الأخبار

العثور على جثث ثلاثة عمال في محافظة كربلاء اثناء قيامهم باعمال صيانة للمجاري

762 20:19:00 2010-05-23

اذاعة الهدى

شهدت محافظة كربلاء المقدسة نهاية الأسبوع الماضي وفاة ثلاثة عمال مجاري أثناء قيامهم باعمال المجاري في منطقة باب طويريج، وحصلت الوفاة نتيجة استنشاقهم لغاز الأمونية اثناء نزولهم في داخل المجاري وهو الأمر الذي أدى الى اختناقهم ومفارقتهم الحياة.

ولا زال الحادث يكتنفه الغموض بسبب الروايات المتعددة التي رافقت الحادث، اذاعة الهدى توجهت الى رئيس لجنة الماء والمجاري في المحافظة لمعرفة تفاصيل أكثر عن الحادث.  والذي أكد بدوره على ان الحادث لايزال قيد التحقيق وينتابه الكثير من الغموض، مبينا ان القضية الآن في المحاكم المختصة.

والضخايا الثلاثة هم عمال خارج دائرة المجاري، المهندس المشرف على الصيانة أكد ان هؤلاء الضحايا هم من غير العاملين في المديرية ...

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عقيل
2010-05-24
هذه الحالة معروفة جيدا والكثير من الناس مات بهذه الصورة البشعة وقد تكررت في كل اقضية ومدن العراق والامر بات معروف للجميع ان هذه المجاري وكل مجاري العالم تحتوي على هذه الغازات . لكن السؤال المهم لم تتكرر هذه الجالة دائما ولايتم وضع الية لتجنب حدوث الوفيات ؟
ابو الحسن البيضاني
2010-05-24
عاشت ايديكم على هذه الاخبار بس اخبار الموته وهسه وصلتونا للمجاري ماكو اخبار اتبشر بخير منيتهم اجت في المجار وفي حادث سير شنو هذه انريد اخبار ايجابيه حلوه بس اخبار الموته كافي نظرة سلبيه شنو خليتو لطارق الهاشمي وامثاله الدنيا بخير عمي
Mohammed
2010-05-24
في العام 2004 زرت العراق بعد غربة دامت 12 سنة فضلت السفر من لندن عن طريق الكويت وليس الأردن كما يفعل الأغلبية. إستأجرت سائق ليوصلني من الحدود سفوان إلى بغدادوفي الطريق توقفنا عند أحد المطاعم في منطقة شيخ سعد على الشارع العام. وعند ذهابي إلى دورة المياه في ذلك المطعم وكانت من الناحية الأخرى من واجهة المطعم ولم تكن بعيدة عن صالة الطعام، وبمجرد دخولي التواليت كادت الرائحة القاتلة تطيح بي أرضا، لولا أني أسرعت الخروج بعد أن حبست أنفاسي وكممت أنفي وفمي بقميصي بقوة من أجل أن أمنع ذلك السلاح الكيمياوي بالفتك بي قبل أن أرى بغداد. وعند خروجي ذهبت مهرولا خلال صالة الطعام إلى الخارج ولم أصدق أنني سأستنشق الأوكسجين مرة أخرى وكأنني مت وعدت للحياة ثانية، فسألت سائق التكسي لماذا هذه الوضعية السخيفة في المطعم كيف يستطيب الناس الأكل هنا والوضع الصحي بهذا الشكل ؟! قال لي هذا أحسن المطاعم ولهذا السبب توقفنا هنا! فإذا كان هذا الوضع المدمر والخطير في ذلك المطعم فكيف هو الحال في المجاري . العمال الذين توفوا في المجاري مسألة حتمية لهذا الواقع المزري للخدمات في العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك