الأخبار

الرئيس الأمريكي يجدد قانونا امريكيا يحمي بموجبه الأموال العراقية من الملاحقات القضائية

678 11:20:00 2010-05-14

جدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما قانونا أمريكيا يحمي الأموال العراقية من الملاحقات القضائية، وهو إجراء بدأته إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش بعد الحرب على العراق عام 2003.وشرح الرئيس الامريكي في بيان للكونغرس أن "عرقلة إعادة إعمار العراق بشكل نظامي وإعادة السلام والأمن في البلد والحفاظ عليه وتنمية المؤسسات السياسية والإدارية والاقتصادية في العراق ما زالت تشكل تهديدا للأمن الوطني والسياسة الخارجية الأمريكية".

وأضاف أوباما ان"الحكومة العراقية تواصل اتخاذ خطوات لمعالجة الديون والانتهاء من الدعاوى الناتجة عن تصرفات النظام البائد".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2010-05-14
ثم ان انعدام الضميروممارسات صدام العار وازلامه الأغبياءالحفاة من توزيع الكوبونات وشراءالضمائرووعاض السلاطين وتهريب الاموال والشركات الوهميه والتصرفات العدويه والقصيصيه وباقي مناسيل الطاغيه وأزلامه وامثالهاالكثيرالكثيرتتطلب الكشف والمحاسبه لمافات وصرف عهراوجرما ولما بقي واستمر دون اي وازع خلقي ليسترجع؟ ان من أستحل اقراض القاذورة الاصدم لشراء خردل حلبجه وثرامات البشروحفارات قبور الاحياءوحبال الاعدام والثاليوم الذي قتل به جلادوالصنم اشراف العراق هم معدومي الذمم وطالبوادون ذرة حياءكيف شاؤا وثم
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2010-05-14
أن الحفاظ على أموال العراق المبعثره في أنحاء العالم كيخت السلاب الصدام الأقذر وحفدته وأزلامه وعماراتهم وأموالهم المسروقه المسلوبه وشركاتهم الوهميه وورثاتهم الكارثه هو عمل مشكور لاتطيقه ألا الدول الكبرى مشكورة غير أن كوارث التعويضات المفروضة على البلد والتي احتسبت بافترائات مجرمه ولا تزال هي سلب علني ومثاله تعويضات الكويت وعمال مصروخدامات دول الخليج ومن هب ودب وسلب كيف ادعى ورشى والتف دون رقابة عراقية مسلوبة الاراده ودون ذرة ضمير او عدل من السلابة المدعين المطلوب وجوبا بحث كل السلب ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك