الأخبار

العتبة العباسية تقيم مسابقة في القصيدة العمودية


تحت شعار ( تتزاحم القوافي نهرا لساقي عطاش كربلاء ) أطلقت العتبة العباسية المقدسة مسابقة (الجور العالمية).وقال مصدر في العتبة (للوكالة الإخبارية للأنباء) أن المسابقة تأتي تعظيما لعمق الأثر الذي خلفته النهضة الحسينية المعطاء ولأجل أغناء الساحة الفكرية بالنتاج الرصين.

وأضاف المصدر المسابقة مخصصة للقصيدة العمودية في حق أبي الفضل العباس (ع) وتقتضي شروط المسابقة المشاركة بنص شعري واحد غير منشور سابقا، وان يلتزم الشاعر بالعمود الخليلي العروضي وان تكتب القصيدة ضمن السياق ألمضموني للموضوعة المختارة بشرط أن لا تتعدى إلى موضوعات جانبية كالسياسة والطائفية.

وأشار إلى أن آخر موعد للتقديم سيكون في 19 / 4/2011 وستهمل الطلبات التي تصل بعد هذا التاريخ وستعلن النتائج في حزيران أو تموز القادم .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الامير جاووش
2011-04-15
قمر ٌ كريم الوجه قرع الفؤاد بدائع التنزيل ِ ... فلهى عن التوراة والإنجيل ِ يا دار أين منازل الآيات ِ ... أين الذي أبقى على الترتيل ِ أين الحسين وديعة ً وبنيه ِ ... بمحمد ٍ نطقوا على جبريل ِ أسَف الزمان على قتيل فرات ٍ ... فبكى الزمان لنفسه المقتول ِ كتب الصباح على جبين أباة ٍ ... شرف الإبى شمسٌ بغير أفول ِ بزغتْ ولكن بشطّ فرات ٍ ... ورأتْ جمود الكون عند أصيل ِ حيث انتهى قمرٌ كريم الوجه ... ورث التقى عن ماجد ٍ بهلول ِ دمج اللواء على الفؤاد بكف ًّ ... ورعى اليتامى في عيون كفيل ِ
عبد الامير جاووش
2011-04-14
يا نبع ايمان على مِثل عبـــــــــــاس ٍ جَرْينَ المدامعُ ... وهلْ مِثل عبـــــــــــاس ٍ يلدْن المراضع ُ وأينَ الـــــــــــــــــذي إيمانه مثل عزمه ... وعزم الورى مـــــــــــن آدم ٍ لا يطاوع ُ تجود نفوس البعض مــــــــن غير علّة ٍ... ســـــــــــوى أنها بيضٌ جفتها المطاوع ُ وإن الفتى من باع نفســـــــــــــــــــــــه ... ولكـــــــــــــــــــن لغير الله من ذا يبايع ُ فأكرم بعباس ٍ وقــــــــــــــــد جاد نفسه ... فذي العين والكفان ثم الصـــــــــــوادع ُ فان قيل أيــــــــن البدر في مفرق العلى ... أشـــــــــارتْ على قسر ٍ إليه الأصــابع ُ فيـــــــــــــــــا قمر الدنيا ولا بين أنجم ٍ ... فما في الســــــــما إلاّ الخناس الرواجع ُ إذا زُلزلتْ أرضٌ وعـــــــــــانقتْ جيدها ... أتزهو الحصـــــى فخرا ً ِبهنّ المـــطالع ُ؟ فذاك الذي أحـــــــنى لظهر المحب وار ... تمى تلطم القلب عليـــــــــــــــه الأضالع ُ فيا بن عليٍّ حســــــــــــبك الطفّ قائلا ً ... وأهل التقى منهم شــــــــهيدٌ وســـــامع ُ إذا الحرب قـامتْ عن حريب ٍ وأرجفتْ ... وتاهتْ علـــــــى الصبر ســــيوفٌ لواذع ُ وضـــــــــــلّ الذي يُدعى أخٌ في كريهةٍ ... وحار الفتـــــــــــــــــى أيّ المنايا ينازع ُ حلفتَ بأن تحنّ الرماح إلــــــــى الردى ... وفخر المواضي حـــيث تزهو المصارع ُ ولولا يقول الناس أنك مســــــــــــــرفٌ ... طلبتَ المــــــــــــوت في العز أنىّ يتابع ُ ...... على مثل عباس ٍ بكــــــــى القلب داميا ً ... بحزن ٍ تغوّر فــــي القلب عمقا ً يجازع ُ فتاها الأغرّ الأزهر الحــــــــــــــّر معدنه ... وماضي العطايا أو ســــــناها المضارع ُ وسـاقي العطاشــــى أو ســـليل الوصاية ... والهـــــــــــــــــــام تنزيل حكته الروائع ُ وما كان في طفّ ٍ ســـــــــوى نبع كربلا ... ومنها علــــــــــــــى فيض ٍ تُمدّ المنابع ُ فيا نبع إيــــــــــــــــــــــمان ٍ يُراد بخلقه ... هداية خلق ٍ في الضـــــــــــــــلالة خانع ُ تعالـــــــــــــــــتْ نفوسٌ راضياتٌ رضية ٌ... ومن حولها الأملاك حـــــــــلّتْ مواضع ُ ...... أبا الفضل مـــــــــــا التوحيد إلا ّ حقيقة ٌ ... عليها تعاليمٌ ومنها الشــــــــــــــــــرائع ُ تســــــــاوي حقوق الناس لا فرق بينهم ... وخير الورى من كان للنـــــــــاس نافع ُ لذا قـــــــــــــــــدّم الأحرار فيها أضاحيا ً ... كفاحا ً لئلا تســــــــــــتبد الأشــــــــاجع ُ وهذا طريق الأنبياء ولــــــــــــــــــم يزلْ ... ومهما ســــــــــــقتهمْ من أذاها الوقائع ُ أرى كربلاءا ً في كل عصـــــــر ٍ تعاقبتْ ... يُداري مخازيها وضيع ٌ وواضـــــــــــع ُ ســــــــــــتهفو نفوس الطامحين لعهدكم ... لعصر ٍ بــــــــه الخيرات كلٌّ جوامـــــــع ُ سيســــــــــــــعى لكم مستضعفون بقوّة ٍ ... عــــــــــــــن الحق والإيمان خلقٌ يدافع ُ هناك سَــــــــــــتُجزى كل نفس ٍ بكسبها ... فتزكو فعالٌ أو تُدان صــــــــــــــــــــنائع ُ ...... أبا الفضل مـــــــن جودك ضمآن أرتوي ... وأروي مـــــــــدادا ً كي تفيض المقاطع ُ وأنشد أشـــــــــــــــعاري مزامير حكمة ٍ ... تقرّ لها عينٌ وتصغي المســــــــــــــامع ُ لحب الورى كــــــــــــل الورى لا بميزة ٍ ... كما تقتضي الإنســـــــــــان منه الطبائع ُ غدا تطفح الأفكــــــــــــــار عن ثقة ٍ بكم ... ويمتد أفقٌ حول هاتيك شاســــــــــــــــع ُ غدا يحمل الآلاف نحــــــــــــــــــو محبة ٍ... إلى الطفّ عشـــــــــــــــاقٌ وانتم طلائع ُ تفايض منــــــــــــــه موجة ٌ بعد موجة ٍ ... إلــــــــــــــى أن تمليّها العيون الهواجع
عبد الامير جاووش
2011-04-14
اكتبْ لعباس حريّة الإنسان لا القدرُ ... قلب اليتامى حين يعتصرُ وجهٌ أفاد الطفّ لوعته ... وجهٌ لعباس ٍ هو القمرُ هل علّم الكفين ِ من أثر ٍ ... أمْ تشهد الكفّان ما الأثرُ لا تبلغ الأشعار لو عرجتْ ... كلا فإنّ الشعرَ يعتذرُ منذا يُزيح السّر عن حجب ٍ ... غير الذي بالنور يستترُ يا روعة التنزيل في غُرر ٍ ... فاشهدْ لها تشهدْ لك السورُ ::::: بعضٌ يُريك الموت قسوته ... إذ ْينحر المعنى وينتحرُ لم يكتبوا الأوزان مُلهمة ً ... بلْ زبزبا ً في سبخة ٍ دثروا منْ يعطف النَظْم على خبر ٍ .. يأبى عليه النظم والخبرُ إذ ْ يسردوا الأحداث في هوس ٍ ... أزرى على الأشعار ما َشعروا لا تنطق الأبيات عن شرف ٍ ... في بنيوي ًّ خانهُ الشررُ فالناس من طين ٍ إذا خُلِقوا ... ما بال قلب ٍ كلّه حجرُ ::::: اكتبْ لعباس ٍ شموع رضا ... من مدمع الأحباب ما نثروا اكتبْ قصيدا ً كلّه جزعٌ ... واتركْ ظنون النفس تبتكرُ يقتات جرح الناس من ألم ٍ ... بينا مريد الحبّ يأتمرُ إنّا نظرنا في الهوى عجبا ً ... شوقٌ على سمع ٍ ولا بصرُ يبكي أخاه الحبّ من َوله ٍ ... قلبٌ ويدري أنه بشرُ لله ذاك الروح من َدنِف ٍ ... ُيرمى بليل الدهر ينفجر
عبد الامير جاووش
2011-04-14
إلى عباس عُنفوان المجد من ُجْهد العطاء ِ ... يفتح الآمال عن باب الرجاء ِ يا جنون الشعر أفرغ ْ في كياني ... نزعة المّداح عند الشعراء ِ هكذا الأبيات تحدو في ضميري ... نحو عباس ٍ إلى وحيّ السماء ِ تجعل الإلهام عزما ً وانطلاقا ً ... يقصر البلواء عن أصل ابتلائي قد أفاء الوهن وحْلا ً فوق طيني ... فأستباح العجز إعياءا ً بدائي ليس ينفيه سوى حبّ الحسين ِ ... قسما ً بالجود ِ من بعد اللواء ِ ::::: حدّث الأحرار عن شهْم ٍ كريم ٍ ... يصنع الإصرار من مجد الفداء ِ كفكف الأيام عن نهج الفساد ِ ... فارعوي التاريخ عن درب الشقاء ِ حرّك الأرواح إذ أبدتْ سكونا ً ... فانبرى عن فطنة ٍ قتلى الغباء
عبد الامير جاووش
2011-04-14
جود على جود مابين ارض الطفّ للشطآن ِ ... رجعْ الحديث أو صدى القرآن ِ آيات تحميد ٍ على الإخلاص ِ ... صوت الهدى أو سورة الرحمن ِ لا نعْي مهموم ٍ على الأحداث ِ ... بل قدرة الله على الإمكان ِ هل ُتغلبْ الروم على التسليم ِ ... أم هل أتى حين على الإنسان ِ ما يصنع المخلوق بالمخلوق ِ ... إلا الأذى في محنة الإيمان ِ يا جود عباس ٍ ألا تسقي ... منك الهدى المعروف بالعرفان ِ يا جود عباس ٍ حنانٌ منك ... يرعى لأيتام ٍ على الأزمان ِ علّ الذي في باحة الأوهام ِ ... تنأي به نفسٌ عن الشيطان ِ علّ النفوس الخاويات منّا ... تنجو من التكفير والطوفان ِ إنا نعاني من أذى محموم ٍ ... يهذي على الآيات بالبهتان ِ أو يزعم التضليل والتجريح ... أوحى بها الله من الفرقان ِ ::::: لو تصدق الأسماء بالخيرات ... لم ُيقرن ِ العبّاس بالأقران ِ هذا أبو الفضل وما يدريكَ ... ما زيد في المعنى على العنوان ِ مازال من كفيّه ما يروينا ... فيضٌ من الإسرار والإعلان ِ هذا بيان الحقّ في الإيثار ... جودٌ على جود ٍ من البرهان ِ ارجعْ الى الله وسلْ قرآنا ً ... قد أنصف الفرقان بالتبيان ِ هذي شموس النور في إشراق ٍ ... قد أنُزلت وحيا ً على الأذهان ِ
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك