الأخبار

المسعودي : السيد مقتدى الصدر يرفض ترشيح المالكي لولاية ثانية ويؤيد ترشيح السيد جعفر الصدر

5113 15:26:00 2010-03-18

صرح النائب احمد المسعودي عن التيار الصدري لقناة الغدير الفضائية ان سماحة السيد مقتدى الصدر يرفض ترشيح نوري المالكي لولاية ثانية ، واضاف ان المالكي عمل في سنوات حكمه لمصلحته الشخصية ولم يعمل لأهل العراق اي منجز

 واشار الى ان السيد الصدر لايمانع من ترشيح السيد جعفر الصدر لرئاسة الوزراء عن قائمة المالكي وفي حال تعنت الأخير واصراره على الترشح ثانية خلافا لرغبة أغلب الكتل السياسية فأن السيد الصدر قال (يجب ان يتحرك الأخوة في الائتلاف الوطني العراقي لترشيح شخص مناسب منهم .. بعد الأتفاق والتشاور مع الأخوة في التحالف الكردستاني وجبهة التوافق ومن يرغب بالتحالف مع الائتلاف الوطني لتحقيق الديمقراطية ومنع التفرد وعودة الدكتاتورية من جديد) .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد الطائي
2010-05-24
كفيلك الله المالكي اذا صار بالحكومه ما راح ايسوي شيء نرجع مثل قبل المالكي ايروح للآنبار يطيهم افلوس والشيعه كاتلهم الجوع
كاظم العبودي
2010-03-27
انا لااعتقد ان السيد مقتدى والتيار الصدري سيدخل مع علاوي في تشكيل الحكومة
سيد احمد الهاشمي
2010-03-19
بسم الله الراحمن الرحيم ان من المعيب ان نزايد بالوطنيه والاخلاص على شخص مثل سماحة السيد مقتدى الصدر (اعزه الله) فبالامس القريب هو من اثر على الصدريين بقاء المالكي في رأس الحكومه في البصره بعد صولته على المؤمنين الذين اخذوا على عاتقهم حفظ الامان في هذه المدينه بغض النظر عن الملابسات التي مرت بها هذه الصوله وامر سماحة السيد واضح بيقاف القتال وفق شروط التوم بها الصدريين ونكث بها المالكي بعد التقاط انفاسه فهل تجد في شخص المالكي التزام بعد او وثيقه وهو الذي اصبح رئيسا للحكومه بفضل سماحه السيد وشكرا
علي الوركاء
2010-03-18
كفى أخطاء تاريخية فمصلحة البلاد والعباد فوق كل الأعتبارات الحزبية الضيقة بادروا فورا الى التحالف مع السيد المالكي واتركوا الملاحظات الهامشية جانبا فالتاريخ لايرحم وعلى المالكي أن يخطو نفس الخطوة فالسياسة فن سامي يضع أمامه المصالح العليا ويترك الهامشية جانبا وأعلموا أن الأعداء يتمنون فرقتكم فلا تعطوا من أنفسكم الدنية لأسباب واهية مدارها حدث هنا أو هناك واعتصموا بحبل المرجعية
زيــــــد مغير
2010-03-18
والله هنا مندري شنكول ...؟سيد مقتدى بروح أبوك شنو معنى الديمقراطية ......؟
عراقي
2010-03-18
من عراقي الى العراقي لو انا كنت رئيسا للوزراء اوداعتك بعد ما اخسر اي انتخابات وخاصة كل التسهيلات موجودة ميزانية مفتوحة ومواد غذائية وخاصة اذا جانت بيد الحرامية عراقي لتزعل احنة اخوة بس هاي حقيقة صعود المالكي بالصوت الثمين للتيار الصدري وجازاهم المالكي خوش جزاء من اعتقالات والى غير ذلك لعلمك اخوك لا وية هذا ولا وية ذاك نحن تضررنا بالسابق ونحن الان متضررين اكثر من زمن الظام المقبور والفلوس اتجيب العروس وخاصة ابهذا الزلك
ابن السماوه
2010-03-18
مع اعتزازي برأيك اخي ابو احمد المقدادي لكن هل تعلم ان السيد المالكي قد نصب مدير عام الاصلاح العراقيه وهو شريف المرتظى وهو عضو فرقه ولديه شاره الحزب وصوره مع المقبور ومن نصبه مدير السجون في العراق هو السيد المالكي فعلى اي مواثيق تتحدث واقسم اني لا اكذب بكلمه واسأل وتأكد وهو مشمول بتسع كتب اجتثاث بحسب كلام السيد على الامي ولكن اراده المالكي وقرابته قد ثبتته غصبا على انوفنا وعذرا على هذه الكلمه
محمد الخفاجي
2010-03-18
الى أبو أحمد المقدادي ماهي الشروط والألتزامات على المالكي هل نسيت تحالفنا معه وأوصلناه الى رئاسة الوزراء وكان الثمن قتلنا وأعتقالنا فالمالكي لايمكن أئتمانه أو الوثوق به فهو يغدر بأقرب حلفائه والماضي القري أثبت هذا.وحلفاء المالكي جربوا ذلك من المجلس الى الجعفري الى الصدريين فماذا كانت النتيجه.فلا عهودولا مواثيق عند المالكي.
عراقي
2010-03-18
مع احترامي للسيد مقتدى الفت نظر السيد الى اصوات السيد المالكي شخصيا و الى اصوات باقي المرشحين في كافة القوائم و الاحزاب سيجد من الذي انتخبه الشعب . هسه جبهة التوافق صارو اخوانه ،، مهزلة والله. ادري ما راح تنشرو
ابو حسن الموصلي
2010-03-18
والله لقد وضعت يدك على الجرح يا سيد مقتدى ونطقت بالحق , نتمنى عودتك سريعا الى أرض الوطن سالما غانما , كلنه وياك يسيد مقتدى والى امام .
الموسوي
2010-03-18
متى نفهم ان احترام ارادة الشعب اهم من المزاج الشجصي ثم متى نفهم ان هناك شي اسمه الاستحقاق الانتخابي متى نفهم ان الدستور حدد الكتله التي من حقها تشكيل الحكومه وتسمية رئيس الوزراء لامكان للامنيات والتوصيات في عصر الديمقراطيه ارجو النشر مع الشكر
ابو احمد المقدادي
2010-03-18
طيب لو استغل علاوي الموقف و خطف رئاسة الحكومة الا تصير دكتاتورية ام المهم ان لا ياتي المالكي . طيب وافقوا عليه لكن بشروط و التزامات و مؤكد ان التعهدات التي قد تصدر من المالكي موثوقة اكثر من التعهدات التي قد تصدر من بعثي و المشتركات معه اكثر ثم ان هذه هي رغبة الشارع ام انه لايهم اصوات 460 الف و مع تقديري للسيد جعف الصدر الا ان خبرته قليلة وممكن ينفع في كونه نائب اكثر و هي مو عنصريات عائلية و وراثية قال امير المؤمنين (ع) لاسلمن ما سلمت امور المسلمين و لم يكن فيها جور الا علي خاصة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك