الأخبار

حسين الشعلان:علاوي لم يهرب من لقاء المالكي

962 20:26:00 2010-05-20

رفض القيادي في القائمة العراقية حسين الشعلان اعتبار سفر رئيس قائمته اياد علاوي الى الخارج هروبا من مواجهة رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي خلال اجتماع الرئيس جلال الطالباني ,

وقال الشعلان في تصريح (للوكالة الاخبارية للانباء) اليوم الخميس:أن لقاء علاوي بعض الزعماء العرب كان ضرورة أجبرته على السفر ولم يكن في نيته الهروب من مواجهة المالكي خلال الاجتماع الكتل السياسية الذي دعا اليه الطالباني في منزله , واشار الشعلان الى ان القياديين طارق الهاشمي ورافع العيساوي سينوبان عن علاوي خلال هذه القمة الطالبانية,

واستبعد القيادي في القائمة العراقية اجراء مفاوضات خلال هذا الاجتماع ولن تطرح مسألة رئاسة الوزراء وذلك لان اللقاء عبارة عن دعوة ودية للحديث ولترطيب الاجواء لا أكثر,

 وكان مصدر مقرب من القائمة العراقية قد اكد (للاخبارية) ان رئيس قائمته اياد علاوي الفائزة في الانتخابات لن يحضر اجتماع الكتل السياسية الذي دعا اليه رئيس الجمهورية جلال الطالباني في منزله,

 واوضح المصدر : ان دعوة الطالباني للاجتماع جاءت متاخرة فقد توجه علاوي الى عمان الليلة الماضية ومنها سيغادر اليوم الخميس الى الكويت في زيارة رسمية لاجراء مباحثات مع قادتها حول علاقات البلدين واخر التطورات على الساحة السياسية العراقية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عابر سبيل
2010-05-21
متى يتعلم الساسة من المثل القائل لو دامت لغيرك ما وصلت لك , الى متى يبقى الكرسي الهاجس الاول للساسة كما كان الهاجس الاول للطاغية, متى يدرك الساسة العراقيين ان مصلحة البلد امانة في رقابهم واقسموا اليمين بالمحافظة على الامانة , متى يدرك الساسة العراقيين ان العراقيين يموتون جوعا و قتلا وهجرا وهم يصرفون الملايين والملايين على انتخابات ليس لها اهمية ويصرفون امثالها على اجتماعات و ولائم عمل بدون اي نتيجة ... الى متى ومتى .... الله آاعلم
ميثم الحسناوي
2010-05-21
مع الاسف ان يصل بابن شعلان الى هذا حيث يكون تابع ومدافع عن شخص ليس به نفع سواء الى العراق او الشعب العراق
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2010-05-20
والعراق في خضم ولادة سياسية حساسة تتطلب أقصى الجهودوالتركيز ألم يكن الطالباني الغيورأكثر شيمة وغيرة وأهمية من محبيناالعرب؟ وماحك ظهرك غير ضفرك ألم تعلمنا الأيام الخوالي من حك ظهرنا ممن صعق شيبناوشبابنامؤيدامسددا مسندابالمال ومن الطاغي الرجال لتبقى العروش والكروش وصولجاناتها ولم يعاكسواالجلادالثرام القطاع النهاق الشخاط مارشليا هدام العراق ومخزي البشرية ألا حين انقلب السحر على الساحر ألهم اللجوءولغيرتهم الرجوع؟ قبلنابأقصى الارض راعواذمارنا وعربانناحتى العبور بأرضهم قد أوصدوا أصح؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك