الأخبار

السيد عمار الحكيم : ان عملية اعادة الفرز اليدوي التي يراد تحقيقها في البلاد تحمل في طياتها العديد من المخاطر والاجراءات يجب ان تتسم بحياد وشفافية

665 10:00:00 2010-04-29

اكد سماحة السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي على ان الائتلاف الوطني العراقي لم يكتف بطرح مشروع الطاولة المستديرة وانما بادر لتشكيل لجان تخصصية وبذل جهدا كبيرا على مدار الاسابيع الثلاثة الماضية لصياغة مسودة البرنامج الحكومي للسنوات الاربع القادمة ومسودة النظام الداخلي لمجلس الوزراء المقبل .

 واكد سماحته بانها مسودات تتسم بالكثير من النضج وهو مهياة لتقدم الى جميع الشركاء لتكون مورد النقاش والحوار على الطاولة المستديرة ، سمعنا الانتقاد بأن الائتلاف الوطني لماذا يفكر ولماذا يكتب برامج واي حق له في ان يقدم مسودات والحق ان العتاب هو الذي يثير الاستغراب فلماذا نعاتب الاخرين على انهم ينشغلون بالتفكير والتخطيط ووضع التصورات وتقديم المسودات للقوى الشريكة بل لم لا يوجه اللوم والعتاب لمن انشغل بالمزايدات السياسية ولم يصرف الوقت في كتابة البرامج والخطط للمرحلة القادمة لذلك فان الاجدر بمن يعاتب الائتلاف ان يأتي ويطلب نسخة من هذه المسودات ويصرف المزيد من الوقت على انضاجها والزيادة فيها او النقصان وشطب ما لا يراه صحيحا ً واضافة ما يراه صحيحاً فهذا جهد مهم يقدمة الائتلاف لشركائة في العملية السياسية ، ان اخوانكم واخواتكم في الائتلاف الوطني العراقي لا يمكن ان يضعوا يدا على يد ويجلسوا بانتظار ان يكسر الجمود و تنتهي هذه الاشكاليات ، انهم يرون ان لزاما عليهم وان مسؤوليتهم الشرعية والوطنية تحتم عليهم ان يبادروا ويخططوا ويتواصلوا مع جميع الاطراف للأسراع في تشكيل الحكومة وفي تشكيل البرلمان والاسراع في تقديم الخدمات للمواطن وتوفير الامن للمواطن ولا سيما اننا نجد التفجيرات الدامية التي استهدفت بغداد والانبار ومواقع عديدة من بلادنا وادمت القلب ان المواطن البرئ يسقط ضحية للضروف الامنية المترهله ولابد لجميع الاطراف السياسية ان يتحملوا مسؤولياتهم وان يسارعوا لحل هذه الاشكاليات واننا نتطلع الى الاعلان السريع من قبل الجهات المختصة للأعلان عن النتائج النهائية للأنتخابات ونتطلع الى خطوات سريعة لتشكيل البرلمان والحكومة والبدء بالعمل فأن المواطن الذي قدم كل هذه التضحيات يستحق اليوم ان يرى افضل الخدمات وان يرى ان من منحهم الثقة يستحقونها ويسخرون كل امكاناتهم وطاقاتهم لخدمة هذا المواطن ولخدمة هذا الوطن الحبيب . جاء ذلك خلال المحاضرة التي القاها في الملتقى الثقافي الاسبوعي الذي عقد عصر الاربعاء 28/4/2010 في مكب سماحته الخاص ببغداد وحضره جمع غفير من مختلف مناطق العاصمة بغداد .وابتدا سماحته المحاضرة بالترحيب بالحضور وتقديم التعازي لهم بمناسبة استشهاد الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء (ع) قائلا : ارحب بكم واعزيكم بذكرى استشهاد الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء ( ع ) ولابد ان نقف عند هذا الحدث الذي يرتبط بهذا النموذج الانساني المتفرد ، الذي يثبت ان المرأة يمكن ان تصل الى المستوى الريادي في الدفاع عن الحق والدفاع عن المظلوم ، ان الحديث عن الزهراء ( ع ) هو الحديث عن اهل البيت ( ع ) لأنها هي المحور فأبيها النبي محمد ( ص ) وبعلها امير المؤمنين علي ابن ابي طالب ( ع ) وولداها هما الحسنان ( ع ) لذلك فان الحديث عنها هو الحديث عن اهل البيت ( ع ) وهو يرتبط بصلب العقيدة الاسلامية ، حديث يرتبط بحركة الرسالات السماوية وحديث عن الامامة الالهية التي كانت محور لها .تميزت الزهراء ( ع ) بدور خاص ومنهج خاص في الدفاع عن الحق حيث دافعت عن الحق الذي مثله علي ( ع ) والموقع الذي اعد له وضحت بكل ما لديها في الدفاع عنه ، واستطاعت ان تحقق ما لم يتمكن الامام علي ( ع ) من تحقيقيه نظرا للضروف التي شكلت الواقع انذاك .الصديقة الزهراء ( ع ) تبنت نهجا خاصا يختلف عن نهج الائمة المعصومين ( ع ) فنهج الامام الحسين  ( ع ) كان نهج المقاومة المسلحة من خلال الأعتماد على السلاح واستخدام القوة ، في ما كان نهج الامام الحسن ( ع ) هو الصلح مع معاوية بن ابي سفيان للحفاظ على البقية الباقية من اتباع اهل البيت ( ع ) . والزهراء ( ع ) اعتمدت نهجاً لا يعتمد على السلاح كما انه ليس فيه صلحاً بل كان نهجاً يمثل الامر بين الامرين فكان منهجها منهج المقاومة السياسية وهكذا تحملت الاعباء حتى وصل الامر الى الشهادة والتضحية بولدها المحسن لتثبيت الولاية لعلي ( ع ) . الجانب السياسي

 وفي الجانب السياسي من محاضرته اشار سماحة السيد عمار الحكيم الى مرور قرابة الشهرين من الزمن على الملحمة الانتخابية ، هذا الانتصار الكبير لأرادة هذا الشعب العظيم حيث خرج العراقيون برجالهم ونسائهم ، شيبهم وشبابهم وشاركوا بنسبة عالية ورسموا اروع الصور ، وقد كان يوم السابع من آذار قد حمل رسالة الحياة وسعد الجميع ان هذه الانتخابات تجري بالرغم من التحديات الارهابية ولكننا اليوم ابتعدنا قرابة الشهرين من الانتخابات ولليوم لم تحسم نتائجها في ضاهرة تثير الكثير من علامات الاستفهام والاستغراب ، فقد مر هذين الشهرين وليس لدينا برلمان في حين هناك عدد من القوانين التي يحتاج اليها المواطن ، كما ان البرلمان هو الرقيب على الاداء الحكومي ليصحح مساراته والى الان لم يشكل البرلمان الذي مثل المؤسسة الام التي تتفرع منها المؤسسات الاخرى كرئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء وباقي المؤسسات وما دام معطلا فأن ذلك يعني تعطيل للمؤسسات الاخرى وهكذا نرى بعد مرور شهرين ولم تتشكل حكومة تنهض بالمهام  لأداء ما يخص المواطنين ، وأن هذا التأخير والتعطيل سبب مللا للمواطن العراقي وان اخطر ما نخشاه هو الاحباط واليأس لدى المواطن وعدم شعوره بأهمية العمل العظيم الذي قام به حينما خرج الى صناديق الاقتراع ، ان هذا التعطيل يحمل كل من له يد فيه المسؤولية الكبيرة جراء هذا الاحباط وهذا الملل والتململ الذي يشهده الشارع العراقي من حق المواطن العراقي الذي تحدى الارهاب والذي خرج الى صناديق الاقتراع ان يجد برلمانا وحكومة تسهر على امنه وعلى بناء بلده وعلى معالجة مشاكل المواطنين .

ما تثيره عملية اعادة العد والفرزان ما يزيد الاسف هو بعض الاجراءات القانونية التي اريد لها ان تكون سببا في مزيد من التطمين للمواطن العراقي وللقوى السياسية العراقية ومزيدا من الصيانة والحماية للمشروع السياسي في العراق ، ان هذه الاجراءات التي كان من المفترض ان تلعب مثل هذا الدور اصبحت اجراءات تخاطر بالمسار السياسي العام الذي نعيشه في البلاد ، ان عملية الفرز اليدوي التي يراد تحقيقها في البلاد تحمل في طياتها العديد من المخاطر حينما قيل بالفرز اليدوي رحبنا بحذر وقلنا نرحب بأي اجراءات قانونية ولكن عليها ان تكون شفافة ونزيهه وسريعة لتطمئن طرف ولا تثير مخاوف الاطراف الاخرى ولكن اليوم وبعد مرور عدة ايام نجد ان المفوضية تتحدث عن اشكاليات كبيرة فنية ولوجستيه وتقنية في عملية الفرز اليدوي اضافة الى المخاوف المتزايدة لدى القوائم الفائزة في ان هذه العملية الى اين ستذهب في البلاد وما هي المعطيات والنتائج التي ستحقق من خلالها ، ماذا لو طالبت القوائم الاخرى بعمليات الفرز اليدوي للمناطق الاخرى في البلاد ، هذا يقول نعيد الفرز اليدوي في بغداد وذاك يقول نعيدها في البصرة وثالث يقول نعيدها في نينوى ورابع يقول نعيدها في اربيل خامس يقول نعيدها في المكان الفلاني وهكذا ، هذه المطالبات باعادة الفرز هنا وهناك قد تؤدي الى ان نجد انفسنها محاصرين بشكوك وضنون كثيرة تضيع علينا فرحة الانتصار وتحرم ابناء شعبنا من تحويل الانتخابات الى محطة الالتقاء ومحطة الانطلاق ، وان اكثر ما نخشاه هو ان تتحول هذه الانتخابات الى محطة للبغضاء ولزرع ازمة الثقة بين المواطنين والسياسيين ، ان التشكيك بصدقية الانتخابات والتشكيك بالهيئات والجهات المسؤولة عن اجراء هذه الانتخابات في مقابل احتمال الحصول على مقعد او مقعدين لهذه القائمة او تلك في اعادة العد والفرز يبدو ان الضرر فيها اكثر بكثير من المصلحة المتوخات ، ان التشكيك بصدقية المؤسسات الدستورية والاجراءات التي نعتمدها في بناء الدولة العراقية هو الضرر الكبير الذي لا يمكن ان يعوض بأي منفعة ولا سيما ان المنافع المحتملة هي منافع جزئية وبسيطه تؤدي الى تقدم مقعد او مقعدين لهذا الطرف او ذاك وهي ليست بالشيء الذي سيغير النتائج فهل ان هذا المقعد او المقعدين الذي اضيف للقائمة سيحقق فوزا كاسحا لقائمة ما .وهل انه لو سحب من اية قائمة سيلحق خسارة فادحة بتلك القائمة وتبقى كلها ضنون واحتمالات ليس الا ، اذا كان اضافة محتملة لمقعد او مقعدين او نقصان مقعد او مقعدين محتمل لقائمة اخرى لا يجعل من الاول فائزا مكتسحا ولا من الثاني منهزما في هذه العملية فالسؤال الكبير اذن لماذا نذهب الى اخطار كبيرة وفادحة ونخاطر بمشروعنا السياسي برمته من اجل عملية محتملة قد لا تؤدي الى اية تغييرات او انها تؤدي الى تغييرات طفيفة للغاية ، أي مصلحة في مثل هذه الخطورة ، اننا مع القانون ومع الاجراءات القانونية ولطالما وقفنا ودافعنا عن القانون وعن أية اجراءات قانونية . ولكن نعتقد بأن الاجراءات يجب ان تتسم بالحياد والشفافية والوضوح وان لا توحي بأن هناك خلفيات سياسية او انحيازا ما لهذا الطرف او ذاك في أي اجراء من الاجراءات القانونية التي تعتمد في هذه العملية او في غيرها عودة البعث الصداميان ابعاد البعث الصدامي وحزب البعث من الواجهة السياسية في البلاد اؤلئك الذين ساهموا في الاساءة الى العراقيين على مدار عقود طويلة من الزمن هي الخطوة الحكيمة التي دافعنا عنها وسنبقى ندافع عنها في كل وقت وفي كل زمان ولا مجال للمساومة لعودة الصداميين المجرمين او عودة حزب البعث الى واجهة السلطة والى الاساءة المجددة الى العراقيين  , لا مجال لأية مساومات والشعب العراقي سوف لن يتخلى عن مسؤلياته في الدفاع عن هذا المشروع السياسي وفي مواجهة الصداميين اينما كانوا وكيف ما كانوا , ولكن في الوقت نفسه لا بد من التذكير بأن الاجراءات يجب ان تتسم بالسياقات القانونية الصحيحة . ويجب ان تبقى ضمن هذا الاطار وهذا الهدف المهم الذي تبانى عليه العراقيون واجتمعوا عليه . ولا بد لهذه الاجراءات ان تكرس المزيد من الانصاف والعدالة والمساواة وتكافؤ الفرص بين المواطنين ، نحن نثأر للحق ولكننا نثأر بخطوات حقة وبأجراءات صحيحة وبما يكرس فرص الدفاع عن هذا الحق في كل زمان وفي كل مكان لا أن نشكك في اصل الحق الذي نتخذ له مثل هذه الخطوات ، حينما يسمع المواطن قرارات عبر وسائل الاعلام بأستبعاد 52 بعضهم من الفائزين في العملية الانتخابية يتم هذا الاستبعاد بعد 50 يوم من الانتخابات وحينما يسمع المواطن العراقي ان هذا الاستبعاد ليس للشخوص وحدهم وانما لأصواتهم ايضا . فحينما يستبعد الشخص لا يعوض بشخص اخر من نفس القائمة ، أي ان اصواته تضيع معه ايضا ، يجب ان نحرص في ان لا تؤدي مثل هذه الاجراءات الى انطباع لدى المواطن العراقي بأتجاهات غير ملائمة ، يجب ان نحرص على ان يتأكد المواطن العراقي بأنها اجراءات شفافة بعيدة عن أي خلفيات سياسية ، يجب ان يحرص المواطن العراقي على ان يأخذ انطباعا صحيحا بأنها اجراءات لا تريد ابعاد الخصوم السياسيين عن حلبة التنافس الانتخابي بين هذه القائمة او تلك لذلك على المؤسسات المعنية بأتخاذ مثل هذه الاجرءات ان تتسم بالحياد وعليها ان تتحمل المسؤولية الكاملة عن اجراءاتها وتقنع المواطنين العراقيين بأنها اجراءات صحيحة تأتي في وقت وزمن صحيح وضمن سياقاتها المطلوبة ، اننا معنيون بتعزيز الشراكة الحقيقية بين جميع العراقيين بكل اطيافهم والوانهم ، اننا نريد للجميع ان يشارك في بناء هذا الوطن وان يأخذ فرصته الكاملة في خدمة هؤلاء المواطنين الشرفاء اننا نريد ان نكرس الربح للجميع والفوز للجميع ، ليس في العراق خاسر وليس في العراق منهزم الكل منتصرون ، والانتصار انما يحصل حينما تتضافر الجهود وتتشابك الايدي لخدمة هذه الوطن وحينما نمد الجسور بعضنا الى الاخر ، ليتفهم بعضنا الاخر وان نتعايش بسلام ووئام اهمية الطاولة المستديرةلازلنا نؤمن بأن الطاولة المستديرة هي المدخل لكسر الجمود السياسي الذي اصاب البلاد ، ومن خلال هذه الطاولة بأمكاننا ان نوحد الرؤية بين القوائم الفائزة تجاه البرنامج الحكومي المقبل للسنوات الاربع القادمة ومن خلال الطاولة المستديرة بأمكاننا ان نوحد الرؤية تجاه الاولويات والضمانات المطلوبة لكي لا نقع في اخطاء الماضي ومن خلال الطاولة المستديرة نستطيع ان نحدد المعايير والمواصفات للشخوص الذين سيأخذون المواقع السيادية ويخدمون البلاد ، الطاولة المستديرة هي المحطة المهمة لكسر الجمود ولتوحيد الرؤية ولأنطلاق البلد بقوة على اساس الشراكة الحقيقية بين القوائم الفائزة وليذهب كل من بأمكانه ان يشكل حكومة ليذهب وليشكلها في اطارها الخاص بعيدا عن الطاولة المستديرة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك