الأخبار

اهالي ضحايا شهداء العراق الدامي والمواطنون الغاضبون يطالبون باعدام كافة الارهابيين المحكومين بالاعدام في مواقع التفجيرات

2018 01:30:00 2010-05-11

ثورة من الغضب العارم  اجتاحت كل بيت وكل شارع في داخل العراق وخارجه في هذا اليوم الدامي  واصابت اللوعة كل عراقي حر غيور وهو يشاهد مئات الشهداء من خيرة ابناء وابرياء العراق شيعة وسنة عربا وكورد ومسيحيين وصابئة وغيرهم لم يفرق بينهم الارهاب البعثي الاعمى ومزج لحومهم ودمائهم بعضهم ببعض وهم يتساقطون على ايدي اقذر ماخلق الله على الارض من زمر البعثيين والتكفيرين من حثالات القاعدة وازلام هيئة الاجرام والضلالة بقيادة الارهابي العنصري الحاقد حارث الضاري والمدعومين من قبل دول كارهة وحاقدة على شعبنا وخياراته في الحرية والتقدم  .

وردتنا مئات الرسائل والمناشدات والاحتجاجات والمطالب من قبل هذه الجماهير الغاضبة وعوائل الشهداء وتوجهوا بنداء عاجل الى السلطة التنفيذية والحكومة العراقية والسلطات المختصة بتنفيذ احكام العدالة والاعدام العاجلة بحق عتاة المجرمين الذين صدرت بحقهم احكام الاعدام بعد تمييزها والتي وصلت الى المراحل النهائية وتم تمييزها واتخذت الدرجة القطعية في وجوب التنفيذ من قبل السلطة التنفيذية .

وناشد ابناء واخوة وامهات واباء واحبة هؤلاء الشهداء وملايين العراقيين  الحكومة العراقية والسلطات المختصة الاسراع بتنفيذ احكام الاعدام بكافة المجرمين وتنفيذ الحكم في مواقع هذه الجرائم الدامية وامام ذوي الشهداء المتلوعين بتقطع اوصال احبتهم وتناثر لحومهم وسط برك من الدماء والحرائق ليكونوا عبرة لمن اعتبر ويفكر بقتل شعبنا .

وشن الكثير من العراقيين والمتابعين هجوما لاذعا على القيادات التي حرضت وهددت بوقوع هذه المجازر قبل ايام بسبب نتائج الانتخابات الاخيرة وماتمخض عنها من سجالات تحريضية لاتمت لخدمة هذا الشعب بصلة وانتقد الكثير منهم التصريحات الاستفزازية والتهديدات بالنقض والفيتو الذي يهدد به طارق المشهداني والذي من خلاله  يمنع تنفيذ احكام الاعدام بحق القتلة والسفاحينوالمجرمين لا بل يدافع عنهم ويعدهم باطلاق سراحهم ..

الجماهير الغاضبة وعوائل الشهداء استنكروا بشدة وغضب السعي المحموم من قبل بعض القنوات المشبوهة والممولة بالدولار الاقليمي والدعم البعثي لاطلاق سراح المجرمين والدفاع المستميت عنهم والتطبيل لما يسمى بالسجون السرية وناشد العراقيون حكومة السيد المالكي بعدم الانصياع لاي ضغوط مشبوهة وعدم اطلاق سراح المجرمين لان هؤلاء سيعودون لتنفيذ عملياتهم القذرة بحق الابرياء وحملت الحكومة مسؤولية مايجري .

وطالب الكثير من المواطنين الحكومة العراقية بتلبية طالباتهم المشروعة هذه وعبر القانون والعدالة  والا سيقوم اهالي الضحايا خلاف ذلك بالتوجه الى تلك السجون لاخذ الثائر من تلك الزمر الارهابية بايديهم وبالحق لان دماء ابنائهم المسفوحة كل يوم  اغلى من أي شئ واغلى من تلكك الرؤوس العفنةاللاهثة وراء الكرسي والحكم باي ثمن كان وبطرق الابتزاز والتهديد والترهيب والعصابات واقسم ابناء الشهداء وشعبنا العراقي الصابر ان لن تستمر انهار دماء الابرياء تجري والمجرمون ينعمون بفنادق وطعام وكهرباء على مدار الساعة ولن يدعوا ارهابيي السياسية والاجرام ان ينفذوا مايخططون له وسيرى الذين ظلموا شعبنا العراقي أي منقلب سينقلبون .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سومري
2010-05-13
هذا الكلام والاستنكار وحرقت القلب كله لا يفيد وما نقوم به الان هو مضيعة للوقت والارواح والاموال والحل الوحيد هو الانفصال الانفصال الانفصال شغلو عقولكم شوية شبيكم
ماهر
2010-05-13
هؤلاء ابناء العاهرات اولاد الزانيات لايعرفون غير لغتهم لغة القتل وعليكم ياساسة العراق ان تتعاملون بلمثل كفى عفى الله عما سلف اتمنى ان تستيقضو من النوم
النجفي
2010-05-12
انا اسال دوله القانووووون كم عدد الارهابيين الذين نالو جزائهم العادل لايوجد ولا حتى واحد وازيدكم علما ان الغالبيه العظمى من الارهابيين يستلمون راتب من الدوله لانهم عسكريين و وضباط امن من النظام السابق الارهاب سيستمر مادمنا نفكر فقط المنصب ولايهمنا شعبنا كم مسول زار موقع الانفجار حال وقوعه ولاواحد لانهم يعتقدون انفسهم فوق الناس
علي
2010-05-12
الفدرالية او حتى دولة مستقلة هي الحل
بحر الواسطي
2010-05-12
وحسب علمي ان موقع براثا منبر حر ولايخشى مقالة او تعليق وحتى لو مسه النقد ومع الاسف تعليقي لم ينشر لانه مس الحكومة الزائلة لانها اهملت أمن المواطن و انشغلت بمزاياهم ورواتبهم الزائلة بأذن الله وشكرا
Mohammed
2010-05-12
وماالفائدة من إعدام هؤلاء . لاأعتقد إن إنتحاري بايع ومخلص يخاف من الأعدام . الحل هو تجفيف منابع الأرهاب ، يجب وضع خطة إغتيالات منظمة لرموز المقاومة في سورية أو في الأردن أو في أي مكان لأنهاء هذا الكابوس. هل يعقل أن العراقيين يُقتلون كل يوم بالجملة ولاتوجد لدى الحكومة خطة تردع الممولين لهذا الأرهاب. هذه هي حرب خبيثة يشترك فيها الجميع ضد العراق ويسقط فيها الكثير من الناس الأبرياء وقد قتل ألمئات الألاف من الناس الأمر الذي لايحصل حتى في الحروب التقليدية بين الجيوش لأن الضحايا هم من المدنيين من الأطفال والنساء والشيوخ . هؤلاء رؤساء الدول المجاورة يهزءون بنا وهم يرون أن بلدنا ممزق مزقوه بأيديهم وأيدي الخونة من شعبنا الذين إرتضوا لأنفسهم أن يكونوا أدوات وأحجار شطرنج، يدمروننا لكي نصبح عبرة لشعوبهم وفعلا أصبحنا عبرة لا يتمنى أي مواطن عربي أن يصبح بلده كالعراق والمفروض أن ينتهي إسم العراق بعد كل هذه السنين من الأرهاب ويطلق كلمة أنقاض عليه. وكل هذا بسبب ماذا !؟ بسبب أننا نخاف أن ننتقم أو نرد بالمثل. مرة واحدة أرادت الحكومة إنتقاد أو الشكوى لدى الأمم المتحدة من أجل تسليم المتهمين بالأرهاب والذين يتخذون من سوريا مقر لهم فظهر لنا مشهد دل على مدى ضعف العراق كحكومة ديمقرطية، حين ظهر بشار الأسد وهو يتفوه بكلمات قذرة على حكومتنا ويقول أنها عديمة الأخلاق . وبالفعل هذا هو واقع الحال بما أننا إرتضينا المهانة على أنفسنا وشعبنا فلا تتوقعوا أن يرحمنا أعداءنا. هذه الجرائم ليست من السهولة السكوت عليها غدا أو نتناساها بعد أسبوع كما يحصل في كل مرة لأنها أهم من مسألة من سيشغل منصب رئيس الوزراء أو حتى أهم من البرلمان بجميع أعضائه لأن وجود الحكومة والبرلمان هو من وجود وسلامة وأمن الشعب ، تصوّروا أن الحكومة والبرلمان سوف تفقد أصوات كل أؤلئك الذين سقطوا قتلى في الأنتخابات القادمة والحبل عالجرار إلى أن يأتوا على أخرنا، وهكذا فاز علاوي بالأنتخابات بالأغلبية. لماذا الحكومة متخوفة لماذا لاتصرف المليارات من الدولارات لأغتيال بشار الأسد وزرع الفوضى في سوريا أو لتغتال شلة الضاري والدايني والجبوري الذين وكروا في تلك الدول ليصبوا نار الأرهاب على رؤوس العراقيين. أما قضية ملاحقة الأرهابيين داخل العراق فقد أثبتت فشلها ليس عدة مرات بل مئات المرات فكم مرة قتل زعيم للقاعدة أو بعثي معتق من صدام وعدي وقصي والزرقاوي إلى أخر واحد فيهم المصري وصاحبه أبو عمر البغدادي ، ماذا حصل !؟ هل توقف الأرهاب ؟! بالعكس لقد زاد وتبين أن خطة محاربة الأرهاب داخل العراق هي خطة فاشلة جدً جدا جدا، لأن المصدر لهذا الأرهاب هو موجود ولم ولن يتأثر حتى لو قتلت الحكومة العراقية جميع الأرهابيين في العراق، لأنهم كبيت النمل مهما تقتل الخارج من البيت فهناك أضعاف داخل البيت.
الشيخ عبد القادر الغزي
2010-05-11
نحن نعلم ان الاعدامات سوف تنفذ بابناء الشيعة والمتهمين بقتل البعثيين لان المودة الاخيرة هي اعتقال المتهمين بقتل البعثيين ويجب ان ينتهك السجين حتى يعترف ثم يعدم ولكن الوخابية يعتبرون مقاومين وسجناء ضمير كما يحلو لحكومتنا ان تدعوهم كما ان الاجهزة الامنية تتابع فقط المتهمين بقتل البعثيين او التكفيريين تاركة المجال وجهدها الاستخباري للقاعدة كي تعمل بحرية الافضل لنا ان نغادر العراق من جديد لان العراق عراق البعثيين فقط كما نرى
محسن العتابي
2010-05-11
بقلم: حسن أحمد عمر رسالة إلى إرهابى يا عجباً حين يكون الغدر طريقك ويكون القتل صديقك ويكون الشيطا ن شريكك يا عجباً حين تهون حياة الناس ويتيه القاتل فى ظلمات الوسو ا س يا عجباً لشباب يجهل حتى معنى الحب ويصوب سهم القتل العشوا ئى فيقتل بنتاً أ و إ بناً أ و أ ب ويظن بأن الله الواحد يمنحه بركات الرب يا عجباً أ ى ظلام يعيش فيه أى ضلال يحتويه فكر ظالم قلب غاشم أين يتيه أين يتيه ؟ يا عجباً كيف يكون وقوفك بين أيادى الرحمن ؟ كيف تكون صلاتك أو دعواتك ؟ رب زدنى قتلاً فى الأطفال !!! أ و تعكيراً فى صفو الأحوال !!! رب اجعلنى قاتل !!! رب هب لى قنبلة ً تنسف هذا العالم !!! يا عجباً حين يكون كذلك حالك وتكون كذا دعواتك هل تحسب أن الله تعالى يرضى بالغدر وتأتيم الأطفال ؟ رب الرحمة يرضى ذبح الحب وحرق الأمن وتبدبد الآمال يا عجباً ها أنت تعيش العمر جدال حين يكون ا لحل الأمثل فى قتل الإنسان !!! ستظل قلوب الناس تردد ألقاتل رعديد وجبان رعديد وجبان يا عجباً كيف تنام ؟ كيف تمر بعينيك الأحلام ؟ مدفع رشاش يا غشاش ؟ أم قنبلة يدوية تقتل ألف ضحية ؟ أم سكين مسموم يا محموم ؟ قطرات دماء من صدر برىء يا شر مسىء ؟ بيت يتهدم ؟ مدرسة تتحطم ؟ مجروح يتألم ؟ أم طفل فى المهد سيعدم ؟ هل تتلذ ذ فى أحلامك بالنار وبالدم ؟ يا عجباً كيف يكون طعامك ؟ كيف يكون كلامك كيف يكون سلامك ؟ إنى أتمنى تصويرك فى ( فيلم ) أقسم من أعماقى أنك تتعذب لا تتسرع بالرد لا تكذب فأنا أعلم أنك كنت مؤدب كنت الأول فى فصلك كنت تقيم صلاتك تستثمر أوقاتك كنت النابعة على أقرانك يا عجباً من حطم فيك أمانيك ؟ من أوقف ماء سواقيك ؟ من قتل عطاءك ؟ من فسد صفاءك ؟ من ذبح وفاءك؟ صرت شريداً أعمى موهوماً أنك مبصر بعت الأمل الاسمى وقطعت القلب الأخضر ونما بين ضلوعك شيطان يملؤه الحقد ونار الشنآن أصبح أعظم آمالك فى الدنيا أن تقتل إنساناً أياً كان يا عجبا من أنت ؟ هل أعطاك الله الواحد توكيلاً بصلاح الأكوان ؟ هيهات وهيهات وهيهات وقت طموحك فات وستقتل حتماً يا رعديد أو حتى توضع خلف جدار حديد لكنك ستلاحقك اللعنات لعنات الأحياء المجروحين تتبعها لعنات المقتولين فيكون مصيرك لعنات فى لعنات فى لعنات
احمد الربيعي
2010-05-11
ونحن هنا ايضا نطالب باعدام كافه الارهابيين فورا وبدون تاخير..وانا اسال قاده الائتلافين الوطني والقانون واقول لماذا القائمه العراقيه هددت بتدمير وقتل الشعب العراقي وها هي تأمر جرذانها بقتلنا والتنفيذ يتم فورا بينما قادتنا في الائتلافين يوعدونا بفرض الامن واعدام المجرمين ولم نقبض اي شئ لحد الان بل ولا يتخذون موقفا مثل محاكمه هذه القائمه البعثيه!!!لماذا الامر بالقتل ينفذ بسرعه من المجرمين امثال الضاري والعراقيه والقاعده والبعث واوامر القصاص تاخذ شهور وسنين؟!! اذا تاخر القصاص سياخذ الشعب حقه بيده
علي
2010-05-11
القصاص القصاص القصاص كل مرة تحدث عملية ارهابية ويقع عدد من الشهداء يجب عليكم اعدام نفس العدد من الارهابين الموجودين في السجون واللة طبقوها بصورة غير علنية وشوفوا نتائجها مع الارهابين او الذ هاب الى مجلس الامن والمطالبة بالتعويضات من الدول المارقة التي تدعم الارهاب بالاعلام والاموال والبهائم او تعطوها اليهم ويرجع نظام المقبور بالقتل والاعدامات او كل مرة مشيعين هنا ودافنين هنالك وتقروان الفاتحة انتم اختاروا الافضل او تتنازلون الى غيركم
الدكتور شريف العراقي
2010-05-11
ارحموا اهل الجنوب بعمل اقليم لهم
قصي
2010-05-11
الله يرحم جميع الشهداء الابرياء الذين سقطو هذا اليوم .والله ينتقم من الارهابيين بحق كل اسماءه ..والله غريبة يعني عمليات بهذا النوع والكم هذا دليل على هشاشة القوى الامنية والاستخبارية والحكومية .فان هؤلاء الارهابيون المجرمون لم يأتو من القمر فهم موجودين داخل العراق .الارهابيين اصبحو يصولون ويجولون في دول الجوار الحاقدة وعمل الحكومة ضعيف جدا وهذه هي النتيجة هذه الدول استضعفتنا وحتى الصغيرة منها اخذت تتجاوز على العراق ما دمتم ضعفاء استلمو النتائج . ومع الاسف الضحايا هم الابرياء
الحجري
2010-05-11
التخلص من حصانة الضباط هو الحل الوحيد للسيطرة على الوضع الامني . فان نقل العبوات الناسفة و المتفجرات و الاسلحة الكاتمة للصوت عبر السيطرات يكون بواسطة ضباط من الجيش او الداخلية و بحصانة رتبهم لايتم تفتيشهم او مسائلتهم من قبل جنود السيطرات و الا زجو بهم في السجون لعدم احترامهم الرتب العسكرية .. (هذا اعتراف احد الارهابيين يوم 3/5/2010 )
ميثم الحسناوي
2010-05-11
انا لله وانا اليه راجعون وكذالك نحن في الخارج نضم اصوتنا ومع المطالبين بااعدام الارهابين في مكان الحادث حتى تكون عبره الى الاخر ونسال الله ان يشافي ويعافي الجرحى وان يحفظ العراق من كيد الظالمين والحاقدين والتكفرين
عراقي مغترب
2010-05-11
وعلى الخكومه العراقيه ان لاتنسى القناة الراعيه للارهاب الشرقيه حبث عرضت قبل ايام عن مقتل احد المجرمين التفحيرين من الكلاب المفخخه التي ارسلها ال سعود عبر ارض عميلهم القذر الاسد في سوريا وان هؤلاء لبو نداء الشرقيه قبل قبل ايام لتنفذ الخطه وخاصة بعد ان يخرج الكلب حارث الضاري في مصر ولبنان وتركيا ويتجول كل يوم والحكومه العراقيه لاتطالب به عبر الانتربول الدولي او ترسل اليه مجموعه من الابطال لقتلع اينما يكون لانه عدو العراق وكذالك يجب اعدام القذر طارق الشركسي لانه من يستخدم حق الفيتو من اجل الجريمه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك