوها رفضاً قاطعا اذا عرضوها عليهم في المستقبل لأن المثل العراقي يقول (الحبل علجرار) وذلك لأن عدنان الأسدي شخص متزلزل ولا يمكن تسليمه مثل هذه الوزارة الحساسة،، ولو رجعتم قلياً أيها الأخوة الى وراء أنظروا ماذا فعل بضباط المندمجين من أتباع أهل البيت ع في الدولة لقد فصل أكثرهم من الدولة بحجج واهية وأحضروا ضباط جيش صدام المقبور (المصالحة الوطنية)؟!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك