الأخبار

طارق المشهداني يبحث قرارات المساءلة مع سفراء أمريكا وروسيا وفرنسا

593 18:26:00 2010-04-28

استقبل طارق المشهداني ( الهاشمي )، في مكتبه ببغداد سفراء الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا في العراق كلا على انفراد.

وقال بيان صحفي رئاسي اليوم الاربعاء انه جرى خلال اللقاء إحاطة السفراء بالوضع السياسي الراهن في ضوء قرارات أصدرتها أو تنوي إصدارها هيئة المساءلة والعدالة تنطوي على استبعاد مرشحين فائزين وشطب الأصوات التي حصلوا عليها، ما يؤدي إلى تغيير نتائج الانتخابات وبالتالي سلب حق الكتلة الفائزة انتخابيا في تشكيل الحكومة القادمة.

واضاف البيان ان طارق نبه خلال اللقاء إلى "خطورة مثل هذه القرارات وتداعياتها على العملية السياسية مما يستدعي التصدي لها وإيقاف محاولات البعض التأثير على نتائج الانتخابات بوسائل وطرق غير مشروعة"، مشيراً إلى دور المجتمع الدولي وضرورة وقوفه مع الشعب العراقي في هذا الوقت بالذات، مؤكدا انه "سيقوم بأداء دوره في مجلس الرئاسة من اجل التصدي لكل المحاولات التي تهدد الديمقراطية الناشئة في العراق".

واستمع طارق إلى "وجهات نظر السفراء والتي تطابقت مع تشخيصه"، مؤكدين حرص دولهم والتزامها القاطع بمساعدة العراقيين في بناء الديمقراطية وتجاوز العقبات التي يواجهها الشعب العراقي من اجل تحقيق الأمن والاستقرار ووعدوا بنقل توصياته إلى دولهم من اجل تفعيلها بشكل عاجل

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي مغترب
2010-04-29
الزيارات المتتاليه للشركسي اخو صابرين الجنابي هي زيارات مكوكيه ولكن لافائده منها اذا كانت القائمه العراقيه لها الكثير من المؤيدين من الشعب العراقي فلا داعي لان يطلبون تدخل الدول الاجنبيه بالوضع الحالي في العراق والسماح لهم بالتدخل بالشؤون الداخليه للبلد ذات التعدديه الحزبيه والدستور الذي وافق عليه اخو صابرين والاخرين اللذين معه من المهرجين لقد كان البوق الرئيسي داخل الحكومه للدفاع عن المكاومه الشريفه بكل امكانياته ولكنه الان يقبل ايادي المحتل من اجل التدخل وعرقلة العمل الجاري على قدم وساق في العراق وعندما يدخل الى السجون بحجة زيارتهم ويتعهد لكل مجرم وضالع بالقتل والاجرام وارهابي من الدرجه الاولى نجد الشركسي يطالب الحكومه باطلاق سراحهم حتى يفتح لهم المجال من جديد لقتل الناس الابرياء وهنا يستطيع ان يضرب عصفورين بحجر واحد لينتقد الحكومه بان الوضع الامني هش وعلى الحكومه ات تقدم استقالتها ومن الباب الاخر حتى يستطيع الوصول الى السلطه بطريقه حقيره ووضيعه الا وهي قتل الناس الابرياء اذن ومن ةهذه المعادله البسيطه فان المشهداني هو العدو الاول للعراقين دون استثناء وهو المعرقل الاساسي لكل القرارت التي كانت ولازالت تصدر بحق مصلحة العراق والعراقين ولانعلم هل هو من الجواسيس او هو عميل لاحدى الدول المجاوره ام انه يخدم ولايزال الخادم المطيع للجرذان البعثيه لو تتبع المواطن العراقي الوضع السياسي في البلد لوجد ان طارق اخو صابرين يتحمل مسؤولية الفتنه الطائفيه في هذا البلد وهو شخصيا الطائفي بامتياز وعلى هذا الاساس على الحكومه العراقيه وكل عراقي شريف داخل العمليه السياسيه ان يجتثه من الجذور لان مثل هاؤلاء اللذين يتلونون بلون الحرباء من اجل خدمة المصالح الاجنبيه ويقفون بالضد لمصالح العراق والعراقين لايحق له العيش في هذا البلد لان العراق لايقبل ان يعيش على ارضه غير الشرفاء ثم على الحكومه ان تكشف المستور وتفضح كل المجرمين لينالوا جزائهم العادل بحق مااقترفوه من مذابح ومجازر واحالتهم على المحاكم المختصه ويكفينا خوفا لان الشعب كله مع الحق وليس مع الباطل لم نسمع مذا جرى بالمتفجرات التي عثر عليها في المسجد الخاص الذي يلتقي به الشركسي حيث عثر في ذالك المسجد على متفجرات يستطيع الارهابين تهديم نصف بغداد وانني على يقين ان تلك الاعتده كلها دخلت بعلم قائد المكاومه الشريفه الشركسي والان عليه ان يقبل ويقبل ويقبل اقدام المحتل الذي كان يدعي نفسه بمقاومتهم من اجل الحصول على الكرسي وهذا مالايمكن ان يحصل عليه لان العراقين يكرهونه كما يكرهون الشيطان واتحداه ان يتجول في اجدى المحافظات التي لايتواجد فيها البعثين لانه يعلم علم اليقين سوف يطحنونه ترابا ويذرونه في الريح وعلى طارق ان يعرف قدر نفسه لانه تمادى كثيرا على حقوق الشهداء الذين سقطو باسم المكاومه العفيفه بين قوسين ونتمنى ان يعم الامان بهذا البلد الجريح ونتخلص من هذه الجراثيم القذره التي دمرت البلد والنصر ان شاء تعالى لاهل الحق وليس للقائمه العراقيه التي زورت الانتخابات بالمؤامره مع دول عرب الجرب خدمة لاسرائيل وليحلم البعثوهابيه انهم لايحكمون بعد اليوم العراق لان العراقين تعلمو من الدرس جيدا خلال السنين الطوال التي حكم بها الطاغي المقبور جرذ العوجه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك