الأخبار

ممثل المرجعية الدينية العليا يتوسط موكب المعزين بذكرى استشهاد الزهراء (تقرير مصور)

1133 11:41:00 2010-04-29

توسط ممثل المرجعية الدينية العليا في مدينة كربلاء المقدسة الشيخ عبد المهدي الكربلائي موكب المعزين من منتسبي العتبتين الحسينية والعباسية المقدستين الذي اقيم في مدينة كربلاء المقدسة احياء لذكرى استشهدا الصديقة فاطمة الزهراء عليها السلام .

وانطلق المعزون من الصحن الحسيني الشريف باتجاه مرقد ابي الفضل العباس عليه السلام مرورا بمنطقة مابين الحرمين الشريفين حاملين معهم الرايات السوداء التي تدل على الحزن اضافة الى القاء القصائد والاهازيج الرثائية التي تدل على مظلومية الصديقة الزهراء عليها السلام .

وذكر مراسل موقع نون المصاحب للمسيرة ان ممثل المرجعية الدينية العليا والمعزون من منتسبي العتبات المقدسة واهالي مدينة كربلاء انطلقوا حفاة الاقدام من العتبة الحسينية وحى وصولهم العتبة العباسية المقدسة اعلانا لحالة الاسى والالم وتعبيرا عن المواساة لمظلومية صاحبة الذكرى .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي يكره البعثيه
2010-04-29
هنيئا لكم يامن ستلتقطكم الزهراء صلوات الله وسلامه عليها وعلى ابيها وبعلها وبنيها كما يلتقط الطير الحب الجيد من الحب الرديء ويوم القيامه تفرجون وتستبشرون بنصر الله
الموالي
2010-04-29
بارك الله بكل الجهود التي تبذل لأحياء شعائر ذكرى وفاة السيدة الزهراء ع لاسيما الجهود المبذولة من قبل المرجع الديني الشيخ اليعقوبي دام ظله والذي بادر منذ اكثر من اربع سنوات بالحث لأقامة شعائر تبين مظلومية الزهراء وسن زيارة لمواساة الامام علي ع بهذه الذكرى الاليمة ولكن الغريب لا يجري اي ذكر او حتى تنويه عن اقامة هذه المراسم
ام مريم
2010-04-29
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد أفاطم أبكي والبكاء مرجع فعيني أما عند التشوق تدمع وأبكي وأنحب والباكاء مفجع عساه يعبد دربا فيه نهجك يتبع وأبكي نحيبا وأبكي جوا فلولا البكاء ولولا النحيب ولولا المشاعر والقلوب تخشع لقلت بان التشوق شوق المظاهر وليس لذكر معاليك اذ تسمع أزهراء ريحانة المصطفى جبلنا بحبك مذ نطفة وحتى المزامير اذ تقرع ومن ذا تفوق العلى بالتقى ومن ذا الكسا شع من طهرهم يخشع ومن ذا أتت بضعة للرسول وكان لها أيما مرضع ومن ذاأتت وبنات الورى تراب الأديم لهن مقمع ففاقت بهاءوفاقت علا نساءالعصور بها ترفع نجول بذكرك زهر العبير وروض الجنان فلا نرتع تربيت في كنف المصطفى فكنت له في الهدى المرتع وحبك للمصطفى كوثر جنة تسامت بك في الورى الخشع وروحي فداك منحت الوصي ببنتين وسبطين فمن أروع؟ وعشت الكفاف وزهو الهدى وأم الكتاب لك المرجع وكنت الوعاء لكل البهاء لسر أتيناعلى بعضه ومافاتنا أنورألمع فاي الكتاب له واصف بذكر له كوننا يخشع مباهلة ثم دفع الطعام أسيرا ومن غيره فزعوا فمن في الورى يوم حشر رهيب يمر بنورك لايركع ؟ فأنت التي في الجنان العلى مقامك زاه فما أروع وأنت التي أعطي المصطفى كواثر ما ذكره يقطع وأنك أنت التي في الكسا تنزل اي بأم الكتاب به الذكر زاه متى يرفع وأنت وأنت أيا فاطم عديد مزاياك لا تجمع مررت بنورك شع البقيع وفيك الورى خشع أدمع ذكرتك كيف بكيت الرسول وكنت لحاقا به أسرع فكيف بك فاطم لو رأيت عليا بمحرابه رأسه مفلع وكيف أفاطم لو كنت حضرت بسم أذ حسنا جرعوا وكيف أفاطم لو كنت بكربلاء بها قتلوا السبط والرأس أذ قطعوا وجنب الفرات أيا فاطم ترين الهواشم عطشى يرون أبا الفضل لاأذرع يرون الرضيع يرون البدور يرون سهام العدى بهم تزرع يرون الشمور وعمرا وحرملة وحرق الخيام ومن روعوا وثم يطاف بهم في البلاد فلا ناصر لهم ولامهجع فسبحان حلمك رب العباد حكيم عليم .... فلا نجزع ولولا بأنك العليم الحليم الحكيم لما ظل في الارض من مربع فكيف بك فاطم لوعرجت على نسلك الطهر كم جرعوا لكان بكائك بحر الدموع لما قد اتى الخلق ما روعوا أسيدتي ان لي لوعة زيارة قبرك هل أرفع؟ وجنبك سبط الرسول الكريم ينير جنان السما الأرفع وثم العلي بسجداته بهاء العباد به ترفع بكى فبكت معه الكائنات لطف الحسين لكم أفجعوا وفي جنبه باقر العلم في ضوئه تنار الهداية في كوننا تلمع وفي جنبهم اودعوا جعفرا بصدق الشريعة للملا المرجع وعباس عم نبي الهدى ثراكم له مرقد ألمع وذكرك ياخير كل الورى والك خير سبيل لنا لجنات رب العلا نرفع وتطفى الشموس وتفنى النفوس وذكراكم أبدا علم فارع أرفع أسيدتي قد اتونا المسوخ بتفخيخ من ذكرك يرفعوا وراحوا بمص دماء محبيك بحارا من الرجس لاتكرع وهيهات منا للعدى لحظة نخضع نسالكم الدعاء لشيعة العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك